تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كتاب مهم للمرأة الداعية]

ـ[أم بيان]ــــــــ[10 - 02 - 08, 09:53 م]ـ

أخواتي: اخترت لكن من مكتبتي هذا الكتاب للشيخ / خالد الصقعبي حفظه الله وهو"المرأة الداعية بين الواقع والمأمول. حيث رأيت أنه من المهم لنا أن نقرأه ونتأمل الجوانب التي قد تعيق الداعية فتتجنبها وتحذر منها، وقد تحدث الشيخ عن ثلاثين عقبة قد تقف في طريق الداعية، واقتبس لكم من مقدمة الشيخ هذا الجزء: (فمما لا يختلف عليه اثنان أهمية جانب الدعوة إلى الله، وحيث أن الوظيفة المهمة لا تقتصر على جنس دون جنس، كانت الحجة ماسة إلى المرأة الداعية،لكونها أقدر على الوصول إلى بنات جنسها، والتعامل معهن، ومن خلال تخصصي في مجال المرأة وشؤونها،لحظت أن ممن يدخلن مجال الدعوة إلى الله تعالى كثير، ولكن الأكثر منهن يصبحن صرعى على جنبات الطريق، نتيجة أدنى عائق من عوائق الدعوة، التي سأعرج على شيء منها، مع ذكر بعض طرق العلاج.) واذكر من العوائق التي ذكرها الشيخ سبيل المثال لا الحصر:

1 - الداعيةوالمؤثرات الابتلائية

2 - المرأة والزوج 3 - المرأةوقلة العلم 4 - ضعف الهمة واحتقار الذات 5 - الحياء والخجل 6 - العجز 7 - الفوضوية 8 - المواصلات 9 - الحالة المادية 10اختلاف فتاوى العلماء 11 - الصحبة ............. الخ

والكتاب من القطع الصغير،يقع في 127 صفحة, وسعره 13 ريال تقريبا،

ـ[أم أحمد المكية]ــــــــ[11 - 02 - 08, 04:04 م]ـ

جزاك الله خيرا أختنا الغالية.

وهناك كتاب مهم ومفيد للداعيات بعنوان " المرأة المسلمة المعاصرة إعدادها ومسؤوليتها في الدعوة " للدكتور: أحمد بن محمد بن عبدالله أبابطين، الأستاذ المساعد في قسم الدعوة والاحتساب بجامعة الإمام بالرياض، وأصل الكتاب رسالة دكتوارة للباحث. وتقع الرسالة في (670) صفحة. دار عالم الكتب

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[10 - 07 - 08, 08:07 م]ـ

وهنا رابط مفيد للداعية

http://www.saaid.net/female/1.htm

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[05 - 09 - 09, 10:48 م]ـ

وهذا مقال نافع قرأته أثناء تصفحي،

وهو متعلقٌ بما طرحت أختنا الفاضلة أم بيان، (أراهُ جميلاً للغاية)::

وقد كتبه:

الشيخ عبد الحميد البلالي

http://www.islameiat.com/main/

الداعية العصبيَّ: توقَّفْ .. وتدرَّبْ .. ولا تُفسِد

عندي سؤالٌ لك، وأنا أعلم الإجابة نوعاً ما، ولكن دعني أسألك:

ماذا أفعل عندما أشهد مناقشة، ويقوم شخصٌ بخطأٍ دينيّ؟

مثال ذلك ما حدث عندما كنت أمشي مع شخصٍ ورأى فتياتٍ جالساتٍ على النجيل مرتدياتٍ ملابس رقيقة، وقال: ألسنَ أفضل من "أمّ" حجاب؟ وأسئلةٌ أخرى كثيرة، لا أعلم، ولكنَّني حديثاً أصبحت أغضب وأُصِّر على التعليق أو الردّ، مشكلتي أنَّني أتعصَّب، والمناقشة دائماً تزداد سوءا، لا أعلم، ولكنَّني أشعر أنَّه يجب عليَّ التعليق، حيث إنَّني أرى أنَّه عندما يراني أحدٌ على خطأ، فمن حقِّي أن يقوم بنصحي وتوجيهي، الناس يكرهون مناقشتي ويحاولون تجنَّب ذلك، مثال: سألتُ شخصاً اليوم لماذا لم يأت لصلاة الجمعة، فقال لي أنَّه كان مشغولا، فعلَّقت أنَّ الأهمَّ هو الحضور إلى الصلاة، فغضب وطلب منِّي أن أكفَّ عن إعطائه محاضرات، إنَّني أعلم أنَّ أسلوبي حازم، وأنَّني غير ذكيٍّ في توصيل المعلومة، ولكنَّني أغضب بسرعة، أسألكم المشورة".

"المشكلة التي وردت من الأخ السائل تحمل في طيَّاتها وسائل العلاج، فالأخ يعترف بأنَّه مندفعٌ ومتسرِّع، وردوده تحمل شيئاً من الغلظة، وزاد على ذلك أنَّه يعرف الإجابة نوعاً ما، وهذا جزءٌ من الحلّ، فإدراك أسباب المشكلة هو أوَّل خطوةٍ في سبيل العلاج، ولكن كيف يتخلَّص الأخ السائل من هذه الشِّدَّة في الردّ؟ وكيف يمكن أن يكون داعيةً مؤثراً ومحبوباً لدى الآخرين؟

يمكن أن يتمَّ ذلك عبر جملةٍ من الخطوات:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير