[شخص يريد رقم هاتف زياد تكلة ورياض السعيد]
ـ[نواف البكري]ــــــــ[01 - 02 - 07, 12:56 ص]ـ
طلب منّي شخص تحصيل رقم هذين الشيخين
زياد التكلة
رياض السعيد
فمن يعرفهما يرسلها على الخاص
ـ[نواف البكري]ــــــــ[30 - 01 - 08, 02:08 ص]ـ
من عجائب المصادفات بعد سنة من المشاركة في الموضوع أعلاه
31/ 1 / 2007
اليوم
29/ 1 / 2008
آخر أعاد علي الطلب مرة أخرى
ولم يصل شيء
لو عبر الخاص
ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[01 - 02 - 08, 11:18 م]ـ
همامشاركان معنا فبالإمكان مراسلتهما ..
ـ[نواف البكري]ــــــــ[02 - 02 - 08, 02:27 ص]ـ
وصلني من قبل
وشكرا لك من بعد
ـ[ماجد الشيحاوي]ــــــــ[02 - 02 - 08, 11:19 ص]ـ
من عجائب المصادفات بعد سنة
تقصد الموافقات وليس المصادفات فليس هناك ثم صدفة كما زعم الفلاسفة والاشتراكيين (الروس والصين ومن سار على منهجهم؟) لانهم لايؤمنون بان الله خالق لهذا الكون بل الصدفة!!! ابتسامة
ـ[نواف البكري]ــــــــ[02 - 02 - 08, 10:01 م]ـ
الصواب جواز ذلك.
قال الشيخ بكر أبو زيد في كتاب (معجم المناهي اللفظية)
* صدفة: ?
اشتقاق معنى هذه الكلمة: ((صدف)) واسم الفاعل: ((صادف)) بمعنى: وجدهُ، ولقيهُ.
فقول القائل: وجدت كذا صدفة، أي بدون سابق بحث، أو فلاناً بدون سابق ميعاد، ومنه: ((رُبَّ صدفة خير من ميعاد)) لا محذور فيه.
وهي عبارة منتشرة كثيراً في السنة النبوية كما في حديث ساعة الإجابة: ((لا يصادفها عبد مؤمن إلا غفر له))، وغيره من الأحاديث.
لكن اعتراه المحذور عند بعضهم؛ لما نشأ القول بالصدفة، أي: وقوع الأشياء صدفة بدون سابق قدرة الله، وتقديره لوقوعها، ومشيئته – سبحانه – إلا أن هذا القول الفاسد يبقى في زاوية الهجران، لا يقضي على ألفاظ النبوة، وما جرى عليه اللسان العربي، والله أعلم.