تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[شيوخ الشيخ الألباني رحمه الله؟]

ـ[جعفر محمد]ــــــــ[07 - 08 - 07, 03:16 م]ـ

خلال مذاكرتي مع بعض الاخوة ذكر لي أمرا لم أستطع توضيحه و هو أن الشيخ الألباني رحمه الله لم يأخذ العلم عن مشايخ و ليس له سماع بالسند المتصل!!!

أفيدوني بارك الله بكم؟؟؟؟

و من هم شيوخه الذين سمع منهم؟

ـ[محمدالقحطاني]ــــــــ[07 - 08 - 07, 04:04 م]ـ

كذالك ظني والله اعلم

ـ[أبو سالم الحضرمي]ــــــــ[07 - 08 - 07, 04:21 م]ـ

اخذ الشيخ الألباني الفقه الحنفي عن والده و قرأ على الشيخ البرهاني في بعض العلوم و حضر مجالس شيوخ دمشق في زمنه

و له استفادة من شيوخ و أقران في المباحث العلمية كالشيخ المحدث احمد شاكر و العلامة ابن باز و غيرهم

و اما شيخه في الرواية: فهو محدّث حلب العلامة راغب الطباخ و عنه يروي جميع مروياته

و لم تكن للشيخ الألباني عناية في مسألة الإجازات بل له رأي خاص حيث يرى انها من باب الشكليات

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[07 - 08 - 07, 04:59 م]ـ

جزاك الله خيرا و رحم الله الشيخ رحمة واسعة.

ـ[عبدالله آل حسين التميمي]ــــــــ[11 - 08 - 07, 05:55 م]ـ

تستطيع الرجوع الى سيرة الشيخ المذكورة على اكثر من موقع يخصه او يتحدث عنه

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[11 - 08 - 07, 06:01 م]ـ

هو كما ذكر أخانا الحضرمي كان الله في عوني و عونه كما حدثنمي بذلك أقرب المقربين من الشيخ و الله تعالى أعلم

ـ[وسام البغدادي]ــــــــ[18 - 09 - 07, 01:00 ص]ـ

أتم العلامة الألباني دراسته الإبتدائية في مدرسة الإسعاف الخيري في دمشق بتفوق.

* نظراً لرأي والده الخاص في المدارس النظامية من الناحية الدينية، فقد قرر عدم إكمال الدراسة النظامية ووضع له منهجاً علمياً مركزاً قام من خلاله بتعليمه القرآن الكريم، و التجويد، و النحو و الصرف، و فقه المذهب الحنفي، و قد ختم الألباني على يد والده حفظ القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم، كما درس على الشيخ سعيد البرهاني مراقي الفلاح في الفقه الحنفي و بعض كتب اللغة و البلاغة، هذا في الوقت الذي حرص فيه على حضور دروس و ندوات العلامه بهجة البيطار.

* أخذ عن أبيه مهنة إصلاح الساعات فأجادها حتى صار من أصحاب الشهره فيها، و أخذ يتكسب رزقه منها، وقد وفرت له هذه المهنه وقتاً جيداً للمطالعة و الدراسة، و هيأت له هجرته للشام معرفة باللغة العربية و الاطلاع على العلوم الشرعية من مصادرها الأصلية.

تعلمه الحديث

توجهه إلى علم الحديث و اهتمامه به:

على الرغم من توجيه والد الألباني المنهجي له بتقليد المذهب الحنفي و تحذيره الشديد من الاشتغال بعلم الحديث، فقد أخذ الألباني بالتوجه نحو علم الحديث و علومه، فتعلم الحديث في نحو العشرين من عمره متأثراً بأبحاث مجلة المنار التي كان يصدرها الشيخ محمد رشيد رضا (رحمه الله) و كان أول عمل حديثي قام به هو نسخ كتاب "المغني عن حمل الأسفار في تخريج ما في الإحياء من الأخبار" للحافظ العراقي (رحمه الله) مع التعليق عليه.

كان ذلك العمل فاتحة خير كبير على الشيخ الألباني حيث أصبح الاهتمام بالحديث و علومه شغله الشاغل، فأصبح معروفاً بذلك في الأوساط العلمية بدمشق، حتى إن إدارة المكتبة الظاهرية بدمشق خصصت غرفة خاصة له ليقوم فيها بأبحاثه العلمية المفيدة، بالإضافة إلى منحه نسخة من مفتاح المكتبة حيث يدخلها وقت ما شاء، أما عن التأليف و التصنيف، فقد ابتدأهما في العقد الثاني من عمره، و كان أول مؤلفاته الفقهية المبنية على معرفة الدليل و الفقه المقارن كتاب "تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد" و هو مطبوع مراراً، و من أوائل تخاريجه الحديثية المنهجية أيضاً كتاب "الروض النضير في ترتيب و تخريج معجم الطبراني الصغير" و لا يزال مخطوطاً.

كان لإشتغال الشيخ الألباني بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أثره البالغ في التوجه السلفي للشيخ، و قد زاد تشبثه و ثباته على هذا المنهج مطالعته لكتب شيخ الإسلام ابن تيميه و تلميذه ابن القيم و غيرهما من أعلام المدرسة السلفية.

حمل الشيخ الألباني راية الدعوة إلى التوحيد و السنة في سوريا حيث زار الكثير من مشايخ دمشق و جرت بينه و بينهم مناقشات حول مسائل التوحيد و الإتباع و التعصب المذهبي و البدع، فلقي الشيخ لذلك المعارضة الشديدة من كثير من متعصبي المذاهب و مشايخ الصوفية و الخرافيين و المبتدعة، فكانوا يثيرون عليه العامة و الغوغاء و يشيعون عنه بأنه "وهابي ضال" و يحذرون الناس منه، هذا في الوقت الذي وافقه على دعوته أفاضل العلماء المعروفين بالعلم و الدين في دمشق، و الذين حضوه على الاستمرار قدماً في دعوته و منهم، العلامة بهجت البيطار، الشيخ عبد الفتاح الإمام رئيس جمعية الشبان المسلمين في سوريا، الشيخ توفيق البزرة، و غيرهم من أهل الفضل و الصلاح (رحمهم الله).

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[18 - 09 - 07, 06:09 م]ـ

مسألة (أخذه) عن الشيخ شاكر فيها نظر، فقد أخبر بذلك هو بنفسه في (مسائل الحويني) أنه لم يستطع الاستفادة من الشيخ شاكر بسبب حدة في طبع الأخير رحمهما الله تعالى.

ومن عنده مصدر (موثوق به) في أنه استفاد منه أو تناظر معه فليأتنا به، علنا نستفيد.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير