ـ[أبي عبدالله الأثري المديني]ــــــــ[11 - 12 - 08, 07:26 م]ـ
سأنتظر الى أن يأتينا عنوانكم من الشيخ الأنصاري وسأكتب لفضيلتكم رعاكم الله تعالى ..
لأني لا أعرف أين بريدكم الساعة فلم تشيروا له،وهو ليس أمامي الآن
لكم شكرنا وحبنا وتقديرنا
ـ[ماهر]ــــــــ[11 - 12 - 08, 07:34 م]ـ
[email protected]
و
[email protected]
مع أني لا أستخدم الماسنجر البتة
ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[04 - 01 - 09, 09:08 ص]ـ
من ماهر ياسين الفحل إلى الأخوة الفضلاء النجباء في ملتقى أهل الحديث، وفقهم الله للخيرات، ونضّر وجوههم في الدارين:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أما بعد:
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو، وأشكره على واسع حلمه وكرمه، وعموم ستره، وسابغ نعمه.
أسأل الله أن تصلكم رسالتي هذه وأنتم في ازدياد من الخير والإفادة والعافية.
إخواني الأكارم:
موجب الرسالة أني أحببت شكركم والدعاء لكم نظير ما تقومون به من جهود جبارة في سبيل خدمتكم للدين، ونشر العلم في هذا الموقع العظيم "ملتقى أهل الحديث "،وإني لخدماتكم للدين والكتاب والسنة أُشهد الله على حبّكم.
ويعلم الله أنني أردت أن أكتب لكم رسالة شكر وثناء منذ سنوات على جهودكم المشار إليها، ولكن لكل أجل كتاب، فالمعذرة على التأخر. وقد جاءت هذه الفرصة الطيبة عيد الأضحى المبارك، فالحمد لله على توفيقه.
وفيما يتعلق بالأسانيد في بلدنا الجريح فهي لم تلق عناية جيدة؛ إذ إنَّ التدريس لعلم الحديث في بلدنا مازال بسيطاً، ومنذ أنَّ فتحنا دار الحديث منذ سنوات ما توفقت دروسنا بفضل الله تعالى على الرغم أنَّ الدار ضرب مرات عديدة، ومرت عليها مخاطر شديدة، لكنه بفضل الله مازال في العلم آهلاً، وبالدعوة إلى الله عاملاً، وقد تخرجت منه دورات عديدة والحمد لله، وهي أعمالٌ ومحاولات لإعادة بناء مدرسة الحديث العراقية العريقة.
أما أسانيدي فليس لي فهيا جديد أو نادر، أو شيءٌ فرد عن أهل العراق.
وما أجزت به عن العراقيين فأولهم الدكتور بشار عواد معروف، وقد ذكر هو في تقديمه للشمائل أجائزه عن مشايخه.
والثاني هو الشيخ صبحي السامرائي، وأسانيده معروفة في ثبت طبع في دار النفائس.
أما الدكتور هاشم جميل - وهو أجل مشايخي - فقد أجازني لكنه لم يعطني الإسناد، وهو كما ذكر فقد أجيز من الشيخ عبد العزيز سالم السامرائي ثم طلب العلو فتتلمذ على يد الشيخ أحمد الراوي، لكن السند ينتهي أيضاً بـ الحسن عن علي، وهو منقطع، مع أغلاط عديدة في ذلك السند. ووللدكتور هاشم سندان آخران الأول عن الكزبري والثاني عن الكتاني كما أخبرني هو لكني لم أتعرف على تلك الأسانيد، وحيائي منه منعي أن ألح في التعرف على تلك الأسانيد، والشيخ لا أزال متواصلاً معه مواصلة كبيرة علماً أنه الآن في الشارقة وأنا في الرمادي.
أما السعديون فرأسهم الشيخ الدكتور عبد الملك السعدي، وقد لازمته سنوات وقرأت عليه عدداً من الكتب، وهو يحبني كثيراً، وهو على طريقة التصوف وأشعري العقيدة وماتريدي في بعض المسائل، وخالفته كثيراً، ولا أزال أحتفظ بكثير من الردود التي خطها بقلمه رداً عليَّ، بلهجة شديدة، والحمد لله لم نجامله في الحق ولا غيره، وما زلت متواصلاً معه، ولم أجز من عنده، غفر الله لي وله.
وأسانيده عن طريق الشيخ عبد العزيز، وهي منقطعة.
أما الشيخ عبد الكريم فلم أجز منه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خير الجزاء فضيلة الشيخ المفضال الدكتور ماهر الفحل ولكم من اسمكم فيما نحسب ولا نزكي على الله أحدا نصيب وافر
ماذكرتموه عن الشيخ عبد الملك متجل في شرحه للنسفية وأقسام البدعة وغيرهما من كتبه ومؤلفاته وهي كثيرة منتشرة في العراق كثير منها طبع في دار الأنبار وباب الرواية كما تعلمون متوسع فيه فلذا لكم أن ترووا عنه ما قرأتموه عليه وإن كان له به اتصال سند فلكم ذكر سنده وهذا متعارف عليه لا يخفاكم فلا يحق لأحد إنكار ذلك لما تعلمون أن السماع والقراءة أعلى من الإجازة وبما أن أسانيده تتصل بالكزبري فهي تتشعب إلى جل كتب الحديث والعلوم الأخرى
¥