تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[02 - 07 - 07, 01:33 م]ـ

الشيخ عمر حمدان التونسي المحرسي رحمه الله كان مالكيا، وله عناية بالعمل بالسنة، وكان من كبار علماء الحجاز، وصرف عمره في التدريس، ولم يصنف كتابا ملفتا. وله اجازة مطبوعة في بضع ورقات.

ـ[نواف البكري]ــــــــ[02 - 07 - 07, 03:25 م]ـ

عمران حمدان المحرسي صوفي مع عنايته بالحديث رواية ودراية

وكلامي ليس عنه أو عن الأحسائي

كلامي عن ثبت النجمي وصنيع الأحمري

ـ[المحب الأثري]ــــــــ[04 - 08 - 07, 10:14 م]ـ

شيخ نواف ...

على ما أذكر أن:

شيخنا المفضال أحمد بن يحيى النجمي سلمه الله من الأخطار

كان في بداية أمره يجيز بما أجازه به شيخه العلامة القرعاوي ...

وكانت على ما أذكر ثمان أو تسع ورقات بيضاء مطبوعة بالحاسب الآلي.

ثم في الدورة العلمية الأولى التي أقيمت في الحفر صيف عام 1422هـ أجاز الشيخ بثبته المسمى إنالة الطالبين والذي جمعه له الشيخ الأحمري بعدما استجاز للشيخ أحمد من الشيخ الملا كما ذكر ذلك في مقدمته ... فجمع بين اجازة القرعاوي واجازة الملا ...

سؤالي::

هل الثبت الذي تتكلم عنه هو إنالة الطالبين؟؟؟ أو غيره.

أفيدنا سلمك الله

ـ[أبو عبدالله الحسيني الجوزجاني]ــــــــ[29 - 11 - 07, 06:20 ص]ـ

الأخ نواف البكري

أعجب من إصرارك على موضوع الأحمري

أنا عضو جديد معكم

قرأت مقالتك هذه وقد وجدتها من قبل في مكان آخر من الموقع

فما أدري سبب إصرارك على هذا الموضوع؟

أهو لحظوظ النفس؟ أم لطلب التعرف على الأحمري؟!!!!!

أرجو ذكر السبب بارك الله فيك

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[30 - 11 - 07, 07:52 ص]ـ

قد ذكر الأستاذ مخرج الثبت أن عبد الرحمن الكتاني يروي عن العطار

هناك وقفة في رواية الشيخ عبد الرحمن الكتاني عن أبي الخير العطار

فحسب علمي أن وفاة العطار قبل ولادة الكتاني بعشر سنين فكيف تصح روايته عنه الا إذا كان من باب إجازة العطار لعبد الحي الكتاني ومن سيولد له وهذه فيها مافيها عند المحدثين ...... فمن له علم فليفدنا

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[30 - 11 - 07, 08:35 ص]ـ

أحسن الله إليكم،

أما الشيخ المسند العطار، فقد رجح الشيخ عبد الحي الكتاني والد عبد الرحمن أنه مات قبل ولادة ابنه عبد الرحمن!!

قال في فهرس الفهارس: ولم تنقطع بيننا المكاتبة من الهند والحجاز إفادة واستفادة إلى أن حالت بين مواصلتنا الحرب العالمية، فانقطع عني خبره، ولا أدري ما فعل الله به، والمقطوع به ارتحالُه إلى رمسه؛ إذ لو كان في الأحياء لواصلني بالأقدام بعد مداولة الأقلام.

وفي حاشية الكتاب، ولعلها بخط المؤلف: أفاد الشيخ عبد الستار الدهلوي أنه توفي سنة 1328.

ومثله في نزهة الخواطر لسميّه عبد الحي الحسني.

وعلى هذا يكون مولد عبد الرحمن بعد موت العطار بعشر سنين،

لكنْ في هذا نظر كما سيأتي بيانه،

وقال الشيخ عبد الحفيظ الفهري الفاسي في المدهش المطرب: وكان سافر من الحجاز إلى الهند بعد إعلان الحرب الكبرى المشؤومة! فلما تجلّت لم يظهر له أثر، فدل ذلك على أنه توفي؛ إذ لو كان حيا لما تأخر عن الرجوع إلى الحجاز، فرحمه الله رحمة واسعة.

أفدت ما تقدم من النقول من الإعلام بتصحيح كتاب الأعلام ص32 - 33.

وذكر عبد الوهاب أبو سليمان في كتابه العلماء والأدباء الورّاقون في الحجاز في القرن الرابع عشر ص72 أنه توفي سنة 1335،

ويحسن الرجوع إلى كتاب سير وتراجم لعمر عبد الجبار ص70، ونظم الدرر لعبد الله غازي المكي ص165.

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[30 - 11 - 07, 08:53 ص]ـ

لكنْ في هذا نظر كما سيأتي بيانه،

والنظر الذي أشرت إليه يرجع إلى أن الحرب قامت في حدود سنة 1332، بعد السنة التي حددها عبد الحي وعبد الستار بأربع سنين،

والأشبه بالصواب أنه مات سنة 1335، قبل أن يولد عبد الرحمن الكتاني بثلاث سنوات!!!

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[30 - 11 - 07, 11:52 ص]ـ

وعلى كلا التقديرين والتاريخين لا يصح البتّة أن يُدرج أبو الخير العطار في شيوخ عبد الرحمن.

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[30 - 11 - 07, 01:59 م]ـ

..... الشيخ النجمي عمدته في الرواية شيخه العلامة عبدالله القرعاوي رحمه الله تعالى.

وليس في هذا الإسناد كبير علو حقيقي وإن كان فيه العلو النسبي بالاتصال بالشيخ القرعاوي رحمه الله تعالى

الشيخ عبدالرحمن الملا الأحسائي رحمه الله.

..... الكثير من طلاب الحديث ممن هم في طبقة أحفاد الشيخ النجمي!!.

...... ثم لما طُبع الكتاب المسمى بـ[اللآلي الدرية في الأسانيد النجمية] رأيت عجباً من الصنع من الأخ الأحمري حيث أعرض جملة عن طريقته السابقة في إصداره الأول!، ثم قلب دفة الأسانيد من الأحسائي إلى شيخ آخر تحصل على الإجازة منه وهو الشيخ عبدالرحمن الكتاني ... الذين يشاركون النجمي فيه خلق كثير، من كل طبقة، حتى الأطفال الصغار!، فكلهم والشيخ النجمي سواء بالإجازة المجردة مكاتبة.

مع كونه حياً يُرزق.

ولا مانع أن يشير إشارة إلى أسماء من أجازوه باستدعائه كابن عقيل والملا الأحسائي والكتاني وغيرهم.

ولي على الطبعتين من الثبت ملاحظات أخرى لا حاجة لذكرها الآن.

الأخ نواف البكر جزاك الله خيرا على هذا التنبيه.

هذا الصنيع عجيب غريب والله.

هذا يذكرني بثبت مطبوع عناونه (مجمع الأسانيد ومظفر المقاصيد في أسانيد كل الفنون)

والأسانيد أغلبها إن لم يكن كلها التي فيه إنما هي عن الفاداني.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير