[من اندر المسلسلات]
ـ[خالد عبدالكريم]ــــــــ[27 - 08 - 07, 11:19 م]ـ
المسلسل بالتعميم، والرؤية، والطيب.
ـ[المخلافي]ــــــــ[28 - 08 - 07, 12:28 ص]ـ
ومن أندرها المسلسل بركوب الخيل وبحذو النعل وبيوم عرفة
ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[28 - 08 - 07, 01:03 ص]ـ
ماشاء الله الكل نشط للنوادر!! ابتسامة!!
ـ[خالد عبدالكريم]ــــــــ[28 - 08 - 07, 01:11 م]ـ
الاخ عبد الله: هل لديكم المسلسل حذو النعل بالنعل بشرطه او عند من اجد هذا المسلسل
ـ[خالد عبدالكريم]ــــــــ[28 - 08 - 07, 01:12 م]ـ
ومن اندرها بيوم الجمعة والمسلسل بسورة ياسين
ـ[أبو هاشم]ــــــــ[29 - 08 - 07, 12:41 ص]ـ
المسلسلات المذكورة الرؤية والتعميم ويوم عرفة موجودة عند كذا شيخ فاضل وبعضهم في هذا الملتقى المبارك يروونه بشرطه
ـ[المخلافي]ــــــــ[02 - 09 - 07, 02:04 ص]ـ
مسلسل حذو النعل لم أجده إلى الآن عند أحد أعرفه وسمعت بوجوده عند بعض أهل المغرب. والله أعلم
ـ[أبوعبدالله وابنه]ــــــــ[02 - 09 - 07, 02:27 ص]ـ
لعل إخواننا الكرام يفيدونا بمن ذكر واحداً من هذه المسلسلات من أصحاب الأثبات والمسلسلات وسائر المؤلفين في الرواية من أي صنف كان منذ أمسك المدونون لها الأقلام في عصور بداية التدوين قرناً عد قرن إلى القرن الماضي غير المسندين المكثرين الرفيقين المتشاكلين سالم بن جندان والفاداني ..
نعم حذو النعل ونحوه له ذكر عند المؤلفين في النعل الشريفة ..
ولكن الزيادات والإضافات؟ ...
وحتى ما ذكره السابقون ما حاله وهل تكلم فيه السابقون أيضاً.
فإن القوم كانوا ينقلون، وعلى الموضوع لا يسكتون، ومن سكت لاموه ولو كان فيهم معظماً
إن القوم لم يحابوا في رسول ربهم قريباً ولا حبيباً ولا وجيهاً ولا أنفسهم التي بين جنوبهم ولا أحداً من الخلق ..
وعموماًإذا كان الموضوع لا يمت لرسول رب العالمين وخاتم النبيين وسيد ولد آدم يوم الدين صلى الله عليه وسلم فما أغنى المسلم عن أن يضيع وقته فيه، وإن كان متعلقاً به ومنسوباً إليه فما أحراه وأحقه أن يتثبت من صدور ذلك عنه صلى الله عليه وسلم أو عن أحد من صحابته بالوجه الذي تثبت به الرواية عند أهل العلم والإيمان على اختلاف أعصارهم وأمصارهم.
ولا سيما أنَّ التثبت في المنسوبات إلى حضرة المصطفى لختم رسالات الله عليه صلى وسلم الله
أمر مطلوب من كل مسلم في كل شيء ينسب إليه وعلى هذا درج خلفائه الراشدين خصوصاً وأصحابه الكرام - تربية يديه الكريمتين ومحظ أنظاره الشريفه- عموماً.
وغير خاف مواقف الخليفتين الراشدين الفاروق وأبي السبطين في هذا لتكررها وتقررها.
وقد كان أمير المؤمنين وابن عم سيد المرسلين علي بن أبي طالب يقول: " كنت إذا حدثني أحد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم استحلفته، وحدثني أبوبكر وصدق أبوبكر وذكر الحديث وبه افتتح بعض أصحاب المسانيد مسند الصديق أول المسانيد ولهذا فلا يخفى على أخدان الرواية مثل هذا لتكرر قراءته لهم في كتب الأوائل ..
فبالله إن كنتم تحبون الرواية فلا تشمتوا فيها أعداءها فما أكثرهم ...... وما "أشرسهم" .. على اختلاف أصنافهم وأغراضهم.
يا جماعة إن لنبينا صلى الله عليه وسلم أعداء ولكل شيء ينسب إليه دق أو جلّ، فلنحذر إن كنا صادقين في الانتساب إلى نبوته بالإيمان بها أن نمدهم بذرائع العداوة، ونرفدهم بوقود الإساءة والاستخفاف بمقام صاحب المقام المحمود الذي سيحوجهم مصطفيه له إليه مع سائر الخلائق في اليوم الذي أخر فيه الرحمة المهداة دعوته وسماه بيوم:" ترغب فيه إلي الخلائق حتى إبراهيم".
حتى إبراهيم؟!
نعم هكذا قال الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ..
ولا يخفى على قارئ القرآن قول المتكلم به حقاً والمنزله على خاتم رسله صدقاً: "واتخذ الله إبراهيم خليلاً" " وقوله:" إن إبراهيم كان أمة قانتاً لله حنيفاً ولم يك من المشركين، شاكراً لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم".
بل حسبنا أن قال بعدها مباشرة مخاطباً عبده ورسوله وخليله الذي خصه بمقام الوسيلة الذي لا ينبغي إلا لعبد من عباده لا يشركه فيه أحد لكمال إسلام وجهه لله وإخلاصه الدين له لا يشرك فيه غيره بأدنى مقدار ظاهر أو باطن: " ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفاً .. "
¥