ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[06 - 08 - 07, 02:28 ص]ـ
جزاك الله خيراً يا أباعبدالرحمن.
ولعله مما يؤسف حقاً أن يتقول أو يتناقل هذا الأمر أناس يعدون من طلبة العلم، وقد سمعت نبذاً من هذا الهراء من كثير منهم؟!!!!!!
والله المستعان.
فليتك يا أباعبدالرحمن تعجل بهذه الوثائق، كي يكفوا أذاهم عن شيخنا.
والله يوفقنا وإياكم لما فيه خير وصلاح وإصلاح.
ـ[محمد بن مبروك ال شعلان]ــــــــ[06 - 08 - 07, 08:08 ص]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
ألهذا الحد وصل تطاول الأقزام على الأمة الأعلام
ـ[المحب الأثري]ــــــــ[06 - 08 - 07, 11:50 ص]ـ
وفق الله الشيخ المبجل أبو خالد لما يحبه ويرضاه ....
وقمع الله أهل الفتنة والبلبلة والحسد .............. لا كثرهم الله ...
وما أقول لهم إلا .......... موتوا بغيضكم ............
ـ[ابن الحسيني]ــــــــ[06 - 08 - 07, 12:04 م]ـ
كنا نسمع هذا عن الشيخ عبدالوكيل والحمد لله أظهر الله الحق ولو تكرمتم بصورة الإجازات وجزاكم الله خيرا
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[06 - 08 - 07, 08:57 م]ـ
بارك الله فيكم أبا عبد الرحمن في ذبكم عن أهل العلم، وعن شيخنا عبد الوكيل بن عبد الحق الهاشمي - حفظه الله تعالى -.
ـ[بدر العتيبي]ــــــــ[08 - 08 - 07, 02:15 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله ونصحبه أجمعين أما بعد:
قال الله تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الْأِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ) (الأنعام:112)، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل) رواه البخاري في صحيحه، وما كان للأنبياء من فضيلة فلأتباعهم صدقاً وعدلاً نصيب من ذلك، فلا بد أن يكون لأهل التوحيد والسنة أعداء من شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً، وممن شرفه الله تعالى بسلوك سبيل الراسخين، والسير على طريقة السالفين شيخنا العلامة المحدث عبدالوكيل بن شيخ المشايخ محدث الحرمين صدقاً عبدالحق الهاشمي العُمري.
ومثل الشيخ لا يخفى في مستقبل عمره، وهذه الأيام الخوالي التي ركب فيها الناس الصعب والذلول، وتجرأ الأغمار من وراء الأستار، واغتروا بستر الله تعالى، والله تعالى يعلم منهم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، قال الله تعالى: (يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً) (النساء:108)، فتطاولوا على شيخنا بفرى وأكاذيب لا يصدقها عاقل، ولا يقبلها منصف، ولا يرتضيها من خالط قلبه صريح الإيمان، فتنوعت أساليب ترهاتهم وأكاذيبهم بأمورٍ أشبه إلى هذيان السكارى، ونياح الحيارى منها إلى كلام العقلاء، وحجج المنصفين، ولما اشتغلت قبل سنوات بـ " ثبت العلامة أبي محمد عبدالحق الهاشمي " و خرجت ثبت شيخنا عبدالوكيل المسمى بـ " الإكليل " فوجئت في خبايا الزوايا، ومدسوس النوايا بكليمات، وتمتمات، بتهمٍ في شيخنا من أعجبها:
[1] أنه لم يرو عن والده أصلاً!!.
[2] ومن أسخفها أنه ليس ابناً للشيخ عبدالحق!!.
أما الثانية فمن كلام السفهاء والحمقى لا يلتفت إليه، ولسان حال الشيخ يقول:
وما كل كلب نابحٍ يستفزني **** ولا كلما ظن الذباب أراعُ
وأما الأولى، فما إن سمعت تمتمة النفاثات في العقد إلا وسارعت إلى شيخنا في بيته وذكرت له ذلك، وقلت: أعد العدة، فقد أبدت القلوب السوداء أنيابها بعدما ذاع صيتك، وامتاز خبرك، وتبين علو إسنادك إجازة وسماعاً، وطلبت من شيخنا أن يجمع بين ركام الوثائق والمكاتبات والشهادات ما يدحض به فجور ذوي الفجور، ويهتك عن أهل الكذب والمين كل الستور، فكان ذلك، وخلال زياراتي لبعض أقران الشيخ في الدراسة على يد أبيه العلامة عبدالحق الهاشمي أسألهم دائماً عن علم الشيخ، وحرصه على التحصيل، وشدة ملازمته لأبيه، وعدد ما قرأ عليه، فوقفت على السر المكتوم!!، وعلى مطالع النجوم من الهمة المتوهجة في سرد المطولات، والبحث والتصنيف، والدعوة في بلاد الله
¥