تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الحجاج علاوي]ــــــــ[12 - 01 - 09, 08:27 ص]ـ

أنا سؤالي للإخوة الذين ينفون سماع الشيخ من والده ـ سواء الكتب الستة أو غيرها ـ:

ما الهدف من هذا الكلام؟

إذا كان هدفكم لله ـ وأرجو أن يكون كذلك ـ فقد شهد له شاهدا عدل ـ إن شاء الله ـ وهما الشيخ عبد العزيز الزهراني والشيخ محمد بن الحسن الجيش اليماني الحنبلي.

مع أني خلال متابعتي للموضوع لم أر للنافي دليلا يقطع به.

فأرجو من الإخوة تفقد نياتهم وليعلموا أن الأمر خطير واسمعوا لكلمة نقلها أحد الإخوة عن الشيخ عبد الله بن حمود التويجري.

قال الأخ أبو بكر المكي:فكان مما قال - ونقلي بالمعنى -: ((لولا رجاء هداية الذي تكلم بهذا لقلت يا شيخنا ادعوا عليه ونحن نؤمن))

وتذكروا أن دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب.

وأنا أذكر فحسب فأرجو من الإخوة جميعا تفقد نياتهم

والله ولي التوفيق.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[12 - 01 - 09, 09:18 ص]ـ

ياعبدالله بن عبدالرحمن غفر الله لك الشيخ محمد الطيب الطائفي شيخنا وقرأت عليه عدة سنوات قبل الإجازة والرواية وكان الشيخ يخفي أسانيده يخشى من كثرة من يأتيه بعد أن يصرح بها وفي أواخر عمره أملى عليّ ترجمته وذكر لي من أجازه من العلماء وللعلم كان الشيخ في طلبه للعلم بيته بجوار الشيخ عمر حمدان سبع سنوات وم ذلك لم يستجزه ويقرأ عليه لأنه ليس بسلفي كمايقول الشيخ ......

أنا لا يعنيني اتصال سند هذا أو ذاك ... لكن:

ما بال شيخك يحق له إخفاء أسانيده زمنًا طويلًا، ولا يحق لغيره فعل ذلك لسببٍ ما؟!

ـ[أبو محمد الشافعي]ــــــــ[12 - 01 - 09, 02:34 م]ـ

الفضلاء:-

ليس الأمر عداوة بين أشخاص ولا ننفي سماع الهاشمي عبدالوكيل من أبيه كلية ولكن:

- هذا الكم الهائل من السماع الذي كان حبيس الأيام ولم يعرف عنه إلا في هذه الأيام فصار يدعي لنفسه سماعات كثيرة فكل من أتى بكتاب له قال له:

سمعته من والدي.

والذين يعرفونه منذ سنين كحاتم الشريف ويحيى البكري وعلي العمران لم يكن يذكر لهم هذه السماعات فلماذا تغير الحال؟

- كون الشيخ الزهراني وغيره يشهد له بحضور مجالس أبيه لا يعني ذلك أنه أكمل هذه الكتب كلها على أبيه.

- لا أريد أن أتكلم من ناحية الديانة فالكثير جرب عليه الكذب عافانا الله وإياه ومن قرأ عليه يشهد بالمبالغة في الكلام منه إلى حد يصل إلى الكذب وحدثني بذلك كثيرون منهم معتذرين عن ذلك بأننا نأخذ سماعاته فقط.

- الشيخ عبدالوكيل هداه الله لا يصلي الصلوات جماعة في المسجد مع المسلمين وهذا أمر مشهود عنه ويشهد بذلك من هو قريب منه وأمور أخرى أعرضت عنها وما زلت في البحث عن حاله.

- الذين يدافعون عنه إنما يدافعون عن السماع والإجازة فقد ضيعوا أوقاتا كثيرة في قراءة المسند وغيره فيعز عليهم أن يكون شيخهم مطعونا في سماعه ولكن ليعلموا أن الأمر دين وكثير ولله الحمد يتكلم فيه حتى بعض من قرأ عليه لا يستريح لسماعه.

وأخيرا أقول:-

اللهم أظهر الحقيقة!!!!!!!!!!!!!

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[12 - 01 - 09, 03:21 م]ـ

فكل من أتى بكتاب له قال له:

سمعته من والدي.

يا أخي أثبت، سمِّ لنا الذين ذهبوا إليه وقال لهم ذلك.

لا أريد أن أتكلم من ناحية الديانة فالكثير جرب عليه الكذب عافانا الله وإياه ومن قرأ عليه يشهد بالمبالغة في الكلام منه إلى حد يصل إلى الكذب وحدثني بذلك كثيرون منهم معتذرين عن ذلك بأننا نأخذ سماعاته فقط.

منهم الذين جربوا عليه الكذب، سمهم لنا إن كنت صادقا.

الذين يدافعون عنه إنما يدافعون عن السماع والإجازة فقد ضيعوا أوقاتا كثيرة في قراءة المسند وغيره فيعز عليهم أن يكون شيخهم مطعونا في سماعه ولكن ليعلموا أن الأمر دين وكثير ولله الحمد يتكلم فيه حتى بعض من قرأ عليه لا يستريح لسماعه.

لن يضيع الوقت إذا قرئ حديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، وإذا كانت قراءة أحاديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ضياعاً للوقت فيا ليت وقتي ضائع فيها.

ثم كيف يكون مطعونا في سماع الشيخ وقد أثبته اثنان عدلان؟! أعدل بكثير ممن تكلم في الشيخ وطعن فيه، وشهادتهما أحق من شهادة الطاعنين.

ـ[حمد الغامدي]ــــــــ[12 - 01 - 09, 03:40 م]ـ

الأخ أبو محمد قلتم:

والذين يعرفونه منذ سنين كحاتم الشريف ويحيى البكري وعلي العمران لم يكن يذكر لهم هذه السماعات فلماذا تغير الحال؟

- كون الشيخ الزهراني وغيره يشهد له بحضور مجالس أبيه لا يعني ذلك أنه أكمل هذه الكتب كلها على أبيه.

هذا كلام جيد

فما رايكم لو اتصل الاخوة بالمذكورين كحاتم الشريف ويحيى البكري وعلي العمران ليدلوا بشهادتهم

واظن بعضهم عضوا معنا في المنتدى

وعدم حضوره للجماعة في المسجد لعل له عذرا من سلس بول أو نحوه فما أدراك؟؟؟

أما الحكم بالكذب ......... فعجبا

فهذا كلام خطير لا يجوز البت به إلا بعد التأكد واليقين

إن صح هذا

فكيف تصح الرواية عنه

ورحم الله أحد السلف الذي رحل اياما لسماع حديث من شيخ فرآه ينادي على الفرس وكأن بيده شيء فقال أكنت ستعطيه شيئا فقال نعم قال لو لم تكن كذلك لعددك كذابا

ولما سمعت عليك الحديث

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير