تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مجرد إنسانة]ــــــــ[28 - 04 - 08, 02:18 ص]ـ

مشاء الله مشرفتنا الكريمة قلم جميل وفوائد لم تكن معلومة من قبل

جزاك الله خير الجزاء

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[30 - 04 - 08, 04:29 م]ـ

جزيتِ خيرا أختي الفاضلة

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[03 - 11 - 08, 11:21 م]ـ

وقبل أن نكمل الموضوع أحببت أن أضع لكم بعض الصور عن عرش بلقيس وسد مأرب حتى نرى مدى القوة التى كانوا يتمتعون بهاونتصور الحضارة التى كانوا يعيشون فيها ...

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=60778&stc=1&d=1225743439

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=60779&stc=1&d=1225743439

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=60780&stc=1&d=1225743439

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=60781&stc=1&d=1225743439

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=60782&stc=1&d=1225743439

ـ[الطالبة أحلام]ــــــــ[03 - 11 - 08, 11:53 م]ـ

((أدارت بلقيس نظرها في الوجوه الصارمة فرأت أ نّها مزمعة على القتال، ولكنّها فاجأتهم بالرأي المخالف لرأيهم .. رفضت الحرب بعدما درست كتاب سليمان دراسة وافية واعية لمراميه .. قرأت ما بين السطور ورأت أنّ دعوته سلمية والتهديد فيها تهديدٌ في حال الرفض للإستجابة لأمر الله، ورأت أنّ سليمان لا يدعو لنفسه وإنّما لإله لم تؤمن به، فأرادت أن تتبع معه سياسة الاختبار لنواياه))

///////////////////////////////////////////////////////////////

لله درها رضي الله عنهاوأرضاها ...

ـــــــــــــــ

أحسنتي أخيتي طويلبة علم ....

...........................

ونحن متابعووووووووووووووووووووووووووووون معك ... بإذن الله ...

وفقك الله ....

ـ[سفانة]ــــــــ[04 - 11 - 08, 07:59 م]ـ

في أول كلامي

] [أسأل الله لكِ التوفيق والسداد و عيشً هنيً مداد] [

.. .. ..

] [حكمة ,, ونباهه ,, وقوة عزم ,, فيها] [

] [بكل شغف أنتظر بقيتك المتبقية] [

] [لاحرمك الله جنة الخلد] [

] [خالص إمتناني لكِ أخيتي] [

ـ[عَامِّيَّةُ]ــــــــ[04 - 11 - 08, 08:06 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرا أختي الكريمة وحبيبي في الله طويبلبة علم رفعك الله بالعلم درجات وأحسن إليك ونفع بك

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[06 - 11 - 08, 01:22 م]ـ

جزاكن الله خيرا أخواتي الكريمات

وأسعدكن الله بطاعته في الدنيا والأخرة ...

ونتابع تسلسل أحداث القصة كما جاء بها القرآن الكريم في هذه الأيات ...

قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ (29) إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (30) أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ (31) قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي مَا كُنْتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِ (32) قَالُوا نَحْنُ أُولُو قُوَّةٍ وَأُولُو بَأْسٍ شَدِيدٍ وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ فَانْظُرِي مَاذَا تَأْمُرِينَ (33)

في هذه الأيات كماقلنا سابقا أستشارت قومها لأنها لاتريد أن تفعل أي شي الا بمشورتهم واشاروا عليها بالحرب والقتال .. وأنهم أصحاب بأس شديد .. وتركوا الأمر لها فردت عليهم بمنطق غير منطقهم .. وهنا تتجلى حكمتها أيضا حينما ردت عليها كما جاء في هذه الأيات ..

قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ (34) وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ (35)

كانت هي أحزم رأياً منهم وأعلم بأمر سليمان وأنه لا قبل لها بجنوده وجيوشه وما سخر له من الجن والإنس والطير وقد شاهدت من قضية الكتاب مع الهدهد أمراً عجيباً بديعاً فقالت لهم:

إني أخشى أن نحاربه ونمتنع عليه، فيقصدنا بجنوده ويهلكنا بمن معه، ويخلص إليّ وإليكم الهلاك والدمار دون غيرنا

لهذا قالت: {إِنَّ الملوك إِذَا دَخَلُواْ قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا}

قال ابن عباس: أي إذا دخلوا بلداً عنوة أفسدوه أي خربوه، {وجعلوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَآ أَذِلَّةً} أي وقصدوا من فيها من الولاة والجنود فأهانوهم غاية الهوان إما بالقتل أو بالأسر، قال ابن عباس، قالت بلقيس: {إِنَّ الملوك إِذَا دَخَلُواْ قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وجعلوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَآ أَذِلَّةً}، قال الرب عزَّ وجلَّ: {وكذلك يَفْعَلُونَ}

ثم عدلت إلى المصالحة والمهادنة والمسالمة فقالت: {وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ المرسلون} أي سأبعث إليه بهدية تليق بمثله، وأنظر ماذا يكون جوابه بعد ذلك فلعله يقبل ذلك منا ويكف عنا أو يضرب علينا خراجاً نحمله إليه في كل عام ونلتزم له بذلك ويترك قتالنا ومحاربتنا

قال قتادة:

ما كان أعقلها في إسلامها وشركها، علمت أن الهدية تقع موقعاً من الناس

وقال ابن عباس: قالت لقومها: إن قبل الهدية فهو ملك فقاتلوه، وإن لم يقبلها فهو نبي فاتبعوه.

وهنا نرى ايضا مدى حكمتها وأنها صاحبة سياسة وعقل ودهاء

فسوف ترى ماذا تصنع الهدية فإذا كان من ملوك الدنيا سوف يطمع بقبول الهدية وقد يطلب المزيد

وإذا كان نبي فسوف يرفض تلك الهدية ولن يرضى الا أن يتبعونه او يقاتلهم ..

فهل سيقبل سليمان عليه السلام الهدية أم سيرفضها ... ؟؟

يتبع إن شاء الله

بقلم طويلبة علم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير