ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[19 - 12 - 06, 01:30 م]ـ
الأخ الفاضل والباحث الأستاذ بن عبد الغني
عليك بسير أعلم النبلاء
ومجمع ابن حجر العسقلاني
ولمزيد من التفصيل راسلني على الخاص
ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[19 - 12 - 06, 01:35 م]ـ
الأخ الفاضل والباحث الأستاذ بن عبد الغني
عليك بسير أعلم النبلاء
ومجمع ابن حجر العسقلاني
ولمزيد من التفصيل راسلني على الخاص
ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[12 - 02 - 07, 10:28 م]ـ
بارك الله فيك د يحيى
ـ[أبو سندس الأثرى]ــــــــ[28 - 02 - 07, 01:56 ص]ـ
نفع الله بكَ و نسال الله أن يمن علي الأمة بأمثالهن.
ــــــ
قال ابن الجوزي في صيد الخاطر (ص/138):
((لقيت مشايخ؛ أحوالهم مختلفةٌ، يتفاوتون في مقاديرهم في العلم.
وكان أنفعهم لي في صحبةٍ: العاملُ منهم بعلمه، وإن كان غيره أعلم منه.
• ولقيت جماعةً من أهل الحديث يحفظون ويعرفون؛ ولكنهم كانوا يتسامحون في غيبةٍ يخرجونها مخرج جرحٍ وتعديلٍ، ويأخذون على قراءة الحديث أجراً، ويُسرعون بالجواب لئلاَّ ينكسر الجاه، وإن وقع خطأ!
• ولقيت عبدالوهَّاب الأنماطي؛ فكان على قانون السلف؛ لم يُسْمَع في مجلِسهِ غيبةٌ، ولا كان يطلبُ أجراً على إسماع الحديث، وكنتُ إذا قرأتُ عليه أحاديث الرقائق بكى، واتَّصل بكاؤه!!!
• فكان - وأنا صغير السنِّ حينئذٍ – يعملُ بكاؤه في قلبي، ويبني قواعد.
وكان على سمت المشايخ الذين سمعنا أوصافهم في النقل.
• ولقيت أبا منصور الجواليقي؛ فكان كثير الصمت، شديد التحرِّي فيما يقول، متقناً محقِّقاً، ورُبَّما سُئل المسألة الظاهرة، التي يبادر بجوباها بعض غلمانه = فيتوقَّف فيها حتى يتيقَّن، وكان كثير الصوم والصمت.
• فانتفعت بهذين الرجلين أكثر من انتفاعي بغيرهما؛ ففهمتُ من هذه الحالة: أنَّ الدليل بالفعل أرشد من الدليل بالقول ...
فالله الله في العمل بالعلم فإنه الأصل الأكبر، والمسكين كل المسكين: من ضاع عمره في علمٍ لم يعمل به؛ ففاته لذات الدنيا، وخيرات الآخرة؛ فقدم مفلساً مع قوَّة الحجَّة عليه)).
ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[28 - 02 - 07, 12:15 م]ـ
في الفتاوى
الحديث السابع والثلاثون
أخبرتنا الشيخة الصالحة أم الخير ست العرب بنت يحيى بن قايماز بن عبد الله التاجية الكندية، قراءة عليها وأنا أسمع في رمضان سنة 681، وأبو العباس بن شيبان، وابن العسقلاني، وأبو الحسن بن البخاري. قالوا: أخبرنا أبو حفص عمر بن محمد بن طبرزذ، قراءة عليه ونحن نسمع، أخبرنا أبو غالب أحمد بن الحسن بن أحمد بن عبد الله بن البناء، قراءة عليه وأنا أسمع سنة 524، أخبرنا أبو محمد الحسن بن على بن محمد بن الحسن الجوهري، قراءة عليه، أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك القطيعي، حدثنا محمد بن يونس بن موسى، حدثنا أبو عاصم النبيل، عن حنظلة بن أبي سفيان، عن القاسم، عن عائشة:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يغتسل من جنابة، فيأخذ /حَفْنَة لشق رأسه الأيمن، ثم يأخذ حفنة لشق رأسه الأيسر.
أخرجه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي، عن أبي موسى الزمن، عن أبي عاصم.
ولدت في سنة 599، وتوفيت سنة 684.
نفح الطيب
بنت شكر
زينب بنت أحمد بن عمر بن أبي بكر بن شكر الشيخة الصالحة المعمرة الرحلة أم محمد المقدسية الصالحية سمعت من ابن اللتي وجعفر الهمداني وتفردت في وقتها. وحدثت بدمشق ومصر والمدينة والقدس. كانت تقيم مع ولدها وكان مهندسا وهي والدة الشيخ محمد بن أحمد القصاص ومولدها سنة خمس وأربعين وتوفيت سنة اثنتين وعشرين وسبع مائة رحمة الله تعالى عليها - آمين
وذكر ابن حميد في السحب الوابلة كثيرا من فقيهات المذهب الحنيلبي في الجزء الثالث
ـ[أبو الفضل السلفي]ــــــــ[30 - 05 - 07, 03:56 م]ـ
سؤال غريب
كيف كانوا يطلبوا العلم عليهن؟
ـ[ماجد الشيحاوي]ــــــــ[22 - 07 - 07, 11:43 م]ـ
سؤال غريب
كيف كانوا يطلبوا العلم عليهن؟
طبعا من وراء حجاب هم علماء يااخي العزيز ويعرفون ذلك جيدا
ـ[لطفي مصطفى الحسيني]ــــــــ[05 - 10 - 09, 10:40 ص]ـ
إشكال في ذكر ابن القيم:
فقد ذكر تاريخ وفاته سنة 656هـ وهذا خطأ لأنه توفي سنة 751 هـ لكنه ليس سبق قلم كما ذكر أحدهم لأنك إذا نظرت إلى شيخاته وجدت تواريخ وفياتهن يتناسب مع من كانت وفاته سنة 656هـ لا 751 هـ، فالخطأ ليس في تاريخ وفاته بل الخطأ في ذكر ابن القيم أصلا، والظاهر أنه شخص آخر الله أعلم من هو.
ـ[أم البخاري]ــــــــ[01 - 04 - 10, 05:27 م]ـ
مماله صلة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=165641
ـ[أم عمير السلفية]ــــــــ[01 - 04 - 10, 08:05 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[باحثة شرعية]ــــــــ[04 - 04 - 10, 02:20 ص]ـ
جزاكم الله خيرا، و نفع بكم
مما يفيد في هذا الموضوع أيضا ..
كتاب " نساء صنعن علماء "
بقلم: أم إسراء بنت عرفة بيومي
الناشر: دار المعرفة. بيروت - لبنان
¥