ـ[أبو عثمان_1]ــــــــ[18 - 10 - 10, 12:32 ص]ـ
بارك الله فيك
جهد الادارة في تنظيم هذه المجالس والمبالغ التي تصرفها لا ينكره إلا جاحد، ولكن يعز علينا ان تفوتنا هذه المجالس ولا ندري هل ندرك غيرها أم لا
ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[18 - 10 - 10, 05:19 م]ـ
بارك الله فيك
جهد الادارة في تنظيم هذه المجالس والمبالغ التي تصرفها لا ينكره إلا جاحد، ولكن يعز علينا ان تفوتنا هذه المجالس ولا ندري هل ندرك غيرها أم لا
نعم هذا هو
والله لا نتهمهم أبدا ولا نسيء الظن فيهم فجزاهم الله خيرا
ـ[رعد السامرائي]ــــــــ[19 - 10 - 10, 01:15 ص]ـ
بارك الله لكم في هذه المجالس الطيبة ونفع بكم
الشيخ زياد لطفا
هل تمت طباعة الاثبات الخاصة بالمشايخ المجيزين؟؟؟
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[19 - 10 - 10, 07:46 ص]ـ
الأخ الشيخ رعد وفقه الله
الشيخ صبحي لم يطبع ثبته الكبير بعد.
وطبع لفضيلة الشيخ بدر العتيبي ثبت مختصر، وكذا طبعتُ له قريباً ثبتاً مختصراً في دار البشائر.
وأما الشيخان السورتي وغلام الله فلا أعلم طُبع لهما ثبت مستقل، وسيُضافان بإذن الله لباقي المشايخ في الطبعة الجديدة من الثبت الجامع.
ـ[أبو ابراهيم البريطاني]ــــــــ[22 - 10 - 10, 12:29 ص]ـ
لا نسيء الظن بأحد ولا نزكي على الله أحد ولكن لدي بعض الاستفسارات وانتظر الإجابة من الأخوة المشاركين
1) ما هو الفرق إن حضر 8 أو80 شخصاً فالكل مستمعاً ولا يوجد من يزعج الشيوخ وأكبر دليل على هذا أنه في كل المجالس العامة التي حضرتها (أكثر من تسع دورات) من أربع سنوات إلى الآن لم يكن هناك أي مضايقات للشيوخ رغم حضور المئات ولا يخفى على من حضر تلك المجالس هذا الشيء.
وإن كان ضيق المكان فكما هو معلوم للجميع بأن مساجد الله مفتوحة للجميع والمسجد الكبير أيضا فلما لم تقام فيه أو في جمعية من الجمعيات الخيرية التي تتمنى استضافة الشيوخ أو حتى في بيت من بيوت الإخوة الأكارم الذين يتشرفون بذلك.
2) فإن كان سفر الشيوخ الأكارم يوم الثلاثاء فكيف كان بالإمكان إنهاء الموطأ (برواية الليثي والشيباني) ولا يخفى على أحدٍ منكم بأنه حوالي ثلاثة آلاف حديث وإن قُرأ صباحاً مساءً فلن ينتهي بيوم واحد!!!
3) وألم يكن يوم الإثنين يوم راحة للشيوخ؟
نسأل الله أن يوفقنا لما يحب ويرضى
وجزاكم الله كل الخير
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[22 - 10 - 10, 05:35 م]ـ
الأخ المكرم أبو إبراهيم: ربما من وجهة النظر العادية البسيطة لا فرق بين 8 و80 و800، ولا أحد يزعج الشيوخ على حد علمك، ولكن قربي من الإدارة يجعلني أرى بعيني أن الأمور ليست بهذه البساطة التي يقدّرها مثلي ومثلك، فهناك مزعجون فعلاً وإن لم يعلم غالب الناس، ثم أنت تعرف جيدًا أن المشايخ الذين أُخر سفرهم يوماً لأجل الموطأ ثلاثة، وجميعهم ممن يعاني الأمراض، وأحدهم كان يراجع المستشفى يومياً، فتحتاج لمكان مهيأ لهم لئلا يتعبوا، ولسهولة تجديد الوضوء الذي يحتاجونه، فهم ليسو شباباً لتقول يمكن جلوسهم في أي مسجد من المساجد الواسعة، فهناك ترتيبات وتهيئات أخرى تحتاج لجهد وعمل ومراعاة لأحوالهم، وهذا بالضبط السبب الذي جعل المكان الأنسب لهم (بعد تعذر الاستمرار المفاجئ في ذات الجامع الكبير) هو نفس سكنهم في الفندق، ولم يخلُ من صعوبات أيضاً، ولكن كان الأهيأ لهم.
ولعلك تعيد تأمل كلامي في المشاركة السابقة: [وبالكاد أعادت الإدارة الترتيب في غرفة في الفندق، وما كانت الغرفة تتسع لأكثر ممن حضر، واشتُرط على الحضور عدم الإعلان لأي شخص دفعاً للحرج، وإلا فلم يكن من المعتاد أن يُرد أحد يحضر في القراءات الخاصة السابقة].
ونعم كان الاثنين راحة لأغلب المشايخ، إلا من أُخر سفره فكانت راحته الأربعاء.
ولهذا أقول لإخواني: يُستحسن دائماً التماس الأعذار لإخوانهم، ولا سيما لمن يُشرف على أعمال كبيرة ويدير مجموعة ليست قليلة من المستضافين من البلدان، باختلاف أحوالهم ومتطلباتهم وظروفهم، وليس السامع كمن عاين، ومهما حرص الإنسان فالكمال لله، والتقصير لا بد منه، وإرضاء الناس غاية لا تُدرك.
وعلى كل حال فبإمكانك أخي مراجعة الإدارة لإيصال ملاحظاتك واقتراحاتك، والحمد لله على كل حال، ويسّر الله للجميع الخير، وعوّضهم ما أحبوا وزيادة.
تنبيه أخير: حصل منك سهو أخي المكرم في أسماء الحضور، فلم يشارك الأخ الفاضل الشيخ حمد المطيري، وتركت الشيخين: فهد المشرف، ومحمد سليمان الجيلاني، والشيخ نظام (ولا أعرف أنه دكتور) حضر المجلس الأول فقط ثم سافر.
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[22 - 10 - 10, 05:54 م]ـ
الشيخ محمد التكلة حفظه الله
هل القرآة لجميع الكتاب من أوله إلى آخره مع ضبط الألفاظ
أم كيف كانت رعاك الله؟
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[22 - 10 - 10, 06:05 م]ـ
نعم سرداً لكامل الكتاب.
ـ[احمد محمود ابراهيم]ــــــــ[26 - 10 - 10, 03:29 ص]ـ
بارك الله لكم جميعا