ـ[أبو جنة المصرى الحنبلى]ــــــــ[17 - 06 - 10, 11:31 م]ـ
شيخنا بارك الله فيكم أستجيزكم لأخونا الفاضل يوسف أظهر ريحان خان الهندي الأثرى إجازة عامة من فضيلتكم وجزاكم الله خيراً
ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[18 - 06 - 10, 05:14 ص]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
تجدون الإجازة مرفقة هنا للأفاضل الذين طلبوها خلال هذا الأسبوع في هذا الموضوع أو عبر الرسائل الخاصة
ـ[سعيد الزبيدي]ــــــــ[18 - 06 - 10, 11:45 ص]ـ
كتب الله أجركم
وأسعدكم دنيا وآخرة
وبارك في أوقاتكم
وشكر الله إجازتك إياي وغفر الله لي ولكم آمين
ـ[أحمد المعصراوي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 01:32 ص]ـ
يا ذا اليمينين قد أوليتني منناً ... تترى هي الغاية القصوى من المنن
ولست أستطيع من شكر أجيء به ... إلا استطاعة ذي روح وذي بدن
لو كنت أعرف فوق الشكر منزلةً. .. أوفى من الشكر عند الله في الثمن
أخلصتها لك من قلبي مهذبة ... حذواً على مثل ما أوليت من حسن
لله درك ياشيخنا
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء وأجزل لك العطاء
ـ[فياض محمد]ــــــــ[19 - 06 - 10, 01:53 ص]ـ
سيرة الشيخ ومعلومات عن حياته:
الشيخ وليد بن إدريس المنيسي:
عضو هيئة التدريس بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بالجامعة الأمريكية المفتوحة وإمام وخطيب مركز دار الفاروق الإسلامي بمدينة منيابولس بولاية منيسوتا بالولايات المتحدة والخبير بمجمع فقهاء الشريعة بأمريكا وأحد دعاة مكتب الدعوة بالسفارة السعودية بالولايات المتحدة وعضو لجنة الفتوى ولجنة الأهلة بالتجمع الإسلامي بأمريكا الشمالية ( IANA ).
هو أبو خالد وليد بن إدريس بن عبد العزيز المنيسي، السُلميُّ نسباً، الإسكندري مولداً، السلفيُّ معتقداً، الحنبليُّ مذهباً.
ولد شيخنا حفظه الله بالإسكندرية سنة 1386 هجرية، ونشأ بها في أسرة صالحة، فشجعه والداه على حفظ القرآن الكريم وابتدأ حفظه على يد والده، ثم وجهه والده إلى بعض المقرئين فأتم عليهم حفظ القرآن وله من العمر 14 سنة، شرع في طلب العلم منذ أن كان عمره 11 أو 12 سنة فتتلمذ على بعض علماء الإسكندرية منهم الشيخ عبد العزيز البرماوي رحمه الله قرأ عليه في شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك ونيل الأوطار وغيرها ومنهم الشيخ السيد بن سعد الدين الغباشي حفظه الله لازمه ملازمة تامة أكثر من عشر سنين قرأ عليه فيها كتباً شتى في علوم القرآن والسنة والعقيدة والفقه والسيرة ومختلف العلوم الشرعية.
ثم رحل إلى مدينة الرياض للعمل بها مدرساً للغة العربية والدراسات الإسلامية فأقام في الرياض ثمان سنين تتلمذ خلالها على عدد من أهل العلم منهم الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله والشيخ عبد الرزاق عفيفي رحمه الله والشيخ عبد الله بن قعود شفاه الله والشيخ ابن جبرين حفظه الله والشيخ ابن فوزان حفظه الله والشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله والشيخ محمد الحسن الددو الشنقيطي حفظه الله.
هذا إلى جانب اشتغاله بالقرآن والقراءات فقد قرأ القرآن بقراءاته الأربعة عشر على جمع من أهل الفن أمثال الشيخ المقرئ الضابط محمد عبد الحميد الإسكندري والشيخ المقرئ عبد الباسط هاشم والشيخ المقرئ إيهاب بن أحمد فكري والشيخ المقرئ محمد سامر النص الدمشقي والشيخ المقرئ عباس مصطفى أنور المصري والشيخ الرحالة المقرئ المحدث عبد الله بن صالح العبيد وغيرهم من أهل العلم.
هذا وإن شيخنا من المتصدرين للإقراء منذ زمن فقرأ عليه واستجازه جمع من الطلبة في الرياض والإسكندرية وأمريكا يتجاوزون (50) طالباً ما بين قارئ بالعشر وقارئ بالسبع وقارئ بقراءة وقراءتين إلى غير ذلك، ومما يحسن ذكره أن الشيخ محمد الحسن الددو استجاز شيخنا في القرآن الكريم وأجازه شيخنا فقلت لشيخنا إن روايتك عن الشيخ محمد الحسن وروايته عنك مع تقاربكما في السن تعد في اصطلاح أهل الفن تدبيجاً فقال:لكني أعتبرها من رواية الأكابر عن الأصاغر وهذا من تواضعه وحسن خلقه.
هذا وإن شيخنا من المشتغلين بالإجازات وتحصيلها فاستجاز أكثر من أربعين شيخاً من المسندين، يروي عنهم الحديث وغيره، وله ثبت قديم جمع فيه شيوخه ومروياته عنهم سماه (إنعام الملك القدوس بأسانيد وليد بن إدريس).
¥