ـ[إبراهيم الجوريشي]ــــــــ[04 - 12 - 06, 11:30 ص]ـ
أخي الكريم حمد الغامدي سلمه الله
السماع صحيح وفائدته كبيرة جلية
راجع هذه الروابط تجد فيها بغيتك إن شاء الله
http://www.yah27.com/vb/showthread.php?=&threadid=1745&goto=newpost
وهذا ايضا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=507998#post507998
وهذه مشاركة من الشيخ بدر العتيبي في موضوع الإجازة والسماع عبر الهاتف والإنترنت
.قال حفظه الله:
الإجازة والسماع عبر الهاتف والانترنت: صحيحة مقبولة.
سألني سائل بأن أحد المشايخ الفضلاء أجازه عبر الهاتف، وكاتب بعضهم عبر الانترنت فأجازه، فهل يصح هذا النوع من الإجازة؟.
والجواب: أن يقال أن هذا مبني على اشتراط الرؤية في السماع، وقد اشترطه شعبة بن الحجاج، وقال: إذ حدثك المحدث ولم تره، فلا ترو عنه، فلعله شيطان قد تصور في صورته.
وهذا القول خلاف ما ذهب إليه الجمهور من صحة ذلك، وقد أنشد العراقي في ألفيته قوله: وإن يحدث من وراء سترِ ***** عرفته بصوتٍ أو خبرِ
صح، وعن شعبة لا ترو، لنا **** (أن بلالاً) و (حديث أمنا).
والمعنى: أن من يحدث من وراء ستر من حيث لا يرى، وقد عرف صوته مباشرة، أو دلك عليه الثقة، فإنه يصح وقد خالف شعبة وقال لا ترو بذلك، ولنا: حديث (أن بلالاً يؤذن بليل) فاعتد الناس بأذانه وهم لا يرونه، اكتفاءً بمعرفة صوته، وكذا يدل عليه (حديث أمنا) عائشة رضي الله عنها، فقد كان الرجال يرتادونها لأخذ الحديث وهي تحدثهم من وراء حجاب، وغير ذلك من الأدلة، واحتمال تكلم الشيطان على لسان المحدث بعيد، بل هو وارد حتى مع الرؤية كما يدل على ذلك حديث (الغرانيق) على فرض صحته، ولكن هذا احتمال بعيد، وحمل بعضهم قول شعبة على ما إذا كان يجهل صوته، أو احتجب من غير عذر.
فإن قيل هذا في السماع لا في الإجازة؟.
قيل: لا فرق بينهما، فالإجازة تثبت بالمشافهة والمكاتبة، وسائر صور الإقرار، كما أن السماع وإقرار الموافقة على التحديث يكون بهذا كله من سكوته أو إشارته أو كتابته، فسكوت الشيخ والقارئ يقرأ، وإشارته له بالصحة، وكتابته له بسلامة ما قرأ، كله مما يثبت به السماع، وكذلك الإجازة.
فإن قيل: فها هو في السماع والإجازة قد عرف صوته فقبلناه، وهذا في الهاتف أيضاً وفي غرف (البالتوك!!)، فكيف يقبل من لا صوت بينهما ولا خطّ معروف عبر شاشات الإنترنت إذا كانت مكاتبةً؟
قيل: أن الضابط في هذا كله القرينة الثابتة على معرفته، فقد يعرفه بصوته، وقد يعرفه بشخصه وهو يتكلم لا بصوته، وقد يعرفه بخطه وخاتمه كالمكاتبة والوجادة وإن لم ير شخصه أو يسمع صوته، وهكذا اليوم عبر الإنترنت: فإذا وجد قرينة قوية تدل على أن المذكور هو الشيخ المراد، فأجاز بما عنده فإنها تحمل على ذلك، والقرائن في ذلك عدة.
وعلى هذا فما هي صيغة التحمل، وكيف يقال في الأداء عند ذلك؟.
الجواب: أن أهل العلم عندما فرّقوا بين ألفاظ التحمل والأداء إنما ليتعين نوعه، إذ أن طرق التحمل كثيرة، فإن كان سماعاً عبر الهاتف البالتوك: قال أي لفظٍ من ألفاظ السماع المشهورة كسمعت وحدثني ونحوها ويضيف بياناً لذلك عبر الهاتف أو المسجل أو البالتوك، ولا غضاضة في التلفظ بهذه المسميات، بل هو من تمام التحري والتثبت، وإن كانت إجازة أداها بصيغ الإجازات كأخبرنا ونحوها ثم يبين نوع ذلك كما سبق، هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
وكتب: بدر بن علي العتيبي
ـ[المجالس الحجازية]ــــــــ[18 - 07 - 07, 04:36 م]ـ
جزاك الله خيرا.
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[06 - 08 - 07, 03:22 ص]ـ
وقد استمع للمجالس كاملة الشيخان عبد الله التويجري ومحمد التكلة من الرياض عن طريق الجوال (الهاتف الخلوي) إلا أوقات الصلوات عندهم في الرياض حيث إنها تسبق وقت توقفنا للصلاة في مَكَّةَ المكرمة. ولا أعلم هل معهما غيرهما أم لا، لعلي أتأكد من ذلك لاحقا
وكتب
أبو عبد الرحمن
خالد بن عمر الفقيه الغامدي
5/ 11/ 1427
أخبرني الشيخ عبد الكريم بن حمود التويجري قبل مغرب يوم الأحد 22/ 7/428 أنه استمع إلى هذه المجالس مع الشيخين بفوت قيده له الشيخ التكلة، أرانيه في ورقه عنده
وأخبرني أيضا الشيخ عبد العزيز بن حمود التويجري صباح هذا اليوم الاثنين 23/ 7/1428 أنه سمع أيضا بفوت
ـ[فارس بن محمد]ــــــــ[06 - 08 - 07, 02:50 م]ـ
بارك الله لكم فيما سمعتم ووعيتم
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[25 - 08 - 07, 03:33 ص]ـ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وقد فات بعضهم من أول مجلس أحاديث يسيرة لتأخرهم عن بداية المجلس فاستدركها، وهناك من فاته أحاديث أو أبواب من بقية المجالس ولم يستطع الأخ الَّذِيْ تولى تسجيل الأسماء تسجيل ذلك لكثرة العدد، و لضيق منزل الشيخ نسأل الله أن ييسر أمره، ولحضور بعض من لا نعرفهم من قبل، مما صعَّب ضبط المجالس بطريقة مرضيَّة كما حصل في مجالس سماعنا لمسند الإمام أحمد وسنن البيهقي الكبرى رَحِمَهُمَا اللهُ.
حضر هذه المجالس الأخ:
عماد بن عبد الله بن حسن الأيداء
وقد فات الأخ الذي كتب أسماء الحاضرين أن يقيد اسمه.
¥