[يوم تكلم الحبيب عبد القادر السقاف]
ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[04 - 04 - 07, 09:57 م]ـ
زار الحبيب عبد القادر السقاف المدينة المنورة على ما أذكر الآن عام 1418هجرية، فزرته أنا والدكتور يوسف المرعشلي لطلب الإجازة، وكان قد طعن في السن فلا ينبس بكلمة، فطلبنا منه الإجازة، فنطق وقال (أجزتُك)، فعجم من كان حاضراً، والحمد لله رب العالمين
ـ[جلاء الأفهام]ــــــــ[05 - 04 - 07, 10:16 ص]ـ
نريد ترجمته جزاك الله خيراً .. وهل توفي الشيخ؟
ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[07 - 04 - 07, 08:20 ص]ـ
الشيخ توفي رحمه الله
ولكني لا أملك ترجمة له
ـ[العوضي]ــــــــ[09 - 04 - 07, 09:10 ص]ـ
هل الشيخ هو نفسه شيخ الجفري؟
ـ[ابوبندر]ــــــــ[09 - 04 - 07, 09:03 م]ـ
السيد عبد القادر السقاف لا زال على قيد الحياة، وهو من شيوخ السيد علي زين العابدين.
ـ[جلاء الأفهام]ــــــــ[12 - 04 - 07, 08:30 ص]ـ
وجدت له ترجمة في مجلد اسمه (جني القطاف من سيرة السيد عبد القادر السقاف) تأليف الشيخ الحبيب أبو بكر العدني المشهور. وقد اقتنيتها.
وهل بالإمكان أخي أبا بندر أن تدلني على مسكن الحبيب عبد القادر إذا كنت تعرفه وكان بالإمكان زيارته؟ لا حرمك الله الأجر
ـ[ابوبندر]ــــــــ[15 - 04 - 07, 03:40 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحبيب عبد القادر السقاف يسكن بجدة بالحمراء خلف سوق الجمجوم ومقابلته صعبة بحكم مرضه وزيارته يوم واحد في الاسبوع وهو يوم الخميس والله اعلم.
ـ[نواف العلي]ــــــــ[18 - 04 - 07, 10:05 م]ـ
ماهذا الخرافة وكيف تؤخذ الاجازة من خرافي
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[20 - 04 - 07, 11:40 م]ـ
ماهذا الخرافة وكيف تؤخذ الاجازة من خرافي
الله المستعان
لقد كان جماعة من السلف في زمن الرواية يتركون الرواية عن بعض أهل البدع مع كونهم ثقات لبدعتهم
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء في تؤجمة جرير ((قال زنيج: سمعت جريراً يقول: رأيت ابن أبي نجيح ولم أكتب عنه شيئاً ورأيت جابراً الجعفي فلم أكتب عنه شيئاً ورأيت ابن جريج ولم أكتب عنه فقال له رجل: ضيعت يا أبا عبد الله قال: لا أما جابر فكان يؤمن بالرجعة وأما ابن أبي نجيح فكان يرى القدر وأما ابن جريج فإنه أوصى بنيه بستين امرأة وقال: لا تزوجوا بهن فإنهن أمهاتكم كان يرى المتعة))
قلت وقد عذر الذهبي جريراً في تركه للرواية عن الجعفي وثرب عليه لتركه الرواية عن مجاهد وابن جريج
أما اليوم فلا حاجة أصلاً لتلك الإجازات التي لا علم فيها
وقد صرح أحمد بن الصديق الغماري في العتب الإعلاني
ان علم الرواية للتبرك فقط
وقال أبو داود عن أحمد لا يكتب حديث يزيد قلت فلم ترك حديثه لهوى؟ كان فيه قال: ولا ولكن كان منكر الحديث
انظر رحمني الله وإياك إلى هذا الأثر العظيم الذي نقله الحافظ في تهذيب التهذيب في ترجمة يزيد بن أبان الرقاشي ويبدو انه سؤالات أبي داود لأحمد
انظر كيف لم يميز أبو داود سبب الترك لحديث يزيد، فلم يدري هل السبب في ذلك هواه _ يعني بدعته _ أم غيره مما يدل على أن ترك العلماء للرواية عن أهل البدع كان أمراً مشهوراً
ورواية جماعة من الأئمة عن أهل البدع فذلك كان ضرورةً في عصر الرواية أما اليوم فلا يوجد أي ضرورة في تلك الإجازات