نرجو من اهل الفضل والعلم والكرم ان يتفضلوا علينا باستخراج تاشيرة دخول ولو لمدة الدورة لنتمكن من حضور
الدورة والله لن يضيع اجر من احسن الى اخوانه وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه
ـ[أبو الحجاج علاوي]ــــــــ[13 - 09 - 10, 11:47 م]ـ
شيخنا وليد بن عبد الله المنيس الكويتي غير شيخنا الوليد بن إدريس المنيسي المصري
ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[14 - 09 - 10, 06:17 ص]ـ
أحسنت أبا الحجاج مع أني كنت أظن الشيخ الدكتور المنيسي سعودي
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[14 - 09 - 10, 10:47 م]ـ
يا ليت هذه المجالس الطيبة كانت في مصر بلد الكرم والكرماء؛ البلد التي لا تحجب عنها زائرا وتهش لمن جاءها مسافرا سواء ركب البحر او الطائره، من البدو كان أو الحاضره؛ فالكل مكرم في القاهره وفي بقاع حولها عامره. هذي بلادك يا أخي فلك الجميع مناظرا. يا ضيفنا لو جئتنا في بيتنا ... لعلمت أنّا ضيوف وأنت صاحب المنزل.
مش حلوة النفسنة دي ...
ولو دي نظرتك للحياة فتلك المجالس لن تفيدك شيئا ..
فهي إسناد لا أكثر ولا أقل ..
ولو حضرتها لعلمت أن القراءة فيها تتجاوز المائة كلمة في الثانية، يعني لو عطست سيضيع منك حديثين تلاتة ..
وهذا ليس تهوينا من تلك المجالس أو تزهيدا فيها، بل أنا أحرص عليها إن شاء الله، لكن أرى البعض يتقطع كبده ويتلوى كأنه يظن أنه مجلس لحفظ الصحيح، أو التعليق على حديث حديث واستخراج فوائده ..
ومن الناحية العلمية البحتة لو استمعت في مدة المجالس ستة أيام أو سبعة كل يوم درسا واحدا شرحا لأحاديث من صحيح مسلم لاستفدت أكثر من مجرد الحضور ..
وبعدين كثير من الإخوة يقولون ذلك (لأن الممنوع مرغوب) ..
فإخوانا طلبة العلم هنا ـ أعني الكويت ـ كثير منهم يطنشون لأنه مفيش وقت إلخ
وأحدنا في مصر يبكي على ما لا يستطيع تحصيله، بينما لا أود أن أجزم أن جمهرة من الباكين لو كان هذا السماع في شارعهم ربما لم يكن ليحضر (لأن الوقت ضيق)!!
فالمطلوب بالراحة شوية بس
ـ[أبو عبد الله الخضيري]ــــــــ[15 - 09 - 10, 01:18 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذة المجالس لا يزهد فيها اخي عمرو بمثل ما تقول. واليك سيرة القلقشندي الذي رفعه الشيخ التكلة في الملتقي وكيف قديما يجمعون المشايخ للقراءة وهذة سنة من سلف و حفظا للسند الذي هو خصيصة الامة.
ولو بحثت لوجدت ندرة المسلسل السماعي لهذة الكتب و منها ما هي عمد من عمد السنة السنن الاربعة و سنده السماعي فيه سقط سماعي و انما تروي بالاجازة. فكيف أخي بأحياها في هذا الاوان و الكثير الكثير من الفوائد التي يسافر أليها.
و ما قاله الاخ اسماعيل هذا واقع ولو بحثت لوجدت انه من السهولة دخول بلاد لللهو و اللعب
ومن الصعب دخولها لنشر سنة الحبيب فجرب تعرف هذا.
ولو انه في مصر و ان شاء الله يكن قريبا لفتحت لها كل الجهات الابواب.
و ليس تحزبا لها و انما مصر اهل كرم و ضيافة و لي عهد بذلك فقد حضرت في اوقات كانت تقرأ الكتب التسعة في الازهر دون حدود ولا تقييد بمن هو له شأن في حضورها حتي أنه كان يحضرها عوام الناس حبا لسماع سنة المصطفي صلي الله عليه وسلم
وما قاله دون تحيز لاحد صحيح. كيف لك و ان راسلت الاوقاف و ادارة الثقافة مرات ولم يصلك حتي رد بالاعتذار.
ما فائدة هذة المجالس ان لم يحضرها القاصي و الداني و المهتم ام هي مجالس ترف و فخر و و يحضر ما يراد حضوره فقط. فأقول اهم من يحضر و يحرص علي حضوره المهتم المبذل لوقته و ماله في الحضور و المحب للسنة و نشرها طالب العلم و العالم و الداعية الي الله تعالي.
ولا يحرص علي كبيرهم فقط الذي هو تحمل و يستزيد و انما الاولي منه صغيرهم حتي يصبح كبيرهم فينشر هذا العلم في بقاع الارض حسبة لله تعالي وليس طلبا لدنيا يصيبها او عيشة رغدة ينعم بها.
و أما الشيخ وليد المنيس الكويتي دكتور مسند فقيه كما قال اخينا الغالي ابا الحجاج
واما الشيخ وليد المنيسي و الفرق في الياء مصري مسند كبير مقرئ صاحب اسانيد عالية في القرأن و الحديث امام مسجد في بلاد الغرب. يكتب في المنتدي احيانا. أخذ القرأن عن الشيخ محمد عبد الحميد و غيره.
وابحث عن سلاسله علي اسلام واي تجده.
وأخيرا دمتم موفقين.
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[15 - 09 - 10, 01:41 ص]ـ
الفاضل / الخضيري
بارك الله فيك
ولست مزهدا في مثل تلك المجالس، وقد أشرت إلى ذلك في كلامي الآنف ..
وكيف أزهد فيها وأنا أسارع للمشاركة فيها؟! ..
ولكن القصد في كل أمر محمود ...
ولا تغل في شيء من الأمر واقتصد،،، كلا طرفي قصد الأمور ذميم
فلا التزهيد مطلوب، ولا الانهيار وتكسير الدنيا لأجل الحضور مطلوب!
ولا أنا ممن يقولون هذه الإجازات باطلة ليست على شرط المحدثين، ولا أنا ممن يقول هي من أعلى درجات السماع ويكفيك من الحديث شمه!
أما الكلام عن القلقشندي وجمع الناس ـ بمن فيهم العيال ـ للحضور وشهود الخير، وتعطير الأسماع بسماع الحديث والصلاة والسلام على مولانا المصطفى، والحفاظ على الإسناد خصيصة الأمة ... إلخ
فعلى العين والرأس، لكن من حيث الإفادة العلمية البحتة الأمر لا يخرج عما ذكرته فوق ..
ولا عليَّ إذ لم يقبل الناس كلامي، إن كنت قلته نصحا لوجه الكريم.
والله أعلم
¥