[ومضات على الطريق]
ـ[طويلبة علم]ــــــــ[31 - 03 - 09, 11:08 م]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=65839&stc=1&d=1238526282
{ الله لطيف بعباده}
يلطف بعبده ووليه فيسوق إليه البِّر والإحسان من حيث لا يشعر
ويعصمه من الشَّر من حيث لا يحتسب
ويرقّيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال
حتى إنه ليذيقه المكاره ليتوصل بها إلى المحاب.
{الشيخ السعدي رحمه الله}
ـ[أم عبدالله الجزائرية]ــــــــ[01 - 04 - 09, 09:54 ص]ـ
أختي الفاضلة رائع ما كتبتِ جزاك الله كل خير ما أحوجنا لمثل هذا الكلام.
ـ[أم نور الدين الأثرية]ــــــــ[01 - 04 - 09, 07:58 م]ـ
جزاكِ الله خير الجزاء
ـ[طويلبة علم]ــــــــ[02 - 04 - 09, 02:26 ص]ـ
بورك فيكن
أسعدني حضوركن هنا ...
ـ[طويلبة علم]ــــــــ[05 - 04 - 09, 02:03 ص]ـ
واليوم!
ماذا عملت اليوم؟
هل أنت ممن كان خاملا واستراح؟
أم تركت الحبل على الغارب ولم تأبه بما جاء وما راح؟
وقضيت وقتك لاهيا ساهيا؟
يقول الله سبحانه وتعالى: (وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذّكر أو أراد أن يذكر أو أراد شكوراً)
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: (لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال: عن عمره فيم أفناه؟ وعن شبابه فيم أبلاه؟ وعن ماله من أين إكتسبه وفيم أنفقه؟ وعن علمه ماذا عمل به؟ (رواه الترمذي).
يقول إبن القيم- رحمه الله -: وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم، ومادة معيئة الضنك في العذاب الأليم، وهو يمرُ مر السحاب، فما كان من وقته لله وبالله فهو حياته وعمره، وغير ذلك ليس محسوباً من حياته وإن عاش فيه عيش البهائم، فإن قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة وكان خير ما قطعه به النوم والبطالة، فموت هذا خير له من حياته
ـ[طويلبة علم]ــــــــ[19 - 06 - 09, 03:17 م]ـ
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}
احمد الله دوما على كل خير ..
واشكره على أن فضلك على الغير ..
ولا تقنط من رحمته ولا تنس فضله ..
فهو القادر على أن يغير الحال ..
وهو على كل شئ قدير ..
ـ[خادمة الحديث]ــــــــ[03 - 07 - 09, 11:20 ص]ـ
اشهد انه رب كريم وملك عظيم
بارك الله فيكِ اختي وفي انتظار المزيد من الومضات التي تضيء طريق السائرين الى الله
جعلنا الله منهم بحق