ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[31 - 01 - 08, 02:54 ص]ـ
وفيها ترجمة لأعلام المشتغلين بالحديث النبوي وعلومه في القرن الرابع عشر الهجري بدمشق:
1 ـ الشيخ بكري العطار
2 ـ الشيخ عبدالله القدومي
3 ـ الشيخ سليم المستوتي
4 - المسند أبو النصر الخطيب
5 - الشيخ عبد الحكيم الأفغاني
6 - الشيخ صالح المُنيِّر
7 - المسند عبد الله السكري
8 - الشيخ سليم الكزبري
9 - المحدِّث الشيخ جمال الدين القاسمي
10 - المسند أمين السفرجلاني
11 - المحدث محمد بن جعفر الكتاني
12 - المحدث الأكبر بدر الدين الحسني
13 - الشيخ أحمد المخللاتي
14 - الشيخ محمود ياسين
على الرابط التالي:
http://www.awu-dam.org/trath/99-100/turath99-100-020.htm
ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[01 - 02 - 08, 05:14 م]ـ
ترجمة الحافظ السلفي الأصبهاني من معجم ابن الأبار
على الرابط التالي:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=125152
ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[19 - 02 - 08, 06:42 م]ـ
ترجمة شيخنا العلامة المعمر المجاهد الشيخ نمر الخطيب
هو الشيخ السيد محمد نمر بن عبد الفتاح بن الشيخ سعيد الخطيب
ويرتقي نسبه إلى السيد أحمد الصيادي الرفاعي الحسني كما هو مدون في (بحر الأنساب) لمؤلفه حسين الرفاعي المصري، كما شهد السيد العمري بصحة نسبهم، وآل الخطيب لهم صلة نسب بنقيب الأشراف في مصر.
ولد سنة 1918 م في مدينة (حيفا) في فلسطين، في أسرة علمية رفيعة، ولما بلغ عهد الصبا قرأ القرآن الكريم ومبادىء الدين الحنيف على عدة شيوخ، منهم:
الشيخ العكي
الشيخ توفيق العنبتاوي
الشيخ الشهيد عز الدين القسام
الشيخ كامل القصاب
ثم أتم دراسته الإبتدائية والثانوية، وبعدها ذهب إلى (عكا) حيث درس بالمعهد العلمي الأحمدي، فتعلم على كبار علماء المعهد، منهم:
الشيخ عبد الله الجزار، مفتي عكا، ومدير معهدها
الشيخ محمد اللبابيدي، مفتي الشافعية
الشيخ محمود القبلاوي، وغيرهم
ثم سافر إلى مصر لإتمام دراسته بالأزهر الشريف، حيث التقى بفطاحل العلماء، فدرس مختلف العلوم النقلية والعقلية، ومن شيوخه هناك:
الشيخ محمد أمين الكردي النقشبندي
الشيخ محمد بخيت المطيعي
الشيخ محمد السلموطي
الشيخ يوسف الدجوي
الشيخ دسوقي عربي
الشيخ عيسى منون
الشيخ يوسف عبد الرزاق المشهدي
الشيخ يوسف المرصفي
الشيخ عبد المجيد اللبان
الشيخ محمد خضر حسين
الشيخ محمد حبيب الله الشنقيطي
الشيخ عبد الرحمن الجزيلي
ومكث سبع سنين بالأزهر فحصل على الشهادة العالمية موقعة من شيخه العلامة محمد حبيب الله الشنقيطي، والشيخ محمد السلموطي
ولمّا نظم الأزهر على نظام الكليات اختار كلية أصول الدين، حيث استمر في دراسته لمدة أربعة سنوات حصل بعدها على الإجازة العالية، ثم رجع لمدينته (حيفا)، بعد أن سجل اسمه في قسم الماجستير.
وفي عام 1938 م قامت ثورة الشعب العربي في فلسطين بعد استشهاد الشيخ عز الدين القسام، فقام الشيخ محمد نمر الخطيب بقيادة الثورة ضد الإحتلال الإنجليزي والغزو الصهيوني، فاعتقل في حيفا، ثم أطلق سراحه.
ولمّا عُين مدرساً في معهد البرج في عكا اعتقل مرة أخرى ثم أطلق سراحه.
وفي عام 1939م خاض معارك أخرى وجُرح فيها عام 1948م
ثم بعد ذلك ترك حيفا وأقام بالشام والعراق ولبنان.
وبعد وصوله للعراق اختير خطيباً للحضرة القادرية، ثم سافر إلى لبنان، وأصدر عدة مؤلفات، منها (من أثر النكبة – من هدي القرآن) وغيرها، وكان في لبنان يدرس ويؤلف ويقدم خدمات جليلة للإسلام، أدى فريضة الحج عدة مرات، ثم عاد إلى العراق حيث عُين أستاذاً في كلية الشريعة، ثم خطيباً في مساجد عدة، منها جامع الشيخ عبد القادر الكيلاني، وجامع دراغ، وجامع البنية.
وهو من علماء الإسلام البارزين، فهو مدرس ومؤلف وخطيب بارع مع تقى وصلاح.
انتهى بتصرف، من كتاب: تاريخ علماء بغداد، تأليف:
يونس الشيخ ابراهيم السامرائي، مطبعة وزارة الأوقاف والشؤون الدينية.
والشيخ يقيم حاليا في مدينة رسول الله، متعه الله بالصحة والعافية، ونفع به المسلمين
قال العبد الفقير يحيى الغوثاني: وقد جالست الشيخ مرارا في المسجد النبوي الشريف وزرته في بيته مرارا وسمعت عليه عدة مجالس في شرح الجوهرة والمنطق وذلك بحضور الشيخ أحمد قلاش والشيخ محمد علي المراد الحموي وأجازني حفظه الله إجازة عامة كما أجازه الشيخ حبيب الله والشيخ السمالوطي رحمهما الله تعالى
ولديه مكتبه كبيرة اعتنى بها أبناؤه وهي متميزة في أناقتها وترتيبها واحتوائها للنوادر ... زرتها وشرح لي ولده الأكبر عن جميع أقسامها وعسى أن تفتح للرواد قريبا
وللشيخ حفظه الله فضل علي في تحبيبي بعلم القراءات عندما كنت طالبا في المدينة المنورة ورأى بيدي الشاطبية وأنا أحفظها فأوصاني بوصايا وهمس بأذني بكلام لا زلت أجد أثره في نفسي فجزاه الله عني كل خير وأمده بالصحة والعافية
مع الشكر للشيخ د. يحيى الغوثاني
¥