• معية الله لخلقة معية حقيقية لكنه لا يلزم معها أن يكون الله معنا في المكان بل هو معنا وهو على عرشه.
• لازم المعية ليس العلم فقط بل بربوبيته وسمعه و ... غيرها.
• مقتضى المعية عام وخاص:
1) (وهو معكم أين ما كنتم) المقصود بيان إحاطة الله عزوجل.
2) وتكون للتهديد (يستخفون من الناس .. وهو معهم)
3) تكون للنصر وقد تقيد بوصف (إن الله مع الذين آمنوا)
4) وقد تقيد بشخص (إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا)
• يبتدأ الليل من غروب الشمس بالإجماع.
• ينتهي فلكيا طلوع الشمس والليل الشرعي بطلوع الفجر (أجعلوا آخر صلاتكم في الليل وترا)
• ثلث الليل من الغروب وينتهي بطلوع الفجر.
• التعطيل (المعطلة) تعطيل النصوص عن معناها \ تعطيل الخالق عن أوصافه.
• القرب خاص ولا يكون عاما في الدعاء والعبادة (السجود) للعابد خاص. (نحن أقرب إليه من حبل الوريد) المسلم والكافر المراد قرب ملائكته. أضيف فعلهم إليه لأنه الأمر لهم جل وعلا.
• ما الفرق بين العلو والمعية:
1) أن الله وصف نفسه بهما ولايجمع الله بين شيئين نقيضين.
2) أن العلو لا ينافي المعية وكان من أساليب العرب (مازلنا نسير والقمر معنا)
3) لو فرض بينهما التناقض في حق المخلوق فلا يلزم التناقض في وجه الخالق (ليس كمثله شئ).
الدنيا: أسفل السموات وهي القربى إلى الناس.
ينزل الله نزول يليق به ولا ينافي كماله. كل ما أضافه الله إلى نفسه ثابت (وجئ ربك).
• أمر الغيبية لا تدركها العقول ولا يدخل عليها القياس.
• كمال الإستسلام لله فعلا للمطلوب وتصديقا للخبر.
• إرادة الله نوعان:
1) إرادة كونية تعني المشيئة يقع بها المراد ولايلزم أن يكون محبوبا) المعاصي , الطاعات. يكون فيما يحب ومالايحب وكل مايكون غير محبوب إلى الله فهي إرادة كونية.
2) إرادة شرعية (لا يلزم بها وقوع المراد ولا يكون فيها إلا محبوبا لله مثال: (والله يريد أن يتوب عليكم) لو كانت كونية لكان الله تاب على الناس كلهم.
• الميزان اللارادة الشرعية:
أن يحل محلها المحبة (المحبة والإرادة الشرعية بمعنى واحد)
والمشيئة والإرادة كونية بمعنى واحد.
(كفر أبي لهب) مراد الكونية (لأنه يبغضه)
(إيمان أبي بكر) مراد بالإرادتين.
• مراد الله تابع لحكمته (وما تشاؤن إلا أن يشاء الله إن الله كان عليما حكيما)
• الحكمة الغائية: هي غاية الشئ وثمرته (الثمرة من الطاعات الحسنات)
• الحكمة الصورية (تبقى على الوجه المعين (الواجب في الزكاة نصف العشر) .. دفع السوء.
محبة الله تتعلق بالأشخاص كالمتقين وما شابه ذلك وتتعلق بالأعمال (أي العمل أحب إلى الله) وتتعلق بالأماكن (أحب البقاع إلى الله مساجدها)
• يوصف الله بالرضا والكراهة. الرضا الصفة واحدة لكن فصلناها رضا الأعمال ورضا العاملين.
• قسم العلماء الإرادة نوعين حتى لا يقال إن الذي يكرهه الله لا يريدة.
• أن المحبة ثابته من الله للعبد ومن العبد لله والسبب الوحيد للمحبة اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم.
• القاسط: الجائر.
• المقسط: رافع الجور (العادل)
• الإحسان: أكمل من العدل. في معاملة الخالق (أن تعبد الله كأنك تراه) وفي معاملة الخلق (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه).
• أيهما أعلى الخلة أم المحبة؟
• الذين يقولون أن أبراهيم خليل الله ومحمد حبيب الله اخطأوا فالرسول ابراهيم أخلاء لله.
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[24 - 05 - 09, 05:20 ص]ـ
- معنى رضوا عنه: عملوا له وطلبوا في رضاه.
- الغضب: أن الله موصوف بالغضب على من يستحقه.
- وجه الله صفة من صفاته (صفة خبرية) حقيقية قائمة.
- الضابط في الصفات الخبرية المحضة (الوجه \ اليد) العقل لا يدركها ولولا أن الله لم يخبرنا لما عرفنا.
1) بل يداه مبسوطتان (كريمتان) كثيرة العطاء في الليل والنهار.
2) (عظيمتان) (والسموات مطويات بيمينه).
3) (اثنتان) (وكلتا يديه يمين) من اليمن أي البركة.وقال الرسول كذلك لكي لا يتوهم الواهم أن الشمال يقتضي نقصها ونثبت بأن لله شمال.
¥