تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم عمر المسلمة]ــــــــ[25 - 02 - 09, 02:03 م]ـ

جزاكِ الله خيراً يا أمّ هاجر

ـ[عائشة السلفية]ــــــــ[04 - 03 - 09, 01:32 م]ـ

لقد كرمنا الإسلام وصاننا ومانراه الأن من تهافت لتحرير المرأة ماهو إلا لإنقاص من تلك الحقوق التي حصلت عليها المرأة في الإسلام

بارك الله فيكن ونفع الله بكن

ـ[أم نور الدين الأثرية]ــــــــ[06 - 03 - 09, 02:11 م]ـ

جزاك الله خيرا ..

ـ[محبة القرآن والعربية]ــــــــ[19 - 03 - 09, 09:43 ص]ـ

الحمدُ لله

جزاكِ اللهُ خيرًا أختنا الحبيبة \ أُمَّ عُمَرٍ المُسلِمة .. ونفع بما كتبتِ .. آمين

سبحان الله .. أصبحت الصورة الآن مقلوبة في أكثر بلاد المُسلمين .. بأن القرار في البيت هو التخلُّف والرُّجعِيّة وو ... وإنا للهِ وإنا إليهِ راجِعون!

لكن الأمر الذي يُحيِّرُني فعلاً .. هل الخروج لطلب العِلم في الجامِعات يُعَدّ من الخروج و الاختلاط المنهيّ عنه؟؟

يعني مثلاً عِندنا في مِصر كلية دار العلوم .. من أفضل الكليات العِلمية ما شاء الله .. لكن الدراسة فيها - أسفًا - مُختلطة، وفي نطاق من أعرف أكثرهم لم يتقبلوا أمر دراسة الأخوات فيها وتكميل الدراسات العُليا لِما فيها من خروجٍ واختلاط.

رُغم إننا في أمسِّ الحاجة لذلك، أن تتعلمَ الأخوات الفُضليات وينشرنَ العِلم في أوساط النساء، لاسيما مع انتشار تيار طاغٍ أفرزته سياسة " التمييع "، من دكتورات جامعيات يُفتين النساء بفتاوى ما أنزل الله بها من سُلطان!! وكل المِصريين والمِصريات يعلمون من أعني تحديدًا، ممن يُتاح لهنّ الفتوى الدينية بشكل " رسمي " بموافقة الوزارات الدينية!!

لاسيما أن التضييق يشتد مع مرور الوقت، ألّا يتم التدريس الشرعي إلا من قِبَل الحاملات لشهادة الجامِعات بشكل رسمي فقط.

فهل عندكنّ خبرٌ من ذلك الأمر أخواتي الحبيبات؟؟

جزاكُنّ اللهُ خيرًا.

ـ[أبو أنس المصري السلفي]ــــــــ[19 - 03 - 09, 02:41 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أم عمر المسلمة]ــــــــ[19 - 03 - 09, 02:47 م]ـ

وجزاكِ بالمثل وزيادة أختي / محبة القرآن والعربية

هذا الرابط يفيدك إن شاء الله في مسألة خروج الفتاة لطلب العلم

فتوى بعنوان

الفتاة المسلمة بين طلب العلم وفتنة الإختلاط ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=159068)

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=159068 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=159068)

أما قولك

يعني مثلاً عِندنا في مِصر كلية دار العلوم .. من أفضل الكليات العِلمية ما شاء الله .. لكن الدراسة فيها - أسفًا - مُختلطة، وفي نطاق من أعرف أكثرهم لم يتقبلوا أمر دراسة الأخوات فيها وتكميل الدراسات العُليا لِما فيها من خروجٍ واختلاط.

أولا اختي - بارك الله فيكِ - أنا على يقين أنكِ على علم ودراية بوجوب اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم في كل خطوة في حياتنا

فينبغي التفكر في

1 - هل هذه الطريقة توافق هدي أمهات المؤمنين والصحابيات في طلب العلم الشرعي؟

بالطبع لا توافق

لأنهن رضي الله عنهن لم يكن يختلطن بالرجال ويزاحمنهم في أماكن طلب العلم

وإلا سيصير (خير فيه دخن)

وما يدريك لعلّ يضيع هذا بهذا

ونخرج صفر اليدين!

والفتوى واضحة في تحريم الإختلاط في جامعات العلوم الدنيوية فمن باب أحرى تحريمها في الجامعات الدينية ...

وتذكري حبيبتي في الله قول الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه (إن هذا الدين لن يصلح آخره إلا بما صلُح به أوله)

فالنتبع هدي السلف الصالح في طلب العلم الشرعي

والحمد لله المكتبات مليئة بالكتب والأشرطة والأسطوانات التي تحمل مئات الأشرطة

فضلا عن المساجد التابعة لأهل السنة التي تدرس فيها أخوات على علم موثوق منه

والعلماء في كل مكان وأرقام هواتفهم معلومة لدى الجميع

فلا أرى أي حجة شرعية في خروج لمرأة من بيتها

وطلب العلم متاح لها في بيتها والحمد لله.

رُغم إننا في أمسِّ الحاجة لذلك، أن تتعلمَ الأخوات الفُضليات وينشرنَ العِلم في أوساط النساء، لاسيما مع انتشار تيار طاغٍ أفرزته سياسة " التمييع "، من دكتورات جامعيات يُفتين النساء بفتاوى ما أنزل الله بها من سُلطان!! وكل المِصريين والمِصريات يعلمون من أعني تحديدًا، ممن يُتاح لهنّ الفتوى الدينية بشكل " رسمي " بموافقة الوزارات الدينية!!

لاسيما أن التضييق يشتد مع مرور الوقت، ألّا يتم التدريس الشرعي إلا من قِبَل الحاملات لشهادة الجامِعات بشكل رسمي فقط.

رُغم إننا في أمسِّ الحاجة لذلك، أن تتعلمَ الأخوات الفُضليات وينشرنَ العِلم في أوساط النساء، لاسيما مع انتشار تيار طاغٍ أفرزته سياسة " التمييع "، من دكتورات جامعيات يُفتين النساء بفتاوى ما أنزل الله بها من سُلطان!! وكل المِصريين والمِصريات يعلمون من أعني تحديدًا، ممن يُتاح لهنّ الفتوى الدينية بشكل " رسمي " بموافقة الوزارات الدينية!!

لاسيما أن التضييق يشتد مع مرور الوقت، ألّا يتم التدريس الشرعي إلا من قِبَل الحاملات لشهادة الجامِعات بشكل رسمي فقط.

نعم فإن هذا التضييق معلوم في كل مكان وكل زمان

ولم يخلُ ولن يخلُ زمان ولا مكان من هذا التضييق

فهي سنة الله في كونه ولن تتبدل بحصول الأخوات على شهادات رسمية بالتدريس للعلوم الشرعية أو الفتاوى

والله الموفِّق وهو الهادي إلى سبيل الرشاد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير