أسأل الله أن يحفظنا من التملُّق لمن لا نحب، لنحصل على ما لا ينفع.
تمسكن الحمقى والأدب المستورد ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=119614)
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[24 - 01 - 09, 07:12 م]ـ
جزاك الله خيرا، وأثابك الله.
ـ[أبو الحجاج علاوي]ــــــــ[25 - 01 - 09, 12:31 ص]ـ
جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ
ـ[أبو الحجاج علاوي]ــــــــ[25 - 01 - 09, 01:01 ص]ـ
وأنا عندي سؤال للمهتمين بالرواية من السلفيين علماء وطلبة علم إذا اتسع لهم صدري:
والسؤال هو
عند طلب الإجازة من صاحب سنة وتوحيد وعقيدة صافية لا يشوبها شيء على الهاتف ـ خصوصا لأنه يريد أن يستجيز أهل السنة وقد لا يستطيع أن يصل إليه لأسباب قد تكون في بعض الأحيان قاهرة ـ إذا بالطالب يواجه ـ على أقل القليل ـ بالرفض هذا إذا لم يوبخه الشيخ أو يسمعه بعض الكلمات الشديدة.
وبعضهم يشترط الحضور مع علمه بالموانع التي تمنع ذلك الطالب من الحضور.
بينما إذا اتصل برجل من أهل البدع بادره بالترحيب والتلطف ....
وكما هو معلوم فإن النفس البشرية مجبولة على حب من أحسن إليها.
فلماذا لا يتساهل أهل الرواية من السلفيين مع من يطلب إجازتهم على الهاتف وهو بعيد عن ديارهم ولا يستطيع أن يرحل لأمور تمنعه من الرحلة ذكرت أكثرها هنا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=156739&highlight=%E3%E6%C7%E4%DA+%C7%E1
فيمنعون الطالب من الذهاب إلى أهل البدع لاستجازتهم؟
قد يقول قائل
لا يجيزون من لا يعرفون عقيدته ولا منهجه ولا علمه؟
أقول: لهم أن يسألوه عن ذلك ويتفحصوا منهجه وبذلك يحكموا هل هو من أهل السنة أم لا.
وقد يقول آخر
هم لا يجيزون بغير القراءة؟
أقول نعم بعضهم يريد القراءة على الهاتف لما يتيسر له.
وبعض مشايخنا جزاهم الله خيرا يفتحون المجال للقراءة عليهم عبر الهاتف وأعرف بعض من ختم رسائل كثيرة على مشايخهم عبر الهاتف.
فهذا سؤالي وقد كلمت بعض مشايخي وإخواني في هذا الأمر.
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[25 - 01 - 09, 02:45 ص]ـ
صدقت وبررت
ـ[المحب الأثري]ــــــــ[29 - 01 - 09, 01:16 م]ـ
جزيت الجنة
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[29 - 01 - 09, 01:50 م]ـ
كثير من هذه الاجازات داخل في قوله تعالى ((ألهاكم التكاثر))
وإلا فما الفائدة من الرواية عن شيخ لايصلي في المسجد بل يشرب الشيشة وقت اجازته لمن عنده وبعضهم داعية للقبورية ويحرج على الوهابية الرواية عنه!!!
فإن كان القصد بقاء اتصال السند فيكفي ماحصل عليه البعض لكن المشكلة استمرارهم والبحث بشغف عن المغمورين ومدعي العلو حتى ينفرد بالرواية بل يود البعض لو لم يعلم بالشيخ المسند غيره حتى يتفرد بالرواية عنه!!!
الا فليعلم الاخوة أنه
ليس العلم بكثرة الرواية انما العلم الخشية.
ـ[رياض السعيد]ــــــــ[30 - 01 - 09, 09:45 ص]ـ
وزيادة على ما سبق ذكره مما يضعف التوحيد والسنة في باب الرواية عن أهل البدع مايلي:
14 - قد يقع المستجيز السلفي في بعض أنواع التبرك وذلك بأن يطلب منه المجيز البدعي بأن يجيزه في المكان الفلاني كأن يجيزه عند قبر شيخه المسند العارف بالله والدال عليه، أو أن يجيزه في مسجد أو بقعة وما ذاك إلا لأن شيخه المسند العارف بالله كان يجيز في هذا المكان، أو لتحري بركة الشيخ ورضاه والإستئناس به.
15 - قد يقع المستجيز السلفي في قضية شد الرحال لغير المساجد الثلاثة، وذلك بأن يرحل من بلده إلى بلد آخر مصطحباً معه في رحلته بعض الأثبات والإجازات وما يتعلق بالرواية فإذا وصل إلى البلد الذي يريده تحرى وتقصد وحرص أشد الحرص أن يقرأ مامعه من الأثبات والإجازات وما يتعلق بالرواية أن يقرأ ذلك كله في مكان معين كأن يكون مسجد قديم أو مدرسة قديمة أو غير من الأماكن فيقرأ مامعه على شيخ أو تكون القراءة مع بعض طلبة العلم، وقصده لهذه الأمكنة دون غيرها هو بسبب أن هذا المكان كان فيه حلقة درس فيها الإمام الفلاني وأجاز وأسمع في كتب الحديث
وغيرها، والعجيب أن هذه التبرك من هذا السلفي الجاهل يعلن أمام الناس وذلك حين يقوم بدراسة وتحقيق بعض الأثبات والإجازات والتي شدت لها الرحال لقرائتها في البقعة المباركة!!!
¥