تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[تصحيح المتون وأخذ الإجازات]

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[13 - 05 - 08, 03:27 م]ـ

أنا طالب علم مصري كنت قد انتهيت من كثير من المتون العلمية بشروحها و كنت أريد أن أصحح هذه المتون بالقراءة على المشايخ لحفظها مع أخذ السند لصاحب هذه المتون وفي مصر للأسف لا يوجد أسانيد فبماذا تنصحونني خصوصا وإني على وشك البدء في مشروع العمر وهو حفظ جميع كتب السنة وكذلك القراءات العشر

أفيدوني مأجورين

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[13 - 05 - 08, 04:52 م]ـ

أنا طالب علم مصري كنت قد انتهيت من كثير من المتون العلمية بشروحها و كنت أريد أن أصحح هذه المتون بالقراءة على المشايخ لحفظها مع أخذ السند لصاحب هذه المتون وفي مصر للأسف لا يوجد أسانيد فبماذا تنصحونني خصوصا وإني على وشك البدء في مشروع العمر وهو حفظ جميع كتب السنة وكذلك القراءات العشر

أفيدوني مأجورين

أرجوووووووووووووووو الإفادة بارك الله فيكم

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[13 - 05 - 08, 04:52 م]ـ

الإفادة أيها الأخوة

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[14 - 05 - 08, 03:28 ص]ـ

وفي مصر للأسف لا يوجد أسانيد

أفيدوني مأجورين

كَتَبَ أَبُو مُحَمَّدٍ تَقْرِيْظَاً لِكِتَابِ ((زَوَائِدِ الأَدَبِ الْمُفْرَدِ))

لِخِرِّيْجِهِ الشَّيْخِ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُصْطَفَى السَّكَنْدَرِيِّ

ـــ،،، ـــ

الشَّيْخَ النَّجِيبَ وَالأَخَ الْحَبِيبَ / أبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّكَنْدَرِيَّ الْمِصْرِيَّ

أيَّدَكَ اللهُ بِالتَّوْفِيقِ. وَبَصَّرَكَ بِمَوَاقِعِ الصَّوَابِ عَلَى التَّحْقِيقِ. وَبَعْدُ ..

سَأَلْتَنِى ـ وَإِجَابَتُكَ فَرْضٌ ـ أَنْ أَكْتُبَ مُقَدِّمَةً لِكِتَابِكَ فِى تَخْرِيْجِ ((زَوَائِدِ الأَدَبِ الْمُفْرَدِ عَلَى الصَّحِيحَيْنِ)).

وَبَدَأْتَنِي ـ أَعَزَّك اللهُ ـ مِنَ الْوَصْفِ بِمَا رَفَعَنِى عَنْ مَكَانِي. وَكَادَ مِنَ الْخَجَلِ يَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنْطَلِقُ لِسَانِي. وَحَمَّلْتَ كَاهِلِي مِنَ الْمِنَنِ مَا لَمْ يَسْتَطِعْ. وَضَرَبْتَ لِذِكْرِي فِي الآفَاقِ نَوْبَةً خَلِيلِيَّةً لا تَنْقَطِعْ. وَسَأَلْتَنِي مَعَ مَا عِنْدَكَ مِنَ الْمَحَاسِنِ أَنْ أُجِيبَكَ وَأُجِيزَكَ. وَأُوَزَانَ بِمِثْقَالِ كَلِمِي اْلْحَدِيدِ إِبْرِيزَكَ. فَتَحَيَّرْتُ بَيْنَ أَمْرَيْنِ كِلَيْهِمَا مُرّ. وَوَقَعَ ذِهْنِيَ السَّقِيمَ بَيْنَ دَاءَيْنِ كِلَيْهِمَا ضُرّ. فَإِنْ فَعَلْتُ فَأَنَا إِذَنْ مِنَ الظَّالِمِينَ. وَإِنْ امْتَنَعْتُ فَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَأَدِّبِينَ. فَالإِقْدَامُ جَرَاءةٌ. وَالإِحْجَامُ دَنَاءةٌ. وَقَدْ تَرَجَّحَ عِنْدِي أَنْ أُجِيبَ السُّؤَالَ. وَأُقَابِلَ بِالامْتِثَالِ.

فَوَالَّذِي أَقْسَمَ بِالْعَصْرِ. كِتَابُكَ عَلَيْهِ بَصْمَةُ أَهْلِ مِصْرَ. وَفِى طَيَاتِهِ تَحْقِيقَاتٌ بَارِعَاتٌ. وَلَطَائِفُ إبْدَاعَاتٍ. وَإِنْ كَانَتْ عَاجِلَةً. لَكِنَّهَا شَامِلَةٌ. وَهِيَ فِى الْحَقَّ قِصَارٌ. لَكِنَّهَا رَيَاحِينٌ وَأَزْهَارٌ.

فَللهِ دَرّكِ يَا مِصْرَ الأمْصَارِ. وَمَوْطِنَ الْعِلْمِ وَحَمَلَةِ الآثَارِ. بَلَدَ الْحَدِيثِ الْمُسْنَدِ الْمَوْصُولِ. وَأَئِمَّةِ الْفِقْهِ وَعُلَمَاءِ الأُصُولِ. زُبْدَةَ الأَقْطَارِ. وَبَقْعَةَ الأَنْوَارِ. وَخِزَانَةَ الآدَابِ. وَمَنْزِلَ الْكَمَلَةِ وَذَوِي الأَلْبَابِ. وَالْكِنَانَةَ الْمَحْرُوسَة. والمدينة المأنوسة.

طَيْفٌ ألَمَّ بِسُحْرَةِ الأَوْقَاتِ ... فَأَثَارَ مَا فِى الْقَلْبِ مِنْ رَوْعَاتِهْ

يَا طَيْفُ عَرِّجْ بِالدِّيَارِ وَحَيِّ مَا ... غَذَّاهُ نِيلُ الْخَيْرِ مِنْ خَيْرَاتِهْ

إنَّ الَّذِى قَاتَ الْخَلائِقَ صَانَهَا ... مِنْ مُرِّ أَقْدَارٍ وَمِنْ وَيْلاتِهْ

أَبْنَاءُ مِصْرَ حَفَدَةُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ السَّهْمِيِّ. وَتَلامِذَةُ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ الْفَهْمِيِّ. أيَّدَهُمُ اللهِ بِذَكَاءِ الْقَرَائِحِ. وَمَنَّ عَلَيْهِمْ بِالْفَهْمِ اللائِحِ. فَهُمْ ذَوُو قُلُوبٍ وَاعِيَة. نَارٌ حَامِيَة، فَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيهْ!.

رَحِمَ الْمُهَيْمِنُ نَاظِمَاً بِقَرِيضِهِ ... قَوْلاً بِرُوحِ الْقُدْسِ صَارَ مُؤَيَّدَا

أَرْضٌ إِذَا مَا جِئْتَهَا مُتَقَلِّبَاً ... فِى مِحْنَةٍ رَدَّتْكَ شَهْمَاً سَيِّدَا

وَإِذَا دَهَاكَ الْهَمُّ قَبْلَ دُخُولِهَا ... فَدَخَلْتَهَا صَافَحْتَ سَعْدَاً سَرْمَدَا

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[14 - 05 - 08, 03:40 ص]ـ

شيخنا الكريم جزاكم الله خيرا

على تواضعكم في الرد علي وهذا والله من الشرف الذي لم أحلم به

لو تلني بارك الله فيكم وأحسن الله إليكم عمن عنده أسانيد للسيوطي والعراقي في الفيته وكذلك ألفية ابن مالك و سلم الوصول في الأصول كذلك جميع كتب السنة ابتداء من الصحيحين مرورا بالسنن الأربعة مسند أحمد وغيرها

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير