قال عمر بن مسعود بن عمر بن حدوش الحدوشي: حدثني عبد الله بن محمد بن الصديق الغماري، قال: أرويه عن الشيخ محمد دويدار الكَفْراوي التَلاوي، عن الشيخ إبراهيم الباجوري، عن أبي عبد الله محمد ابن محمد الأمير، عن أبي الحسن علي بن محمد العربي السَّقاط، عن إبراهيم الفيومي، عن أحمد الغرقاوي، عن الشيخ علي الأجهوري، عن نور الدين علي ابن أبي بكر القراني، عن الحافظ جلال الدين السيوطي، عن علم الدين البُلْقيني، عن بُرهان الدين أبي إسحاق التّنُوخي، عن أبي الفضل سليمان بن حمزة، عن أبي الحسن علي ابن الحسين بن المقيَّر، عن الحافظ أبي الفضل محمد بن ناصر السُّلامي، عن الحافظ أبي القاسم عبد الرحمن ابن أبي عبد الله بن مَنْدَه، عن الحافظ أبي بكر محمد بن عبد الله بن محمد بن زكرياء الجَوْزَقي، عن أبي الحسن مكي بن عبدان النيسابوري، عن الإمام الحجة أبي الحجاج مسلم بن الحجاج بن مسلم القُشَيري النَّيْسابوري.< o:p>
وبهذا السند نروي بقية كتبه مثل:< o:p>
( كتاب المسند الكبير)، و (كتاب الجامع الكبير)، و (كتاب أوهام المحدِّثين)، و (كتاب العلل)، (كتاب طبقات التابعين)، و (كتاب المخضرمين).< o:p>
قال المحبوس عمر الحدوشي ولي طرق وأسانيد أخرى أروي بها (صحيح مسلم)، وباقي كتبه تصل إلى: (نيف وخمسين طريقاً وإجازة). من حفاظ ومحدثين وأئمة كبار: أولهم علم الأدب العلامة المطلع، والمحقق المدقق، والمحدث الفاضل، بقية السلف، وخيرة الخلف، سيدي محمد بوخبزة، (بتطوان)، (إجازة عامة، وأخرى خاصة، وثالثة موجزة)، ولي أخرى من طنجة، ومن سلا، والرباط، وفاس، ومكناس، ومن بني ملال، ومن الجزائر، وتونس، وسوريا، وتركيا، ومصر، والأردن، والعراق، واليمن، ومن المدينة النبوية، ومكة المكرمة، وجدة، ونجد، والبحرين، ونيجريا، وباكستان، والهند، وغيرها من البلدان، على أن بعض البلدان يكون لي فيها أكثر من (22 إجازة-الرباط). وأسانيدي كلها تصل إلى هذه الكتب وغيرها:< o:p>
1-( فهرس الفهارس) للمحدث العلامة عبد الحي بن الكبير الكتاني.< o:p>
2- و (إتحاف الأكابر بإسناد الدفاتر) للعلامة الشوكاني.< o:p>
3- و (صلة الخلف بموصول السلف) للعلامة محمد بن سليمان الرداني.< o:p>
4-( البحر العميق بمرويات أحمد بن الصديق) ومختصره: (المعجم الوجيز للمستجيز) لشيخ شيوخنا المحدث أحمد بن محمد بن الصديق الغماري.< o:p>
5- و (غنية المستفيد في مهم الأسانيد) للعلامة محمد الباقر الكتاني.< o:p>
6- و (أسانيد الكتب الحديثية السبعة الصحيحين والسنن الأربعة وموطأ الإمام مالك) للعلامة شيخ شيوخنا محمد ياسين بن عيسى الفاداني المكي.< o:p>
7- و (أسانيد الكتب الحديثية السبعة الصحيحين والسنن الأربعة وموطأ الإمام مالك) لشيخنا العلامة عبد الله بن محمد بن الصديق الغماري. وغيرها من كتب الأسانيد.< o:p>
3- كتاب السنن لأبي داود:< o:p>
قال عمر بن مسعود بن حدوش الحدوشي: حدثني عبد الله بن محمد بن الصديق الغماري، قال: نرويها بالسند السابق إلى الحافظ السيوطي، قال: أنبأنا محمد بن مُقبل الحلبي، عن صلاح الدين محمد ابن أبي عمر، عن الفخر بن البخاري، عن أبي المكارم أحمد بن محمد اللَّبَّان، عن أبي الحدّاد، عن الحافظ أبي نُعَيْم، عن أبي بكر بن دَاسَة، عن الإمام الحافظ أبي داود سليمان بن الأشعث السِّجْستاني. < o:p>
وبهذا السند نروي بقية كتبه مثل:< o:p>
( كتاب المراسيل)، و (كتاب القدر)، و (كتاب الناسخ والمنسوخ)، و (كتاب مسند مالك)، و (فضائل الأنصار).< o:p>
قال المحبوس عمر الحدوشي ولي طرق وأسانيد أخرى أروي بها (سنن أبي داود)، وباقي كتبه تصل إلى: (نيف وخمسين طريقاً وإجازة). من حفاظ ومحدثين وأئمة كبار: أولهم علم الأدب العلامة المطلع، والمحقق المدقق، والمحدث الفاضل، بقية السلف، وخيرة الخلف، سيدي محمد بوخبزة، (بتطوان)، (عامة، وأخرى خاصة-وثالثة موجزة)، ولي أخرى من طنجة، ومن سلا، والرباط، وفاس، ومكناس، ومن بني ملال، ومن الجزائر، وتونس، وسوريا، وتركيا، ومصر، والأردن، والعراق، واليمن، ومن المدينة النبوية، ومكة المكرمة، وجدة، ونجد، والبحرين، ونيجريا، وباكستان، والهند، وغيرها من البلدان، على أن بعض البلدان يكون لي فيها أكثر من (22 إجازة-الرباط).
¥