تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رياض السعيد]ــــــــ[28 - 10 - 06, 02:03 ص]ـ

ومن المحاذير المهمة في قضية الإجازة تزين طلابها بعضهم لبعض فكل يلمع الآخر، وأشد من ذلك أن من أجازه المئات بلغ رتبة العلامة والمحدث وترجم له في الكتب وترى من يترجم له من جنسه ويعمل عمله وتدليسه وكلاهما قد تتوقف في كونهما طلاب علم على الحقيقة.

ـ[أم معين]ــــــــ[29 - 10 - 06, 02:40 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[صقر الشوا الفراتي]ــــــــ[26 - 11 - 06, 01:34 ص]ـ

الله يجزيك كل الخير

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[22 - 12 - 06, 09:13 ص]ـ

وَعَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، وَرَدَ إلَيَّ هَذَا السُّؤَالُ، بِهَذِهِ الدِّيبَاجَةِ:

سُؤَالٌ خَاصٌّ لأَهْلِ الاخْتِصَاصِ؟!.

مَعَ الاعْتِذَارِ لِصَاحِبِ الْمَوْسُوعَةِ الصُّوفِيَّةِ «النِّظَامُ الْخَاصُّ لأَهْلِ الاخْتِصَاصِ»

لِلْغَوْثِ الْكَبِيْرِ سَيِّدِ أَهْلِ الطَّرِيقَةِ وَالْحَقِيقَةِ، مُصَافِحِ النَّبِيِّ: أَحْمَدَ الرِّفَاعِيِّ

أَيْنَ الْجَهَابِذَةِ لِيَنْقُدُوا لَنَا هَذَا الثَّبَتَ الْخَطِيْرَ؟، فَإِنَّهُ مَلِيءٌ بِالأَلْغَازِ مِنْ أَسْمَاءِ السَّادَةِ حَمَلَةِ الأَحْرَازِ؟!

قَالَ السَّائِلُ: فِي جُمْلَةٍ طَوِيلَةٍ مِنْ أَثْبَاتِ أَسَانِيدِ الطَّرَائِقِيَّةِ، وَرَدَ فِي «فِهْرِس الْفَهَارِسِ» هَذَا الثَّبَتُ (رقم 526):

«سُرُورُ الْقَلْبِ وَقُرَّةُ الْعُيُونِ فِي مَعْرِفَةِ الآدَابِ فِي الظُهُورِ وَالْبُطُونِ»

لِلْعَالِمِ الصَّالِحِ أَبِي الأُنُسِِ مُحَمَّدِ مُحْيِي الدِّينِ بْن عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ الشَّيْخِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الشَّيْخِ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ الشَّيْخِ شَرَفِ الدِّينِ الْمِلِيجِيِّ الشَّافِعِيِّ الْمِصْرِيِّ، وَهَوُ ثَبَتٌ نَفِيسٌ نَادِرُ الْوُجُودِ أَلَّفَهُ فِي سَلاسِلِ الطُّرُقِ الصُّوفيَّةِ وَإِلْبَاسِ الْخِرْقَةِ وَالْمُصَافَحَةِ فِي نَحْوِ السَّبْعِ كَرَارِيسَ، وَقَعَتْ إِلَيَّ مِنْهُ نُسْخَةٌ. ذَكَرَ فِي أَوَّلِهِ أَنَّ بَعْضَ إِخْوَانِهِ سَأَلَهُ أَنْ يَذْكُرَ لَهُ مَنْ أَلْبَسَهُ الْخِرْقَةَ مِنْ سَادَاتِ عَصْرِهِ، فَسَاعَدَهُ لِمَا يَرْجُو بِالاتِّصَالِ بِسَنَدِ أَهْلِ الْعِلْمِ مِنَ الاشْتِمَالِ عَلَى نَسَبِ طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَطُوبَي لِمَنْ رَأى مَنْ رَآنِي، فَإِنَّا لا نَعْلَمُ بَرَكَةَ الْمُرَبِّي حَتَّى يَتَسَلْسَلَ السَّنَدُ، وَيَضُمُّ النَّسَبَ الْعَفِيفَ. ثُمَّ تَرْجَمَ لِمَشَايِخَهِ: أبو الأَمْدَادِ شَرَفُ الدِّينِ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْوَهَّابِ الشَّعْرَانِيُّ الْمُتَوَفَّى سَنَةَ 1065، وَوَلَدُهُ أبُو الصَّلاحِ عَبْدُ الْحَلِيمِ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الشَّيْخِ الشًَّعْرَانِيِّ الْمُتَوَفَّى سَنَةَ 1073، وَوَالِدُهُ عَبْدُ الرَّحِيمِ الْمِلِيجِيُّ الشَّافِعِيُّ الْمِصْرِيُّ، وَالشَّمْسُ مُحَمَّدُ بْنُ قَاسِمِ الْبَقَرِيُّ الأَنْصَارِيُّ، وَشَيْخُ الْحِجَازِ حَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعجيميُّ الْمَكِّيُّ. ثُمَّ ذَكَرَ إِسْنَادِ الطَّريِقَةِ الْعَبَّاسِيَّةِ وَالرِّفَاعِيَّةِ وَالْبَدَوِيَّةِ وَالدُّسُوقِيَّةِ وَالشَّاذُلِيَّةِ وَالسَّهْرَوَرْدِيَّةِ وَالنَّقْشَبَنْدِيَّةِ وَالْجِشْتِيَّةِ وَالْوَفَائِيَّةِ وَالدِّمِرْدَاشِيَّةِ وَالقُشَيْرِيَّةِ وَالْمَدِينِيَّةِ وَالْفِرْدَوْسِيَّةِ وَالْخَلَوَتِيَّةِ وَالأُوَيْسِيَّةِ وَالْهَمْدَانِيَّةِ وَالطَّيْفُورِيَّةِ وَالشُّطَارِيَّةِ وَالْبَكْرِيَّةِ وَالْعُمَرِيَّةِ وَالْجِنِيَّةِ وَالْخَضِرِيَّةِ وَالْهِنْدَوَانِيَّةِ وَالشِّنَاوِيَّةِ وَالأَدْهَمِيَّةِ وَالْعَزِيزِيَّةِ. وَذَكَرَ كُلَّ طَرِيقٍ فِي مَقْصِدٍ، فَكَمَلَتْ فِي ثَلاثِينَ مَقْصِدَاً. ثُمَّ خَتَمَ بِأَسَانِيدِ الْمُصَافَحَةِ، وَنَحْوِ ذَلِكَ مِنْ إِشَارَاتِ رِجَالِ الطُّرُقِ فِي الزَّمَنِ الأَوَّلِ، وَمَدَارُ رِوَايَتِهِ فِيهِ عَلَى وَالِدِهِ عَنْ خَالِهِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ عَبْدِ الْقَادِرِ الشَّعْرَانِيِّ عَنْ عَمِّهِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْوَهَّابِ. وَأَخَذَ وَالِدُهُ أَيْضَاً عَنْ أَبِيهِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ الشَّعْرَانِيِّ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير