تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[العوضي]ــــــــ[08 - 05 - 07, 06:02 م]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم على الردود الطيبة ...

ـ[العوضي]ــــــــ[08 - 05 - 07, 06:07 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه أوراق وجدتها وهي مفيدة في الدفاع عن الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني كتبها الشيخ عبدالسلام البرجس غفر الله لهما وهي عبارة عن ثلاث حلقات بعنوان

(قد تجاوزت الحد!!)

أحببت ان أتحف بها إخواني ليستفيدوا منها

(الحلقة الاولى)

http://www.rabee.net/almadani/prjs/1.jpg

http://www.rabee.net/almadani/prjs/2.jpg

http://www.rabee.net/almadani/prjs/3.jpg

( الحلقة الثانية)

http://www.rabee.net/almadani/prjs/4.jpg

http://www.rabee.net/almadani/prjs/5.jpg

http://www.rabee.net/almadani/prjs/6.jpg

( الحلقة الثالثة)

http://www.rabee.net/almadani/prjs/7.jpg

http://www.rabee.net/almadani/prjs/8.jpg

http://www.rabee.net/almadani/prjs/9.jpg

ـ[العوضي]ــــــــ[08 - 05 - 07, 06:09 م]ـ

قد تجاوزت الحد!!

((الحلقة الأولى))

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد.

فقد اطلعت على ما كتبه الدكتور عبدالعزيز العسكر في جريدة (عكاظ) يوم الجمعة الموافق (22/ 11/1418هـ) في حق الشيخالألباني. وقد ساءني جدا ما كتبه، إذ هو بداية الانطلاق العلني لأكل لحوم علماء الأمة الكبار في بلد لا يعهد عن ولاته ولا مواطنيه إلا تقدير علماء المسلمين الذين شُهِدَ لهم بالاستقامة على السنة ونصرتها .. حتى خرج هذا الكاتب عن جماعتهم برفع لواء الطعن والتجريح في عالم كبير .. إنه الشيخ محمد ناصر الدين الألباني، الذي قام بتدريس كتاب (التوحيد) لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب - رحمه الله تعالى – مع شرحه العظيم (فتح المجيد شرح كتاب التوحيد) للإمام الشيخ عبدالرحمان بن حسن بن محمد بن عبدالوهاب – رحمهم الله تعالى – في بلاد الشام (دمشق)!! قبل أن يولد هذا الكاتب تقريبا، وذلك عام 1375هـ كما حدث بذلك الشيخ عبدالله بن خميس – حفظه الله – في كتابه الماتع (شهر في دمشق) (ص 75،76).

لقد نذر الألباني وقته كله للعلم والتعليم، في نشر العقيدة والسنة، تأليفا وتحقيقا وتدريسا. فأحبه علماء هذا البلد، وأثنوا على عقيدته، وفرحوا بوجود مثله في تلك الأقطار، مع مخالفتهم له في مسائل من فروع الدين، وفي طريقة الاستنباط من النصوص الشرعية.

قال سماحة الشيخ المفتي الأكبر محمد بن إبراهيم آل الشيخ – رحمه الله تعالى – (كما في " الفتاوى " 4/ 92) في الرد على ما ذهب إليه الألباني من تحريم الذهب المحلق – قال: والذي كتب في ذلك ناصر الدين الألباني، وهو صاحب سنة ونصرة للحق ومصادمة لأهل الباطل، ولكن له بعض المسائل الشاذة، من ذلك هذه المسألة وهو عدم إباحته، ذكر وجمع آثارا، ولكنها لا تصلح أن تعارض الأحاديث.اهـ.

وقال سمحاة مفتي عام المملكة العربية السعودية الشيخ عبدالعزيز بن باز – حفظه الله تعالى – (كما في مجلة الدعوة، العدد 1449، الخميس 6 صفر 1415هـ): الشيخ ناصر الدين الألباني من خواص إخواننا الثقاة المعروفين ليس معصوما بل قد يخطئ في بعض التصحيح والتضعيف، ولكن لا يجوز سبه ولا ذمه ولا غيبته.اهـ.

وقال الشيخ حمود بن عبدالله التويجري – رحمه الله تعالى – في كتابه " التنبيهات على رسالة الألباني في الصلاة " (ص 3): وقبل ذكر التنبيهات نبدأ بشكر الألباني على اعتنائه بشأن الصلاة، وعلى إنكاره على المبتدعين في النية، وعلى إنكاره على المحافظين على التوسلات المبتدعة كالتوسل بالجاه والحرمة والحق وغير ذلك وغير ذلك مما لا يجوز التوسل به. اهـ.

وقال في الرسالة نفسها (ص13): ومن تدبر ما قرره الشيخ الألباني في أثناء كلامه لم يشك في حسن عقيدته في باب القدر.اهـ.

وقد كنت مع الشيخ حمود – رحمه الله - في بيته عام 1407هـ تقريبا، وعرضت عليه ردا لبعض الإخوة على الشيخ الألباني في مسألة: منعه الاعتكاف في عير المساجد الثلاثة، وكانت مقدمة الرد: مشتملة على كلام جارح في حق الشيخ الألباني. فأشهد الله تعالى أني سمعت الشيخ حمود بن عبدالله التويجري يقول: الألباني الآن عَلَمُ على السنة، الطعن فيه إعانة على الطعن في السنة.اهـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير