10 حاشية على شرح الوقاية لصدر الشريعة، حاكم فيها بين العلامة ابن كمال باشا وبهاء الدين زاده المولى محيي الدين المتوفى سنة 953هـ لأنه ردَّ كلامه في حاشيته على صدر الشريعة، كشف الظنون 2/ 308، هدية العارفين 2/ 199.
11. دامغة المبتدعين وكاشفة بطلان الملحدين في الكلام، هدية العارفين 2/ 200، إيضاح المكنون 1/ 280، معجم المؤلفين 3/ 176، الأعلام 6/ 61 وأشار إلى أنها مخطوطة.
12. الدر اليتيم في علم التجويد، وعليها شرح للشيخ أحمد فائز الرومي كما قال حاجي خليفة في كشف الظنون 1/ 564، ونسبها له في هدية العارفين 2/ 200، وفي معجم المؤلفين 3/ 276، وذكرها الزركلي باسم (الدرة اليتيمة) وأشار إلى أنها مطبوعة.
13. ذخر المتأهلين والنساء في تعريف الأطهار والدماء، قال حاجي خليفة [وهو مرتب على مقدمة وستة فصول وتذنيب وفي المقدمة نوعان الأول في تفسير الألفاظ المستعملة والثاني في القواعد الكلية والفصل الأول في ابتداء الدماء الثلاثة والثاني في المبتدئة والمعتادة والثالث في الانقطاع والرابع في الاستمرار والخامس في المضلة والسادس في الأحكام والتذنيب في حكم الجنابة والحدث وعذر المعذور، أتمه في يوم التروية سنة 979هـ]. كشف الظنون 1/ 621، ونسبها له في هدية العارفين 2/ 200. وقد شرحها العلامة ابن عابدين وسمَّى شرحه (منهل الواردين من بحار الفيض على ذخر المتأهلين في مسائل الحيض) وهو مطبوع ضمن مجموعة رسائل ابن عابدين 1/ 67.
14. رسالة في التغني وحرمته ووجوب استماع الخطبة، كشف الظنون 1/ 642، هدية العارفين 2/ 200.
15. روضات الجنات، هدية العارفين 2/ 200.
16. السيف الصارم في عدم جواز وقف النقود والدراهم، قال حاجي خليفة: [أتمه في التاسع من شهر ذي القعدة سنة 979هـ قال فيه: هذا سيف صارم لإبطال وقف النقود إذ قد صنف في لزومه رسالة مفتي زماننا أبو السعود عليه رحمة الودود وسهى فيها كثيراً فلزم بيان كل وجه مردود لئلا يعتمد عليها الواقفون يريدون ثواباً فيأثمون ولئلا يغتر بها الحكام فإنها لا تصلح للاعتماد ولا تكون عذراً ليوم التناد فذكر أقواله ثم ردها] كشف الظنون 2/ 55 - 56. وذكرها في هدية العارفين 2/ 200.
17. رسالة البركلي، قال حاجي خليفة: [وهي رسالة كتبها بالتركية فعم النفع بها بين العوام والنسوان والصبيان لأنها محتوية على إجمال الاعتقاديات على مذهب أهل السنة والجماعة والعبادات والأخلاق في ضمن وصاياه لأولاده وأقربائه وسائر المؤمنين أجمعين أتمها تقريباً سنة 970هـ وشرحها الشيخ علي الصدري القونوي المتوفى سنة 970 باللسان التركي] كشف الظنون 1/ 640.
18. معدل الصلاة، كشف الظنون 2/ 598.
19. صحاح عجمية، كشف الظنون 2/ 98. هدية العارفين 2/ 200.
20. الطريقة المحمدية وهي في الموعظة، كشف الظنون 2/ 127 - 128، هدية العارفين 2/ 200.
21. عوامل في النحو. هدية العارفين 2/ 200.
22. فرائض البركوي، كشف الظنون 2/ 232. هدية العارفين 2/ 200.
23. كفاية المبتدي في التصريف، كشف الظنون 2/ 422. هدية العارفين 2/ 200.
24. محك المتصوفين، هدية العارفين 2/ 200.
25. نوادر الأخبار، هدية العارفين 2/ 200.
26. نور الأخيار، هدية العارفين 2/ 200.
27. شرح مختصر الكافي في النحو، الأعلام 6/ 61.
28. راحة الصالحين، الأعلام 6/ 61 وأشار إلى أنه مخطوط.
29. رسالة في أصول الحديث، معجم المؤلفين 3/ 176، الأعلام 6/ 61 وأشار أنها مطبوعة.
30. رسالة في آداب البحث والمناظرة، الأعلام 6/ 61.
31. رسالة في تفضيل الغني الشاكر على الفقير الصابر، الأعلام 6/ 61.
32. تعليقة مختصرة على الهداية، كشف الظنون 2/ 820.
33. زيارة القبور البدعية والشركية وهو مطبوع.
34. تعليقة على إصلاح الوقاية في الفروع لابن كمال باشا حيث علق البركلي على كتاب الطهارة منه، كشف الظنون 1/ 143.
35. وصية نامه تركي، هدية العارفين 2/ 200.
36. شرح الأربعين، ذكره المؤلف في مقدمة رسالته إنقاذ الهالكين، وذكره حاجي خليفة في كشف الظنون 1/ 70.
37. إنقاذ الهالكين، وهي الرسالة محل التحقيق.
ـــــ
منقوووووول
ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[10 - 10 - 08, 02:33 ص]ـ
لدي من كتبه المطبوعة:
إظهار الأسرر وعليه بعض الحواشي ضمن مجموع مطبوع في مطبعة سيديان وهو صورة عن خط يدوي غاية في الجودة
العوامل وهو غير عوامل الجرجاني مطبوع ضمن المجموع السابق وعليه حواشي
حاشية العلامة الحاج يوسف أفندي الخربوتي المدرس بالمدرسة المحمدية في المدينة المنورة على شرح أصول الحديث لداود القارصي على رسالة البركوي، المطبعة العامرة في 11/جمادى الأولى/ سنة 1293 وهذا الكتاب منشور على النت أظنني أنزالته من مكتبة المصطفى صلى الله عليه وسلم أما العوامل والأظهار فهي من مقررات الحلقات العلمية لدى الأكراد وقد سمعتها من بعض الشيوخ في بغداد
وقد خلط بعض الباحثين بين العوامل المئة للإمام عبد القاهر الجرجاني وعوامل البركوي وعوامل الجرجاني عاملان معنويان وسبعة سماعية وواحد وتسعون لفظية أما عوامل البِرَكْوي فقسماها إلى عامل ومعمول وعمل والبركوي ضبطته مما سمعته من بعض مشايخي الأكراد ومنهم شيخي السيد العلامة طاهر البرزنجي ويكتب بالكاف لأن كافه فارسية أو تركية قبل استخدام الأتراك للحروف اللاتينية إلا أنه يُنطق بالقاف الصنعانية الخليجية وهي الجيم المصرية ولما أقف على سند إليه بعد والبحث جار أسأل الله التيسير خدمة لأخي في الله رجب هارون ولا يفوتني ان أشكر الأخ نواف على الترجمة المفيدة
¥