2 - وشقيقه الفاضل الدكتور الباحث والمؤلف الواعية، والمحقق البركة، والنسابة الداعية، الشريف محمد حمزة بن محمد بن علي بن محمد المنتصر بالله الكتاني الإدريسي الحسني (تدبيجاً) ولأهله الفاضلة، وسائر أسرة الكتانية الشريفة التي تخدم العلم الشرعي-رجالاً ونساء، صغاراً وكباراً.< o:p>
3- وأجزت الأساتذة الأفاضل، أصحاب الهمة العالية، والمواقف الغالية، والخدمات الجلية-بطلب واستدعاء من الأستاذين الفاضلين: أحمد بن علي، وأبو قتادة المكي أصالة عن نفسيهما، ونيابة عن:< o:p>
أ-الأستاذ الفاضل والداعية الواعية: عبد الله الشمالي.< o:p>
ب- الأستاذ الفاضل والداعية الواعية: مسلم مجاهد.< o:p>
جـ- الأستاذ الفاضل والداعية الواعية: عبد الله الأسد.< o:p>
د- الأستاذ الفاضل والداعية الواعية: أبو عاصم المغربي.< o:p>
هـ- الأستاذ الفاضل والداعية الواعية: مالك الطيبي.< o:p>
و- الأستاذ الفاضل والداعية الواعية: أبو تراب البغدادي. أجزت هؤلاء الأفاضل وإن لم أعرف أسماءهم الحقيقية، وقد عرفت أعمالهم الجبارة في نشر كتب الإسلام الطيبة والصحيحة، جزاهم الله كل خير. كما أجزت الإخوة الأفاضل المحكومين بالمؤبد!! < o:p>
1- رشيد أمرين.< o:p>
2- إبراهيم العشيرى.< o:p>
3- خالد الشاوي –فك الله أسري وأسرهم -. < o:p>
أن يرووا عني هذه الكتب وغيرها، إجازة عامة، كما أجزتهم بكل ما عندي من منقول ومعقول وبكل مؤلفاتي المنظومة والمنثورة، بالشرط المعروف عند أهل الحديث.< o:p>
وأوصيهم-ونفسي- بتقوى الله تعالى في السر والعلن، في المنشط والمكره، وأرجو ألاَّ ينسوني من صالح دعواتهم، والله أسأل أن يكرمنا وإياهم بخير الدارين ويجمعنا وإياهم في جنات ونهر، في مقعد صدق عند مليك مقتدر.< o:p>
وصلى الله وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.< o:p>
قاله مجيزاً لهم أبو الفضل عمر بن مسعود بن الفقيه عمر بن حدوش الحدوشي بزنزانته الانفرادية بالسجن المحلي بتطوان. بتاريخ: 29صفر 1429هـ < o:p>
وعند ما رغب هؤلاء الأفاضل في ربط اتصالهم بي، استجازوني لحسن ظنهم بي، وحرصهم على الخير، ونشرهم لعلوم السنة الصحيحة. وبهذه المناسبة أقول: < o:p>
قَدْ فَازَ عَبْدٌ بِحَبْلِ اللهِ مُعْتَصِماً* وَنَالَ مَا يَرْتَجِي فِي كُلِّ مُنْصَرِفِ< o:p>
إنَّ السَّعَادَةَ فِي التَّقْوَى فَغُذَّ لَهَا [1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftn1) * سَيْراً، ولاَ تَجْنَحَنْ يَا صَاحِ لِلسَّرَفِ < o:p>
وقولي:< o:p>
لاَ نَهْجَ إلاَّ نَهْجُ أَحْمَدَ فَالتَزِمْ * تَخرجُ لنورٍ مِنْ ظلامٍ حَالِكِ< o:p>
هَذَا سَبِيلُ الله فَاتَّبِعَنْ وَذَرْ * سُبُلاً سِوَاهُ تَقُودُ نَحْوَ مَهَالِكِ< o:p>
وقولي:< o:p>
فهي السبيل لمن يشاء هدايةً * فيه النجاةُ من العذاب الأنْكَدِ< o:p>
فتحرروا من قيد كل مهانةٍ * إن المهانة لا تليق بسيِّدِ< o:p>
اللهَ في دينٍ تَداعى صرحُهُ * فلتُدركوه بطَيْبَةٍ وتَوَدُّدِ< o:p>
قد أفلح الساعون في تجديده * بعزيمة الأبطال دون تردُّدِ< o:p>
أما العصاةُ من الورى فتقَاعسوا * عن نصره في دفع كيد المعتدي< o:p>
وقولي:< o:p>
هُمْ زُمْرَةٌ لِلْهُدَى تُقَاةٌ * لَمْ يَرْهَقُوا الدِّينَ بِابْتِدَاعْ< o:p>
جَازَاهُمُ اللهُ كُلَّ خَيْرٍ * وَكُلَّ فَضْلٍ بِلاَ انْقِطَاعْ< o:p>
وهناك أبيات أربعة معبرة تحض على اتباع وملازمة السنة الصحيحة لفضيلة شيخنا العلامة الأديب، والمحدث الأريب سيدي أبي أويس محمد بوخبزة-حفظه الله-وهي قوله:< o:p>
أقول وفي قولي نصيحة مرشد * إلى الفوز والرضوان عند التزود< o:p>
تَخَلَّقْ بأخلاق الكتاب المنزلاَ * وبالسنة الغراء لا بالتهود< o:p>
وجانِبْ ذوي الإلحاد وارفُضْ من انتمى * إليه ولا تتبع ذوي الفسق تَسْعَدِ< o:p>
وذا حَذَرٍ كُنْ يَا زَميلي من العِدَا * ولا تطع الشيطانَ والنفسَ تهتدِ< o:p>
فقلت مخمساً لها بقولي:< o:p>
( ورُبَّ كَلاَمٍ من معانٍ مجرَّدِ * إذا هو لم يُقْرَنْ بفعلٍ مُسَدَّدِ< o:p>
¥