تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوالبراء الحنبلى]ــــــــ[14 - 05 - 08, 03:48 ص]ـ

سعدت والله بكلام شيخنا

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[14 - 05 - 08, 04:22 ص]ـ

شيخنا الكريم جزاكم الله خيرا

على تواضعكم في الرد علي وهذا والله من الشرف الذي لم أحلم به

لو تلني بارك الله فيكم وأحسن الله إليكم عمن عنده أسانيد للسيوطي والعراقي في الفيته وكذلك ألفية ابن مالك و سلم الوصول في الأصول كذلك جميع كتب السنة ابتداء من الصحيحين مرورا بالسنن الأربعة مسند أحمد وغيرها

أيَّدَكَ اللهُ بِالتَّوْفِيقِ. وَبَصَّرَكَ بِمَوَاقِعِ الصَّوَابِ عَلَى التَّحْقِيقِ.

كُلُّ مَنْ لَهُ رِوايَةٌ بِوَاحِدَةٍ أَوْ أَكْثَرَ مِنْ طُرُقِ التَّحَمُّلِ إِلَى الأَثْبَاتِ وَالْمَشْيَخَاتِ الْمَشْهُورَةِ يَحْفَظُ - إِنْ كَانَ مُتْقِنَاً - عَنْ ظَهْرِ قَلْبٍ طُرُقَ الرِّوَايَةِ إِلَى أُمَّهَاتِ كُتُبِ الْحَدِيثِ وَالْفِقْهِ وَالأُصُولِ، وإلَى مُصَنَّفَاتِ الْحُفَّاظِ كَالْمِزِّيِّ وَالْمَرَاغِيِّ وَالْعِرَاقِيِّ وَالْعَسْقَلانِيِّ وَالرَّمْلِيِّ وَالسَّخَاوِيِّ وَالسًّيًوطِيِّ، وَمُصَنَّفَاتِ الْقُرَّاءِ كَالشَّاطِبِيِّ وَابْنِ الْجَزَرِيِّ، وَمُصَنَّفَاتِ أَهْلِ اللُّغَةِ كَالطَّائِيِّ وَالتَّوْحِيدِيِّ، وَغَيْرِهَا.

وَإِذَا طَالَعْتَ بَعْضَ الأَثْبَاتِ أَمْكَنَكَ التَّعَرُّفُ بِوُضُوحٍ عَلَى أُصُولِ هَذِهِ الطُّرُقِ وَالرِّوَايَاتِ، وَأَيْسَرُ ذَلِكَ عَلَى الْمُبْتَدِئِ:

(1) الأَمَمُ بِإِيْقَاظِ الْهِمَمِ لِلشَّيْخِ الْمُسْنِدِ الْبُرْهَانِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ حَسَنٍ الْكُورَانِيِّ.

(2) قَطْفُ الثَّمَرِ فِي رَفْعِ أَسَانِيدِ الْمُصَنَّفَاتِ فِي الْفُنُونِ وَالأَثَرِ

لِلشَّيْخِ الْمُسْنِدِ صَالِحِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْعُمَرِيِّ الشَّهِيْرِ بِالْفَلَّانِيِّ.

(3) حَصْرُ الشَّارِدِ مِنْ أَسَانِيدِ مُحَمَّدِ عَابِدٍ.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[14 - 05 - 08, 04:32 ص]ـ

سعدت والله بكلام شيخنا

سَلامُ اللهِ الطَّيِّبُ الْعَمِيمُ وَتَحِيَّاتُهُ. يَكْنَفُكُمْ وَيَحْفَظُكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.

أَدَامَ الْمَنَّانُ سَعْدَكُمْ وَزَادَكُمْ مِنْ فَضْلِهِ. وَأَوْضَحَ إِلَى مَرْضَاتِهِ مَا تَسْلُكُونَ مِنْ سُبُلِهِ.

وًأًيَّدَكُمْ بِالاعْتِصَامِ بِدِينِهِ وَالتَّمَسُّكِ بِحَبْلِهِ. وَكَانَ لَكُمْ عَوْنَاً وَظَهِيْرَاً فِي شَأْنِكُمْ كُلِّهِ.

ـ[محمد بن أبي عامر]ــــــــ[14 - 05 - 08, 11:56 ص]ـ

سَلامُ اللهِ الطَّيِّبُ الْعَمِيمُ وَتَحِيَّاتُهُ. يَكْنَفُكُمْ وَيَحْفَظُكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.

أَدَامَ الْمَنَّانُ سَعْدَكُمْ وَزَادَكُمْ مِنْ فَضْلِهِ. وَأَوْضَحَ إِلَى مَرْضَاتِهِ مَا تَسْلُكُونَ مِنْ سُبُلِهِ.

وًأًيَّدَكُمْ بِالاعْتِصَامِ بِدِينِهِ وَالتَّمَسُّكِ بِحَبْلِهِ. وَكَانَ لَكُمْ عَوْنَاً وَظَهِيْرَاً فِي شَأْنِكُمْ كُلِّهِ.

ما شاء الله تبارك الله

ـ[مصطفي حمدان]ــــــــ[14 - 05 - 08, 01:00 م]ـ

للرفع

ـ[السيد زكي]ــــــــ[29 - 05 - 08, 03:06 م]ـ

جزاك الله خيرا شيخنا الهمام ابي محمد الالفي على جميل مقالك وحسن عباراتك وتواضعك الجلي وسمتك العلي وسعة علمك التي قد افاض الله عليك بها فلم نعهدك بخيلا في ادائها لطلابها فأدام الله عليك فضله وزادك علما وأطال عمرك لنشر السنة.

ـ[أبو خالد الأثري]ــــــــ[17 - 12 - 08, 07:29 م]ـ

جزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير