تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[04 - 12 - 07, 06:06 ص]ـ

وعلى كلا التقديرين والتاريخين لا يصح البتّة أن يُدرج أبو الخير العطار في شيوخ عبد الرحمن.

ومع ذلك ترى الأخ الأحمري يُعَرِّض ص8 - 9 بمن يروي عن محضار وعلوية، ويكتب حاشية مسهبة ويقول:

وما أجمل قول المسند المعمّر عبد الرحمن الكتاني: ولم أرو بإجازة أحد أجازني قبل مولدي!!!

ثم بعد هذه الحاشية بورقة تراه حشر في شيوخه أبا الخير العطار، وأطال ص12 - 19 بذكر ثمانين شيخا من شيوخ العطار بلا طائل.

ـ[نواف البكري]ــــــــ[13 - 12 - 07, 09:02 م]ـ

الأخ نواف البكري

أعجب من إصرارك على موضوع الأحمري

أنا عضو جديد معكم

قرأت مقالتك هذه وقد وجدتها من قبل في مكان آخر من الموقع

فما أدري سبب إصرارك على هذا الموضوع؟

أهو لحظوظ النفس؟ أم لطلب التعرف على الأحمري؟!!!!!

أرجو ذكر السبب بارك الله فيك

لا سبب

ولا يهمني الأحمري بقدر ما يهمني الشيخ النجمي

فيظن الأحمري أنه قد رفع الشيخ وفي حقيقة الأمر قد (وضعه) شاء أم أبى

وليس بيني وبين الأحمري مكسب ولا مطلب حتى يدخل حظ النفس فأشح بشيء عليه

وحقيقة لا يهمني بشيء لا من قريب ولا من بعيد ولا أعرفه أصلا

الذي يهمني الشيخ النجمي فهو مشهور بالسنة والحديث في الديار اليمنية - أعني جنوب السعودية - وهي يمن بلا شك

وهو في غنىً عن أسانيد الكتاني والملا بعمدته في الرواية الشيخ القرعاوي

وبودي أن يعود الموضوع إلى أصله ولا يبحث في المشاركة أي موضوع آخر

ـ[أحمد الفقيه الزهراني]ــــــــ[15 - 01 - 08, 10:47 م]ـ

هذا هو الصواب إن شاء الله

هذه النقولات مأخوذة من تعليقاتي على ثبت شيخنا المحدث المتقن أحمد بن يحيى النجمي في طبعته الثانية -، وقد احتوى على كل مشايخ الشيخ الذين روى عنهم، واستجازهم بنفسه، أو استجيز له منهم، وقد قرأت معظمه على الشيخ حفظه الله ورفع ما به من ضر- بمحضر جمع من المشايخ وطلاب العلم - ثم أكمل ذلك بنفسه وأرسل النسخة للطابع ببيروت منذ ستة أشهر من تاريخه وسيظهر قريباً بإذن الله -

فأقول:

تعقيب على ما كتبه صاحب الفضيلة الدكتور الغوثاني، وبعض الفضلاء الذين تابعوه – وفقهم الله جميعاً لكل خير – حول رواية شيخنا عبد الرحمن الكتاني عن أبي الخير أحمد بن عثمان بن علي العطار المكي الأحمدي الهندي"1277 - 1345هـ" (1) ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/#_ftn1)

فقلت في الحاشية ما نصه:

ــــــــــــــــــ

(1) اختلف في وفاة هذا الشيخ على أقوال عدة، فذهب العلامة عبدالحي بن فخر الدين الحسني الهندي كما في نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر ط دار ابن حزم 8/ 1175 رقم 21 إلى أن وفاته بمدينة بمبيء في سنة"1328هـ" وتابعه على ذلك الشيخ عبدالستار الدهلوي كما نقل ذلك عبدالحي الكتاني في نسخة مخطوطة متأخرة من فهرس الفهارس – أفاد بهذا النقل الشيخ محمد بن عبدالله الرشيد في كتابه الماتع – وكل كتبه كذلك - الإعلام بتصحيح كتاب الأعلام ط دار ابن حزم ص 33. وكذلك فعل عبدالله بن عبدالرحمن بن عبدالرحيم المعلمي في أعلام المكيين ط مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي 2/ 682.وكذلك الدكتور عبدالوهاب أبوسليمان والدكتور محمد إبراهيم أحمد علي – وقد ظن البعض أن التواريخ المقرونة بالاسم أنها من صنع المؤلف زكريا بيلا وهذا خطأ - في إخراجهما لكتاب الجواهر الحسان في تراجم الفضلاء والأعيان من أساتذة وخلان للشيخ زكريا بن عبدالله بيلا ط مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي 2/ 537 رقم 198.

وقال الشيخ عبدالحفيظ الفاسي في معجم الشيوخ المسمى رياض الجنة أو المدهش المطرب في الطبعة الأولى 2/ 125،وفي ط دار الكتب العلمية ص 97:" ... وكان سافر من الحجاز إلى الهند بعد إعلان الحرب الكبرى المشؤومة فلما انجلت، لم يظهر له أثر، فدل ذلك على أنه توفي، إذ لو كان حياً لما تأخر عن الرجوع إلى الحجاز، فرحمه الله رحمة واسعة "أهـ

وقال الشيخ عبدالحي الكتاني كما في فهرس الفهارس 2/ 695:" ... ولم تنقطع بيننا المكاتبة،من الهند والحجاز،إفادة واستفادة، إلى أن حالت بين مواصلتنا الحرب العالمية، فانقطع عني خبره، ولا أدري ما فعل الله به، والمقطوع به ارتحاله إلى رمسه، إذ لو كان في الأحياء،لواصلني بالأقدام بعد مداولة الأقلام ... "أهـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير