تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الديرزوري]ــــــــ[24 - 12 - 10, 12:26 م]ـ

الأخ الفاضل البرقاوي حفظه الله تعالى

كلامكم كما قال الأخ القرعاوي والأخ القيرواني حفظهما الله كلام نفيس وأنفس من النفيس

وما جانبت الصواب ابدا ومعكم في اقتراحكم الذي ذكرتم هذا رأيي - على قلة علمي - والله أعلم

جزاكم الله خيرا ونفع بكم

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[24 - 12 - 10, 02:40 م]ـ

الأخ المكرم البرقاوي: وضعت يدك على الجرح، ونصحتَ فأبلغت، وإنني أُعلن عن تضايقي الشديد لما آل إليه الحال مما ذكرتَه بإجمال الفكرة، وأما التفصيل فإني أحبّذ التعميم وعدم التعيين أو ما هو في حكم التعيين، على هدي النبي صلى الله عليه وسلم: (ما بال أقوام).

وعموماً فإني أنصح إخواني بالتريث والتمهل في مسألة التحديث حتى يُحتاج للشخص ويُطلب من أهل المعرفة، وأما قبل فإنه من الحرمان بحق النفس وبحق الغير، فالإنسان سيحرم نفسه من الاستزادة من التفقه والتحصيل بتصدره المبكر، وأما الغير فإنه سيحرمهم من تحصيل من هو أنفع لهم وأعلى، وما يزال الناس في خير ما أخذوا العلم عن كبرائهم، وهكذا الرواية من آدابها أن لا يحدّث الرجل في بلد فيها من هو أولى منه، وهذه عموميات لها استثناءات حسب اختلاف الأحوال.

ويجب استحضار النية في كل شيء، والنظر ما هو أصلح للنفس والغير، يحذر الإنسان من شهوة النفس، ويستحضر كيف قيل في الثوري -وهو الثوري! -: إنما أخشى عليه فتنة الحديث، وقول شعبة: إياكم وكثرة الحديث فإنه يصد عن ذكر الله وعن الصلاة، والمقصود مقصدهما.

أقول هذا الكلام وأول ما أخاطب به نفسي! وأسأل الله المغفرة والمعافاة.

ـ[يوسف العبدالكريم]ــــــــ[24 - 12 - 10, 04:01 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشائخي الأفاضل وكبار طلبة العلم حفظهم الله لنا نبراسا ...

اسمحوا لي هذه المرة أن أتطاول وأتحدث بين أيديكم وأنا لست لذلك بأهل، ولكن الشيخ عبدالرحمن البرقاوي قد أفاد وأجاد، وكل ظني أنما دفعه لذلك هو الغيرة على دين الله والنصح لله ورسوله وللمؤمنين.

ولا أشك أن هناك بعض التفريط والافراط بين بعض المحدثين والطالبين لهذا العلم النفيس وما اخالهم الا حريصين على نشر ما استودعوا من العلم والرواية طلبا لأجر نشر العلم و خوفا من دروسه بسبب المعوقات في زمن ضعفت وكلت فيه الهمم. فكل مجتهد وأرجو أن يؤجر مصيبا أو مخطئا.

أما القدوة الحسنة فهي ولله الحمد لاتزال موجودة ومن أهل العلم من ينصح لاخوانه ويحثهم على الهمة والأخذ من الكبار وأنا هنا أستشهد باقتباس من مراسلة خاصة حصلت بيني وبين الشيخ " محمد زياد التكلة " وان كنت أعلم أنه سيغضب علي لنشري لها، ولكن الصفح عند الكرام مأمول: فقد طلبت منه أن أحضر لأسمع منه مباشرة وآخذ عنه العلم فكان بعض رده:

(وحول طلبكم الكريم أقول: أشكركم على حسن ظنكم، ولأن الدين النصيحة فإني أنصحكم بملازمة المشايخ الكبار، فما يزال الناس في خير ما أخذوا العلم عن كبرائهم، ومشايخي أكثرهم موجودون، وعلى رأسهم في الحديث شيخنا سعد الحميّد حفظه الله ورعاه، وأنا ما أزال طالياً،).

فجزاه الله عني خيرا ...

أما النقطة الأخرى وهي عدم التحديث في وجود المشائخ الكبار والمعمرين: فلا أظن أنه على اطلاقه فكم من الأئمة السابقين ممن حدث وجلس للرواية في عمر مشائخه ووجودهم - على حد علمي القاصر - وأنتم أعرف مني وأجل وأفضل.

وأكتفي بهذا القدر، وأعتذر عن جراءتي بين يديكم أيها الأفاضل.

أخوكم د. أبو لجين يوسف العبدالكريم

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[24 - 12 - 10, 04:33 م]ـ

كلام جيد، بارك الله فيك.

والعجب أن أحدهم يُجيز بالمسلسل بالأولية وشيخه وشيخ شيخه وشيخ شيخ شيخه أحياء.

ويلقبه البعص: فضيلة المسند المحدث فلان بن فلان! وعمره لم يتجاوز 30 سنة

فلله المشتكى!

*أحد الإخوة يسمي من يجيز ومشايخه كلهم على قيد الحياة - قاطع طريق-!

ـ[رشيد أبو زيد]ــــــــ[24 - 12 - 10, 06:07 م]ـ

الله المستعان

ـ[أبو الحجاج علاوي]ــــــــ[24 - 12 - 10, 09:22 م]ـ

جزاكم الله خيرا

الله المستعان

ـ[بالحارث]ــــــــ[24 - 12 - 10, 09:43 م]ـ

كلام جيد، بارك الله فيك.

والعجب أن أحدهم يُجيز بالمسلسل بالأولية وشيخه وشيخ شيخه وشيخ شيخ شيخه أحياء.

ويلقبه البعص: فضيلة المسند المحدث فلان بن فلان! وعمره لم يتجاوز 30 سنة

فلله المشتكى!

*أحد الإخوة يسمي من يجيز ومشايخه كلهم على قيد الحياة - قاطع طريق-!

عذرا شيوخنا الافاضل

هل يشترط لمن اراد نفع المسلمين ان يتربص بشيوخه الوفاة ليروي عنهم

وهل يشترط لمن من الله عليه بعوالي السماعات ان لا يسمع ممن نزل بل يكتفي بما حصل

واذا اراد الاخوة ممن لم يتيسر لهم الرحلة ان ينتفعوا بالشبكة العنكبوتية فهم نحرم عليهم ولوجها لان يسمعوا ام ان عليهم ان يعانوا ما عاناه من رحل في الطلب والسماع

وهؤلاء الاخوة ممن يريد السماع عبر الغرف الصوتية اذا لم يجدوا من عوالي المسندين من يسمع هل نغلق هذه الغرف بهذه الحجة حتى ولو اسمع فيها من هو من تلاميذ هؤلاء المسندين

ثم ما الضير من ان يسمع احدهم الحديث وشيوخ شيوخه احياء فالعبرة هي في السماع ام بعلو الاسناد

واخيرا وليس اخرا

ما الضير اذا كتب الله لاحد عباده من التلاميذ ما لا نعرفه عن كبار الشيوخ

اليس لكل مجتهد نصيب

==============

هنالك شيخ في الشام يعرف باللحفي نرجو تزويدنا بترجمته ممن يعرف وجزاكم الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير