تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابوعبد الله الشاذلي]ــــــــ[21 - 05 - 08, 11:07 ص]ـ

نسأل الله أن يزيدك من عظيم فضله وكريم جوده لتبين لنا صحيح الحديث من مردوده وتبين لنا الطريق المستقيم من مسدوده

لنا علماء نستدل بهديهم على السُنة الغراء فهي نجاة

هم لسبيل الانبياء وصحبهم ومن ورّث العلم التليد هداة

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[21 - 05 - 08, 04:03 م]ـ

جَزَاكُمُ اللهُ خَيْرَاً أَبَا عَبْدِ اللهِ، وَوَفَّقَكُمْ لِمَا يُحِبُّهُ وَيَرْضَاهُ.

ـــ،،، ـــ

تَرْجَمَةُ أَبِي الْفُتُوحِ الطَّاوسِيِّ الصُّوفِيُّ فِي أَفْخَمِ أَثْبَاتِ الصُّوفِيَّةِ

مَجْمَعِ الْعَجَائِبِ وَالْغَرَائِبِ الْمُسَمَّى بِـ «فِهْرِسُ الْفَهَارِسِ وَالأَثْبَاتِ»

http://www.g9g4up.com/uploads/c08e75d6a8.jpg (http://www.g9g4up.com)

ـ[عبد الله سفيان]ــــــــ[21 - 05 - 08, 04:12 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل ونفعنا الله بعلمكم

ونعوذ بالله من هذه الخرق البالية

ـ[عبد الله الطيب]ــــــــ[22 - 05 - 08, 12:31 م]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع بكم.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[24 - 05 - 08, 10:29 م]ـ

[إيْقَاظٌ وَتَبْصِيْرٌ]

ـــ،،، ـــ

وَقَدْ وَقَفْتَ عَلَى بَعْضِ صَنِيعِ أَبِي الْفُتُوحِ الطَّاوُسِيِّ فِي غُلُوِّهِ وَتَصَوُّفِهِ، فَهَلْ يُوثَقُ بِصِدْقِهِ وَأَمَانَتِهِ فِي نَقْلِ الرِّوَايَةِ وَتَصَرُّفِهِ!.

وَمِنْ أَعْجَبِ تَصَرُّفَاتِ الْمُتَأَخِّرِينَ مِنْ رُوَاةِ الأَثْبَاتِ وَالْمَشْيَخَاتِ، اعْتِزَازُهُمْ بِرَوَايَةِ الْجَامِعِ الصَّحِيحِ الْمُقَدَّمِ عَلَى سَائِرِ الْمُصَنَّفَاتِ، بِإِسْنَادٍ يَزْعُمُونَ أَنَّهُ أَعْلَى الأَسَانِيدِ، فَكُلُّهُمْ بِهِ حَفِيٌّ، وَطَرِيقُهُمْ إِلَيْهِ هَذَا الرَّاوِي الصُّوفِيُّ، الْمُسْتَنْهِضُ لِهِمَمِ الطَّوَائِفِ الْبِدْعِيَّةِ، لِيَجْمَعُوا مَا تَبَعْثَرَ فِي التَّكَايَا مِنَ الْخِرَقِ الصُّوفِيَّةِ.

فَلا غَرْوَ، أنَّ أَوَّلَ مَنْ شَطَّ فِي غُلُوِّهِ، وَافْتَخَرَ بَعُلُوِّهِ، وَغَالَى فِي إِشْهَارِهِ، وَسَعَى لِشُيُوعِهِ وَاشْتِهَارِهِ: أَشْيَاعُهُ مِنَ سَادَاتِ الصُّوفِيَّةِ، بِمَا دَرَجُوا عَلَيْهِ مِنَ النَّعَرَاتِ الْجَاهِلِيَّةِ، اعْتِزَازَاً بِطَيِّ مَسَافَةِ الأَزْمِنَةِ الطُّوَالِ، لِمُصَافَحَةِ سَيِّدِ السَّادَاتِ وَأَنْبَلِ الرِّجَالِ.

فَيَقُولُ قَائِلُهُمْ وَقَدْ انْتَفَخَ مِنَ الْغُرُورِ وَالإِرْجَافِ، وَبَيْنَهُ وَبَيْنَ الرَّسُولِ عَشْرُ قُرُونٍ عِجَافٍ، مُتَجَاهِلاً مَا بِالطَّرِيقِ مِنَ اعْوِجَاجٍ وَتَلَفْ، وَمُجَاهِرَاً بِكُلِّ زَهْوٍ وَصَلَفْ: قَدْ فُقْتُ أَهْلَ زَمَانِي، وَعَشِيْرَتِي وَأَقْرَانِي، فِي الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَالصَّلاحِ وَالْخَيْرِ، فَبَيْنِى وَبَيْنَ النَّبيِّ ثَمَانِ وَسَائِطَ لا غَيْر.

فَمَا أَرْخَصَ هَذِهِ الْبَضَائِعَ الْمُزْجَاةَ، وَمَا أَبْعَدَ شَارِيهَا عَنْ مَسَالِكِ الْمُحَدِّثِينَ الْمُحْسِنِينَ!.

فَهَا هُوَ الْبُرْهَانُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَسَنِ الْكُورَانِيُّ الصُّوفِيُّ يَقُولُ إِحْيَاءَاً لِرِمَّتِهِ، وَرَغْبَةً فِي شُهْرَتِهِ، فِي ثَبَتِهِ «الأَمَمُ بِإِيْقَاظِ الْهِمَمِ»:

أَخْبَرَنَا بِهِ _ يَعْنِي صَحِيحَ الْبُخَارِيِّ _ عَالِيَاً الْعَبْدُ الصَّالِحُ الْمُعَمِّرُ الصُّوفِيُّ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُلا سَعْدِ اللهِ اللاهُورِيُّ نَزِيلُ الْمَدِينَةِ سَمَاعَاً عَلَيْهِ لِجَمِيعِ ثُلاثِيَّاتِهِ وحَدِيثَيْنِ مِنْ رُبَاعِيَّاتِهِ الْمُلْحَقَةِ بِالثُّلاثِيَّاتِ وَإِجَازَةً لِسَائِرِهِ عَنِ الشَّيْخِ قُطْبِ الدِّينِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ النَّهْرَوَالِيِّ عَنْ وَالِدِه عَلاءِ الدِّينِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّهْرَوَالِيِّ عَنِ الْحَافِظِ نُورِ الدِّينِ أَبِي الْفُتُوحِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي الْفُتُوحِ عَنِ الشَّيْخِ الْمُعَمِّرِ بَابَا يُوسُفَ الْهَرَوِيِّ عَنِ الشَّيْخِ الْمُعَمِّرِ مُحَمَّدِ بْنِ شَاذْبَخَتْ الْفَرْغَانِيِّ عَنِ الشَّيْخِ الْمُعَمِّرِ أَبِي لُقْمَانَ يَحْيَى بْنِ عَمَّارِ بْنِ مُقْبِلِ بْنِ شَاهَانَ الْفَارِسِيِّ الْخَتَلانِيِّ بِسَمَاعِهِ عَلَى الْفِرَبْرِيِّ عَنِ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير