ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[07 - 10 - 08, 10:27 ص]ـ
جزاك الله خيرا على هذا التنيبه أخي نواف هب ياسيدي أنني لم أقل ما قلت وأسأل الله الإخلاص وفوق كل ذي علم عليم كما ذكرتم بعد هذه اللفتة التربوية منك ألا تشاركنا الرأي في صلب الموضوع وتبين رأيك وإن كنت قد أقررت كلامي بما قلت سوى ما ذكرتَه منه فأحب أن أرى رأيك مستقلا
ـ[أزماراي]ــــــــ[07 - 10 - 08, 03:05 م]ـ
جزاك الله خيرا شيخي الحبيب على هذه الفوائد ولاحرمنا الله من علمكم.
أسأل الله تعالى أن يرفع قدركم في الدارين وأن يأتيكم أجركم مرتين.
(شيخي أنا موجود دائما على عنواني الجديد أدناه لم اسمع من فضيلتكم منذ زمن رعاكم ربي الذي لا إله الاهو)
ـ[نواف البكري]ــــــــ[07 - 10 - 08, 03:48 م]ـ
شكراً لك على رحابة الصدر
وقد قلت عن كلامك:
كلام جميل
فسددك الله
ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[08 - 10 - 08, 09:37 ص]ـ
حياكم الله أخي نواف ولا حرمنا فوائدكم ولا خير في إن لم أسمع الحق فلو قال ما قُلت غيري فقد يقع في نفسي ما وقع في نفسكم
أما بالنسبة لشيخي الفاضل الشيخ قاسم البقاعي فالإيميل مضاف لدي ولم أدخل منذ فترة لا نشغالي ومتى أحببتم فأنا برسم الخدمة ويسعدني التواصل معكم سيدي الفاضل إما بتحديد موعد مسبق برسالة خاصة وإما بنداء على الهاتف الجوال يشعر أنكم على الماسنجر
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[11 - 10 - 08, 11:24 م]ـ
توفي الشيخ رحمه الله من ستة أشهر، وقد استجاز لي منه الأصحاب.
ولما قرأت ثبته عرفت أنه رحمه الله ليس من أهل الشأن، وعنده مجازفة شديدة في الألقاب، وأذكر أنني طالعت ثبته مع الأخ الشيخ عمر النشوقاتي فاستغرب منه ذلك أيضا.
ومما يُستنكر فيه إسناده للقراءات من من جهة الأمير الكبير، فإن أخذ الشيخ رحمه الله هو عن طبقة قريبة أدركتُ غير واحد من شيوخه، فكيف يكون بينه وبين محمد الأمير الكبير (المتوفى 1233) رجلان فقط، عن أبيه عن جده؟ وبالقراءة؟ وينفرد بهذا؟
* * *
وما ذكره الشيخ رجب من إسناد القراءات عن الفاداني حصل من الشيخ عبد السلام رحمه الله، بل رواها بالعامة لأهل العصر عن أحمد رافع الطهطاوي!
والكلام السابق للنقد العلمي فقط، وليس طعنا في ذات الشيخ، فقد أفضى إلى ما قدم، وأسأل الله أن يغفر لنا وله، وأن يرحمنا رحمة واسعة.
ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[14 - 10 - 08, 10:15 م]ـ
جزاكم الله خير شيخي الفاضل المسند الكبير الشيخ محمد زياد التكلة
الحقيقة أني رأيت كلامكم بعد كتابته بفترة أظنها قصيرة ولكنني أرجأت شكركم لأن في اسمكم وشهرتكم إعلان ليقرأ المقال أهل الاهتمام ولازلت أذكر تلك الجلسة المباركة التي جلسناها معكم واستضفتمونا بمنزلكم وغمرتمونا بكرمكم وأسمعتمونا الحديث المسلسل بالأولية وحملتونا الرواية عنكم
وعضد كلامي بكلامكم النافع يزيدني ثقة بما أكتب فلله الحمد والمنة
ومن ناحية رواية القراءات ألا ترون سيدي الفاضل أن روياتها جائزة بشرط النص على أن الأخذ فيها عن طريق الرواية لا الدراية فكثير من أثبات علمائنا ذكر فيها سندهم إلى القران وأجازوا طلابهم بما تضمنه الثبت سواء قرأ المجاز القرءات على صاحب الثبت أو لم يقرأ ولكن المشكلة أن لا يفرق بينهما ويدمجان ويجعلان كالشيء الواحد وإطلاق الأمر في القراءات يصرف الذهن إلى التلقي عن الشيخ بوسيلة غير الإجازة سيما إذا تباهى الراوي على أهل الدراية بعلو السند بل وبعلو الكعب قي هذا الفن وإن كان لم يأخذ ذلك إلا بالإجازة
وثمة موضوع آخر وهو أن قراء العصر قد سموا الإذن العلمي للطالب بالإقراء بعد تلقي القران على الشيخ إجازة سواء أخذ الطالب عن شيخه ذلك بالقراءة أو السماع أو الاختبار كما يفعل البعض أو أي وسيلة وهذا يضع كثيرا من المبتدئين في هذا الفن في خلط في معنى الإجازة ولا يدرك أن معنى الإجازة إذن الشيخ للطالب بما لم يقرأه عليه وقد رأيت الشيخ حامد المدني البخاري أحد المسندين المعروفين ينص في إجازته العامة على الإذن بالرواية إلا القران وهذا الأمر يجعلني أتحير إذ مثله مسند كبير ذكر في ثبته المجتبى من لقط الدرر في الأسانيد الغرر أكثر من ثلاثمئة شيخ روى عنهم وقال بعدها وغيرهم كثير فهل تضر الإجازة العامة أن يسندها لطلاب إجازته عامة دون استثناء القران الكريم يقراءاته الحقيقة أنني لا أرى
¥