ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[10 - 03 - 10, 11:49 م]ـ
هل شيد القبة بيده أم تم تشييدها على قبره بعد وفاته؟
لا أقصد بكلامي هذا الشيخ وائل الدسوقي أحبتي الكرام.
لكن قصدي هو العلامة شمس الدين أبو عبد الله محمد بن عرفة الدسوقي الأزهري المالكي المتوفى سنة 1230 هـ رحمه الله تعالى.
ـ[ابو عبد الله محمد بن فاروق الحنبلي]ــــــــ[13 - 11 - 10, 03:33 ص]ـ
الإخوة الأكارم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن شاء الله تعالى قريبا جدا، سأعقد مجلسا عن طريق النت لمن أراد أن يقرأ الأربعين النووية أو أي كتاب.
وأسأل الله القبول والإخلاص لي ولكم، وقد راسلني بعض إخواننا بالملتقى وقد أخبرتهم بذلك، وماتأخرت عنهم إلا بسبب ماأصابني .......
فالحمد الله أولا وآخراً
ـ[عبدالرحمن على عبدالفتاح]ــــــــ[17 - 11 - 10, 11:24 م]ـ
هلا ذكرت لنا على من قرأت أو سمعت بارك الله فيك
ـ[أحمد العنزي السلفي]ــــــــ[18 - 11 - 10, 12:14 ص]ـ
نعم شيخنا الجليل يا ريت لو تذكر لنا على من قرأت او سمعت فضلاً لا امراً أعزك الله
ـ[ابو عبد الله محمد بن فاروق الحنبلي]ــــــــ[19 - 11 - 10, 12:23 ص]ـ
SIZE="5"] نعم شيخنا الجليل يا ريت لو تذكر لنا على من قرأت او سمعت فضلاً لا امراً أعزك الله
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لانبي بعده
وبعد:
إجابة على سؤال بعض إخواننا حفظهم الله تعالى.
فأول ماوصل إلى سمعي بالسند المتصل فقد كان من فضيلة الشيخ أبو بكر الجزائري في حديث: (إن الحلال بيّن وإن الحرام بين ...... ) وقال للحاضرين في مجلسه الموقّر بالمسجد النبوي الشريف وأحدثكم بسندي إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ثم ذكر سنده ...... وكان ذلك عام 1984 ميلادي أثناء أدائي للعمرة.
ثم سافرت إلى السعودية مرة أخرى عام 1986 - 1992 للعمل بها كمدرس للقرآءات، وصحبت في هذه الفترة شيخنا القاضي الشيخ / عبد الله بن حسن الحكمي (القاضي الشرعي (وقتها - بمدينة: اثنين بللسمر - أبها) لما يزيد عن 6 سنوات وقُرئَ في المجلس الذي كان يجمعني أنا والشيخ فقط: متن البيقونية والأجرومية وكتب العقيدة كالأصول الثلاثة وكتاب التوحيد وكشف الشبهات وغيرها كالطحاوية وفي الفقه قُرِئَ كتاب بلوغ المرام وبعض كتب الفقه الحنبلي كالعدة وغيره، وفي الحديث قرأت مع فضيلة القاضي صحيح البخاري إلى باب الإستسقاء مع الشرح (وكان الإطلاع على شرح الحديث الواحد يستغرق وقتا لقراءة أكثر من شرح من شروح البخاري) وقُرِئَت كتب أخرى، ويلاحظ أنني أذكر لفظة (قُرِئَ) لأنني كنت أحيانا أقرأ والشيخ يسمعني أو يقرأَ الشيخُ وأنا أسمع (وكنت أذهب إلى الشيخ في بيته أو يأتيني الشيخ تواضعا منه، ومن كرمه الجم (أنا أعطاني شقة في بيت يملكه وهو يتلاصق بجدار بيته الأول.
وفي هذه الفترة أيضا:
تعرَّفت على فضيلة الشيخ محمد سيد أعظم الحسني الباكستاني فقرأت عليه (التقييد والإيضاح) ومايقرب من ثلث ألفية السيوطي والأجرومية والبيقونية وتحفة الأطفال، وهذا الشيخ كان عالما جليلا رأيت شيوخا يقرأون عليه كالشيخ الدكتور / عبد الله المصلح (عميد كلية الشرعية بأبها سابقا)
وفي هذه الفترة أيضا:
كنت أتردد على فضيلة الشيخ (علي الهندي - رحمه الله تعالى - كل أسبوع بالحرم المكي - بين المغرب والعشآء - (خلف حجر إسماعيل فاستمعت إليه في البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي وقد كان الطالب يقرأ والشيخ يشرح (واستمعت إليه طيلة الستة سنوات).
واستمعت إلى شروح الشيخ سعيد الحبشي في ألفية السيوطي وكان ذلك بمعهد الحرم المكي.
واستمعت إلى الشيخ آدم بن باز في شرح سنن أبي داود بالمعهد المكي بالحرم الشريف.
وفي نفس الفترة كلما علمت أن للشيخ ابن باز أو للشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين (رحمهما الله) درسا سارعت إلى ذلك.
واستمعت إلى الشيخ صالح اللحيدان، مرات عديدة وأخرون لاأحصيهم أثناء عملى بالسعودية.
ولما رجعت إلى مصر قرأت القرآن الكريم كاملا (غيبا) على الشيخ / عبد الحكيم بن عبد اللطيف - حفظه الله تعالى - بوجهي القصر والتوسط وقرأت عليه أصول الشاطبية والدرة (وأجازني بقراءة حفص).
وكذلك حضرت لفضيلة الشيخ / أحمد عبد الرحيم شرح أصول الشاطبية والدرة (في بيته بمغالق الخشب) أنا وجماعة من طلبة العلم
¥