تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[تحية .. وسؤال!]

ـ[مغتربة]ــــــــ[26 - 12 - 07, 04:42 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعاد المنتدى والحمدلله .. وعادت إليه حمائمه .. وسعدت جدا بعودته وعودة الفاضلة طويلبة علم على الأخص ..

فبوركت العودة وبورك المنتدى ..

أما بعد: فقد جئت باحثة عن تخريج حديث فاطمة بنت قيس فهل من معونة حفظكن الله؟

ـ[أم هاجر]ــــــــ[26 - 12 - 07, 05:00 م]ـ

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،

أي حديث أختي، حديث الجساسة؟

ـ[مغتربة]ــــــــ[26 - 12 - 07, 11:20 م]ـ

باركك الله أختي أم هاجر ..

كلا ليس ذاك ومعذرة إنما كنت أقصد حديثها في نفقة المبتوتة وقول عمر رضي الله عنه في رد الحديث والزيادة

الواردة فيه عند الدارقطني ..

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[27 - 12 - 07, 12:27 ص]ـ

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

حياكِ الله وبياكِ أختي مغتربة

وهذا الحديث صحيح وقد أخرجه الإمام مسلم

وهذا تخريجه من المسند الجامع

عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة؛ أن ابا عمرو بن حفص بن المغيرة خرج مع علي بن أبي طالب إلى اليمن. فارسل إلى امراته فاطمة بنت قيس بتطليقة كانت بقيت من طلاقها. وامر لها الحارث بن هشام وعياش بن أبي ربيعة بنفقة. فقالا لها: والله، مالك نفقة إلا أن تكوني حاملا. فاتت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت له قولهما. فقال: لا نفقة لك. فاستاذنته في الانتقال فاذن لها. فقالت: اين يارسول الله؟ فقال: إلى ابن أم مكتوم وكان اعمى. تضع ثيابها عنده ولا يراها. فلما مضت عدتها انكحها النبي صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد. فارسل إليها مروان قبيصة بن ذؤيب يسالها عن الحديث. فحدثته به. فقال مروان: لم نسمع هذا الحديث إلا من امراة. سناخذ بالعصمة التي وجدنا الناس عليها. فقالت فاطمة، حين بلغها قول مروان: فبيني وبينكم القران، قال الله عز وجل: (لا تخرجوهن من بيوتهن) الاية. قالت: هذا لمن كانت له مراجعة. فاي امر يحدث بعد الثلاث؟ فكيف تقولون: لا نفقة لها إذا لم تكن حاملا؟ فعلام تحبسونها؟

أخرجه أحمد 6/ 414 قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر. و"مسلم" 4/ 197 قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم وعبد بن حميد. قالا أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر. و"أبو داود" 2290 قال: حدثنا مخلد بن خالد، قال حدثنا عبد الرزاق، عن معمر. و"النسائي" 6/ 62 قال: أخبرنا كثير بن عبيد، قال: حدثنا محمد بن حرب، عن الزبيدي. وفي 6/ 210 قال: أخبرنا عمرو بن عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار، قال: حدثنا أبي عن شعيب.

ثلاثتهم (معمر، والزبيدي، وشعيب بن أبي حمزة) عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، فذكره.

- في رواية الزبيدي وشعيب: عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، ان عبد الله بن عمرو بن عثمان طلق ابنه سعيد بن زيد، وامها حمنة بنت قيس، البتة. فامرتها خالتها فاطمة بنت قيس بالإنتقال من بيت عبد الله بن عمرو. وسمع بذالك مروان فارسل إليها فامرها أن ترجع إلى مسكنها حتى تنقضي عدتها، فارسلت إليه تخبره أن خالتها فاطمة افتتها بذالك واخبرتها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم افتاها بالإنتقال حين طلقها أبو عمرو بن حفص المخزومي. فارسل مروان قبيصة بن ذؤيب إلى فاطمة فسالها عن ذالك. . . الحديث.

عن أبي بكر بن أبي الجهم، قال: سمعت فاطمة بنت قيس تقول: ارسل إلي زوجي أبو عمرو بن حفص بن المغيرة، عياش بن أبي ربيعة، بطلاقي. وارسل معه بخمسة اصع شعر. وخمسة اصع شعير. فقلت: امالي نفقة إلا هذا؟ ولا اعتد في منزلكم؟ قال: لا. قالت: فشددت علي ثيأبي. واتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال: كم طلقك؟ قلت: ثلاثا، قال: صدق. ليس لك نفقة. اعتدي في بيت ابن عمك ابن أم مكتوم. فإنه ضرير البصر. تلقي ثوبك عنده. فإذا انقضت عدتك فاذنيني قالت: فخطبني خطاب. منهم معاوية وأبو الجهم. فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن معاوية ترب خفيف الحال. وأبو الجهم منه شدة على النساء (او يضرب النساء. او نحو هذا) ولكن عليك بأسامة بن زيد.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير