ـ[محمد بن يحيى محمد]ــــــــ[12 - 10 - 10, 01:09 م]ـ
قريء عليه وهو يسمع عبر الهاتف من آخر المجلس الثامن عشر من باب: تقوم الساعة والروم أكثر الناس) صفحة 8/ 176 إلى نهاية المجلد 8/ 246. (الطبعة العامرة)
وكذا سمع أوائل الكتب الستة والموطأ.
والله أعلم ...
والحمد لله على تيسيره، ونشكر الأخ شيخنا الفاضل/ أبو عمر محمد زياد التكلة - على جهده وبذله -.
ماشاء الله، وهل أجاز الحاضرين؟
ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[12 - 10 - 10, 01:37 م]ـ
ماشاء الله، وهل أجاز الحاضرين؟
نعم أجاز الحاضرين ..
وللفائدة: وزع في الدورة كتاب منح المنة لعبد الحي الكتاني، وذيل الأماني بفرسة مسند العصر عبد الرحمن الكتاني، باعتناء الشيخ الفاضل/ محمد زياد بن عمر التكلة، وبذل فيه جهداً طيباً ..
وهو من إصدارات دار الحديث الكتانية.
وفي آخره، جدد الشيخ الإجازة لأولاده وأحفاده ... الخ ولمخرجه وبعض تلاميذته،
وكذا لكل من أجازه مكاتبة أو مشافهة أو مهاتفة .. الخ.
فجزى الله الشيخ الكتاني خيراً، وجزى الله الشيخ التكلة على حرصه على إفادة الناس في هذا الباب ..
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[12 - 10 - 10, 03:01 م]ـ
الأخ الشيخ المكرم أبا عثمان:
نعم، القراءة عليهما مثبتة في المحضر.
الزميل العزيز أبا مهند:
وجزاكم خيراً، هذا هو الواجب أن يفيد المرء عموم الناس، فلا تدري من منهم سينتفع وينفع في المستقبل، وتشتد الحاجة في وجود من يجتهد ويجاهد ويتكلف ويُنفق لحرمان الناس من الخير لأسباب شتى مجتمعة، منها البدعة وأمراض القلب، وقد رأى الناس هذا جليّاً من مساعي بعضهم في الشيخ الكتاني بالذات، فحرموا الشيخ والناس من الخير، وأكثر من رأيتُه تضايق وتكلم هم الأصحاب (السابقون) لمن حرمهم مجيء الشيخ! ولكن بحمد الله تيسر إسماعه في آخر المجلس وإجازته لكل من سمع شيئا من الكتاب برغم مساعيهم القبيحة، وكان الباطل زهوقا.
ونستخلص العبرة مما حصل: من كان يسعى لنفسه فقط، فقلّ أن يُفلح ما يرجوه، لأن الإنسان خُلق ضعيفاً، وأما من كان يسعى لنفع إخوانه فليبشر بالإعانة، (والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه)، أما إن كان يسعى لضر الناس فهذا إن لم يهده الله ويتوب عليه يسعى في خسار نفسه قبل غيره:
إذا لم يكُن عونٌ من الله للفتى * فأول ما يجني عليه اجتهاده
نسأل الله أن يجعلنا جميعاً من مفاتيح الخير ومغاليق الشر، وأن يهدينا لأحسن الأخلاق والأعمال، وأن يجنبنا الأهواء وأدواء النفوس.
ـ[أبو عبد الله الخضيري]ــــــــ[12 - 10 - 10, 04:35 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله تعالي أخي الشيخ التكلة
جزاكم الله خيرا علي هذة الكلمات التي هي الاصل فكما يقولون رب حامل فقه لمن هو أفقه منه و للاسف الشديد سعينا بشكل حثيث للحضور و لولا كما يقولون الاشخاص الذين هم مغاليق الخير لحضرنا المجلس كله.
ولكن الحمد لله يستر لنا التحمل عنهم و سمعنا جزء لا بأس به و الاطراف و إجازات المشايخ
وأنتم بشرتمونا بإجازة الشيخ الكتاني أيضا وفنرجو منكم فضلا شيخنا المكرم أن توضحوا هل الشيخ زهير ممن أجازوا السامعين. وأيضا تتكرم وتوضح لنا ترتيب المشايخ الذين جهروا بلفظ الاجازة الخاصة و العامة بالترتيب لاننا عند السماع لم يسرد اسمه الا شيخين فقط.
وقد حاولت الاتصال عليكم ولكن كان الهاتف مغلقا قبل المجلس.
جزاكم الله خيرا
ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[12 - 10 - 10, 06:08 م]ـ
الحمد لله على توفيقه وقد أجازنا الشيخ المكرم زياد التكلة مع المشايخ المسندين وهذا شرف لنا بارك الله فيه
نريد القصيدة التي ألقيت في مجلس الختام بارك الله فيكم
ـ[بالحارث]ــــــــ[12 - 10 - 10, 06:31 م]ـ
هذا هو الواجب أن يفيد المرء عموم الناس، فلا تدري من منهم سينتفع وينفع في المستقبل، وتشتد الحاجة في وجود من يجتهد ويجاهد ويتكلف ويُنفق لحرمان الناس من الخير لأسباب شتى مجتمعة، منها البدعة وأمراض القلب، وقد رأى الناس هذا جليّاً من مساعي بعضهم في الشيخ الكتاني بالذات، فحرموا الشيخ والناس من الخير، وأكثر من رأيتُه تضايق وتكلم هم الأصحاب (السابقون) لمن حرمهم مجيء الشيخ! ولكن بحمد الله تيسر إسماعه في آخر المجلس وإجازته لكل من سمع شيئا من الكتاب برغم مساعيهم القبيحة، وكان الباطل زهوقا.
ونستخلص العبرة مما حصل: من كان يسعى لنفسه فقط، فقلّ أن يُفلح ما يرجوه، لأن الإنسان خُلق ضعيفاً، وأما من كان يسعى لنفع إخوانه فليبشر بالإعانة، (والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه)، أما إن كان يسعى لضر الناس فهذا إن لم يهده الله ويتوب عليه يسعى في خسار نفسه قبل غيره:
إذا لم يكُن عونٌ من الله للفتى * فأول ما يجني عليه اجتهاده
نسأل الله أن يجعلنا جميعاً من مفاتيح الخير ومغاليق الشر، وأن يهدينا لأحسن الأخلاق والأعمال، وأن يجنبنا الأهواء وأدواء النفوس.
نعم شيخنا الفاضل
كما قال الإمام مالك رحمه الله
ماكان لله أبقى
نسأل الله أن يرزقنا الإخلاص له وحده لا شريك له
¥