ـ[ابنة الياسين]ــــــــ[31 - 10 - 07, 05:26 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
اخواتي المشكلة تبدأ عندما تنشغل الاخوات عن بيتها واسرتها نحن لا نقول ان لاتعطي دروس بل يجب عليها
ان تفيد الامة مما لديها من علم ولكن ان تجعل بيتها واسرتها بالمرتبة الاولى
فالمعلم والمربي يجب ان يكون قدوة في حياته لغيره حتى يكون اكثر تاثيرا ونرى الناس دائما يبحثون عن مساوىء فلتكن الام داعية في بيتها ولتبدا باسرتها فالمجتمع يعتمد على مثل هذه الاسر ليكون قويا
واخيرا بارك الله فيك اختاه على الموضوع القيم
ـ[أم صفية وفريدة]ــــــــ[01 - 11 - 07, 04:14 م]ـ
اعتقد ان المشكلة الرئيسية هى ضيق وقت الأم العاملة
لذا فأنا ارفض عمل المرأة إن كان سيشغلها عن الإهتمام ببيتها وأسرتها وعشيرتها وعن طلب العلم
وانا ارى هذا من خلال تجربتى الخاصة مع امى التى لم تكن تمتلك الوقت حتى لتعلمنى الصلاة وانا صغيرة
مالنا نحن بالعمل خارج المنزل؟؟ ومافائدة الرجال إذا؟؟
ـ[مناهل]ــــــــ[09 - 11 - 07, 04:26 ص]ـ
وأخوات لم يقمن بدعوة أهلهن أصلا .. يعني اهملن جانب دعوة الأهل والأقارب
جزاك الله خيرا
أصبتي الهدف
والله يرحم حالي كم أرى من المنكرات وأسكت!!
ـ[أم عبدالله الجزائرية]ــــــــ[02 - 12 - 07, 12:09 ص]ـ
تحاورت مع طالبة دكتوراه في العلم و أصوله تقول بأن بناتها لا يحافظن على صلاتهن و حجابهن و كانت تقول " إنك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء " و قلت " يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارا "، قلت لها: فما فائدة العلم الشرعي؟ قالت: لأنتفع به في عبادتي و لأنجوا من النار في آخرتي. قلت لها: هذا الأمر تدرسينه في فقه العبادات و لا يحتاج إلى ماجستير و دكتوراه. قالت: فما الفائدة التي ترينها أنت قلت: أن ننهض بالأمة الإسلامة و هذا يبدأ من الفرد و الأسرة؟ قالت: تريدينى أنا أن أنهض بالأمة ....
لا حول ولا قوة إلا بالله.
سمعت عن داعية - هدانا الله تعالى وإياها - تترك أطفالها يرقصون مع أنقام الموسيقى، لأن والدهم سيقضب لو منعتهم.
أنا لا أقول أن نحمل الداعية ما لا تطيق، أو أنها لابد أن تكون ملاك.
لكن أسأل الله أن يعينهن فهن قليلات، والهم كبير، والرب هو المعين، والإخلاص مطلوب، والله وحده يعلم بالحال،وما تخفي القلوب.
أين صاحبة الموضوع.
ـ[أم هاجر]ــــــــ[26 - 12 - 07, 12:11 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
إذا كن داعيات و طالبات علم، يجب عليهن دعوة أنفسهن إلى الحق و أمر الزوج و الأولاد من الأولويات، و الدعوة إلى الله لا تكون إلا بالإستقامة على السنة بمعنى تطبيق شرع الله ثم الدعوة إليه، و نسأل الله أن يوفق المسلمين إلى الإلتزام بالشريعة.