1 - أخرجه أحمد 6/ 411 قال: حدثنا عبد الرحمان بن مهدي. وفي 6/ 411 و412 قال: حدثنا وكيع. وعبد بن حميد 1584 قال: حدثني ابن أبي شيبة قال: حدثنا وكيع. و"مسلم" 4198 قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا وكيع. وفي 4/ 199 قال: حدثني إسحاق بن منصور، قال: حدثنا عبد الرحمان (ح) وحدثني إسحاق بن منصور، قال أخبرنا أبو عاصم. و"ابن ماجة" 1869 و2035 قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعلي بن محمد. قالا، حدثنا وكيع. و"الترمذي" 1135 قال: حدثنا محمود، قال: حدثنا وكيع و"النسائي" 6/ 150 قال: أخبرنا عبيد الله بن سعيد، قال: حدثنا عبد الرحمان وفي "الكبرى" تحفه الاشراف 12/ 18037 عن عمرو بن علي، عن عبد الرحمان بن مهدي.
ثلاثتهم (عبد الرحمان، ووكيع، وأبو عاصم النبيل) عن سفيان الثوري.
2 - وأخرجه أحمد 6/ 413 قال: حدثنا محمد بن جعفر. و"مسلم" 4/ 199 قال: حدثنا عبيد الله بن معاذ العنبرى، قال: حدثنا أبي. و"الترمذي" 1135 قال: حدثنا محمود بن غيلان، قال: حدثنا أبو داود. و"النسائي" 6/ 210 قال: أخبرنا أحمد بن عبد الله بن الحكم، قال: حدثنا محمد بن جعفر.
ثلاثتهم (محمد بن جعفر، ومعاذ، وأبو داود) عن شعبة.
كلاهما (سفيان، وشعبة) عن أبي بكر بن أبي الجهم بن صخير العدوي، فذكره.
- الروايات مطولة ومختصرة، واثبتنا رواية عبد الرحمان بن مهدي عند مسلم.
* * *
عن عبد الرحمان بن عاصم؛ أن فاطمة بنت قيس اخبرته، وكانت عند رجل من بنى مخزوم، انه طلقها ثلاثا وخرج إلى بعض المغازى وامر وكيله أن يعطيها بعض النفقة. فتقالتها. فانطلقت إلى بعض نساء النبى صلى الله عليه وسلم فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهى عندها. فقالت: يا رسول الله، هذه فاطمة بنت قيس طلقها فلان فارسل إليها ببعض النفقة فردتها. وزعم انه شىء تطول به، قال: صدق، قال النبى صلى الله عليه وسلم: فانتقلى إلى أم كلثوم فاعتدى عندها. ثم قال: إن أم كلثوم امراة يكثر عوادها فانتقلى إلى عبد الله ابن أم مكتوم فإنه اعمى. فانتقلت إلى عبد الله فاعتدت عنده حتى انقضت عدتها ثم خطبها أبو الجهم ومعاوية بن ابى سفيان، فجاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستامره فيهما. فقال: اما أبو الجهم فرجل اخاف عليك قسقاسته للعصا، واما معاوية فرجل املق من المال. فتزوجت أسامة بن زيد بعد ذالك.
أخرجه أحمد 6/ 414 قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا عبد الحميد بن محمد، قال: حدثنا مخلد. ولنسائي 6/ 207.
كلاهما (عبد الرزاق، ومخلد بن يزيد) عن ابن جريج، قال: عطاء، قال: أخبرني عبد الرحمان بن عاصم بن ثابت، فذكره.
* * *
عن تميم مولى فاطمة، عن فاطمة بنت قيس بنحوه.
هكذا ذكره أحمد والنسائي عقب حديث أبي بكر بن أبي الجهم، قال: سمعت فاطمة بنت قيس تقول: ارسل إلى زوجى أبو عمرو بن حفص بن المغيرة، عياش بن ابى ربيعة، بطلاقى، وارسل إلى خمسة اصع شعير. فقلت: ما لى نفقة إلا هذا ولا اعتد إلا فى بيتكم، قال: لا. فشددت على ثيابى ثم اتيت النبى صلى الله عليه وسلم فذكرت ذالك له. فقال: كم طلقك؟ قلت: ثلاثا، قال: صدق، ليس لك نفقة واعتدى فى بيت ابن عمك ابن أم مكتوم فإنه ضرير البصر، تلقين ثيابك عنك، فإذا انقضت عدتك فاذنينى. قالت: فخطبنى خطاب فيهم معاوية وأبو جهم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن معاوية ترب خفيف الحال، وأبو جهم يضرب النساء، اى: شدة على النساء، ولكن عليك بأسامة بن زيد، او قال: انكحى أسامة بن زيد.
أخرجه أحمد 6/ 411. و"النسائي" 6/ 150 قال: أخبرنا عبيد الله بن سعيد.
كلاهما (أحمد بن حنبل، وعبيد الله بن سعيد) قالا: حدثنا عبد الرحمان، عن سفيان، عن منصور، عن مجاهد، عن تميم مولى فاطمة، فذكره.
* * *
عن عروة، قال: تزوج يحيى بن سعيد بن العاص بنت عبد الرحمان بن الحكم فطلقها، فأخرجها من عنده، فعاب ذالك عليهم عروة. فقالوا: ان فاطمة قد خرجت، قال عروة: فاتيت عائشة فاخبرتها بذالك. فقالت: ما لفاطمة بنت قيس خير في أن تذكر هذا الحديث.
أخرجه مسلم 4/ 200 قال: حدثنا أبو كريب، قال: حدثنا أبو أسامة، عن هشام، قال: حدثني أبي فذكره.
¥