ام البراءوحمزة30 - 03 - 09 06:41 PM جزاكم الله خيرا أخيتى ولكن والله عن تجربه حينما تخلص المرأة فى عملها وأهتمامها ببيتها وأولادها ويشعر الرجل مدى حبها وأهتمامها ببيتها حتى على حساب نفسها فهو يجتهد ليقدم يد العون ليحافظ على هذا البيت ويساعد زوجته ليدوم هذا البيت فى أسعد حال
أم الأشبال31 - 03 - 09 07:11 AM اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام البراءوحمزة (المشاركة 200342)
جزاكم الله خيرا أخيتى ولكن والله عن تجربه حينما تخلص المرأة فى عملها وأهتمامها ببيتها وأولادها ويشعر الرجل مدى حبها وأهتمامها ببيتها حتى على حساب نفسها فهو يجتهد ليقدم يد العون ليحافظ على هذا البيت ويساعد زوجته ليدوم هذا البيت فى أسعد حال
هذا أمر طيب أختي الكريمة والحمد لله، لكن الناس معادن،
عَنْ الْأَسْوَدِ قَالَ سَأَلْتُ عَائِشَةَ
" مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُ فِي بَيْتِهِ قَالَتْ كَانَ يَكُونُ فِي مِهْنَةِ أَهْلِهِ تَعْنِي خِدْمَةَ أَهْلِهِ فَإِذَا حَضَرَتْ الصَّلَاةُ خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ " (أخرجه البخاري)
حتى وإن كان عند العائلة خدم، فالرسول صلى الله عليه وسلم كان عنده خدم، يجدر بالرجل أن يأتسي بالرسول صلى الله عليه وسلم، ويساعد أهل بيته، والمرأة لابد أن لا تعتمد على الخدم في تربية الأبناء ونظافتهم، وعلى زوجها بعد أن يرجع إلى البيت، أن يساعدها لترتاح، وفي ذلك متعة له فمتى سيشعر بأبوته فالأبناء نعمة وزينة، ولو مدة قصيرة.
والله أعلم.
خادمة العقيدة31 - 03 - 09 10:41 PM بارك الله فيك يا فاضلة ...
و كتب لك الأجر ..
قرأت في مرة ... إحدى الزوجات .. تشتكي من زوجها .. و عدم وجود المحبة بينهما ...
فقال لها الشيخ ...
ورد في الحديث .. (إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه)
و الحب رزق ... فابتعدي عن الذنوب ... و الله يرزقكم الحب ..
::::::
أم الأشبال01 - 04 - 09 09:07 PM اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادمة العقيدة (المشاركة 200878)
بارك الله فيك يا فاضلة ...
و كتب لك الأجر ..
قرأت في مرة ... إحدى الزوجات .. تشتكي من زوجها .. و عدم وجود المحبة بينهما ...
فقال لها الشيخ ...
ورد في الحديث .. (إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه)
و الحب رزق ... فابتعدي عن الذنوب ... و الله يرزقكم الحب ..
::::::
وبارك الله فيك أختي الفاضلة، فعلا ما أسوأ أثر الذنوب على العبد حتى ذكر أحد السلف أنه يشعر بشؤم المعصية من خلال تغير خلق زوجه أو كما قال.
وإذا أحب الله سبحانه عبده فياهناه ويا سعده.
والمثال الذي ذكرت هو لفأر وهو من مخلوقات الله، ولا أقصد به أهل المعصية أبدا؛ لأن الفأر خلقه سيء فهم الفويسقة بنص الحديث ويقتلون في الحل والحرم، لا أبدا لا أقصد به أهل المعصية فقد قال تعالى:
{وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} (طه:124)
ولو حلف لي أحدهم يمينا أن أهل المعصية سعداء لن أصدق.
ــ