ـ[أم الفرسان]ــــــــ[15 - 08 - 10, 12:36 ص]ـ
كلمات راقية ... كل الشكر لك أخيتي ... وزادك الله عزاً
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[15 - 08 - 10, 05:58 م]ـ
الأخوات الفاضلات المباركات
الطبيبة أم منيب
أمّ الفرسان
بارك الله فيكنّ، وأجزلَ لكنّ الخيرَ والمثوبة ..
{و ملكتانِ أنتما رغم أنوفهم} ..
ـ[ام سلمان الجزائرية]ــــــــ[15 - 08 - 10, 07:08 م]ـ
جزاك الله خيرا اختي الطويلبة
و ثبتنا الله و اياكن على دينه
ـ[أم عمير السلفية]ــــــــ[16 - 08 - 10, 01:46 ص]ـ
بارك الله فيكم
للرفع
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[17 - 08 - 10, 04:32 ص]ـ
أختايَ الكريمتان الفاضلتان
أم سلمان الجزائريّة
أم عمير السّلفيّة ..
جزاكما الله خيرا، وأجزل الله لكنّ الخيرَ والمثوبة ..
و {ملكتانِ أنتما رغما أنوفهم}
http://s47.radikal.ru/i117/0908/50/c5b3386496f8.jpg
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[17 - 08 - 10, 05:17 ص]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/PicExportError ملكة أنا رغم أنفكم
أقولها وتقولها غيري كثيرات!!
(ملكة أنا)
أتبختر وأدوس بقدماي على أنف كل متبجح ناعق ينازعني مملكتي!
على أنف كل ساقطة تافهة تنادي بحريتي المزعومة؛
لينتهي بها الحال امامة في الصلاة للرجال!
تنادي بحريتي المظلومة؛ كذبت وكذبوا بل خابوا وخسئوا
(فأنا الملكة على عرشي)
وهبني الله جل وعلا مملكة دعائمها الحب والوئام، رعاياها من ينهلون عذب الإيمان والإسلام
مملكة تمنحني السعادة الحقيقة، وليست الزائفة.
وطريقا ممهده إلى جنان ربي فأسارع بالخطوات بالأعمال الصالحات
(وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين)
ملكة انا لزوجي محبه في بحر حبه بكل جدارة مبحرة مجدافي الطهارة والعفة ,,
اللقمة تأتي إلى فمي يضعها لي بكسبه وعمل يديه وعرق جبينه فتكون له صدقه كما قال عليه الصلاة والسلام
(واللقمة تضعها في في زوجتك صدقه)
فآكلها هنيئا مريئا؛ أتقوى بها على عبادة ربي لا أذل لسواه، ولا أذرف دموعي إلا من خشيته.
تتدفق علي الأشعار وكلمات الحب والحنان من زوجي الحبيب، الذي ملك قلبي وعقلي بعد حب ربي ونبيي فأفوز برضاه، وأيما فوز؟!
قال عليه الصلاة والسلام
(أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض قيل لها ادخلي من أي أبواب الجنة شئتِ)
الله اكبر!
سعادة تنتظرني؛ عشتها في دنياي، وتنتظرني بإذن ربي ومنه وفضله في الآخرة!
على رؤوس الخلائق أتوَّج انا؛ لأدخل من أي أبواب الجنة!
بشرّني نبيي عليه الصلاة والسلام
(اذا صلت المراة فرضها وصامت شهرها واطاعت زوجها قيل لها ادخلي أي ابواب الجنة الثمانية شئتِ) ..
تغبطني بل تحسدني عليها كثيرات وكثيرات محرومات!
للتعاسة والشقاء أسيرات!
يحاولون إخراجي من مملكتي ... !!
فنادوا بقيادة السيارة؛ لأختنق بدخان السيارات بعد أن كنت أنعم بأزكى وأزهى العطورات!!
فهل من المعقول أن أجلس أنا خلف مقود السيارة؟!!
لا والله ماخلقني ربي للمهانة بل جعلني ملكة مصانة
{وقرن في بيوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهلية الأولى}
وحتى إن اضطررت للخروج؛ فان خروجي بتاج الوقار حجابي الكامل لي مهابه وبعد ذكر ربي ضد أعين الذئاب حصانه
قادت سيارة، وقفت أمام إشارة، بشعر مكشوف وعينان تغطيها نظارة، نظر إليها كل ذئب حتى عامل النظافة!!
كالحلوى المكشوفة اشتهوها ليلفظوها دون ندامة،
قادت غيري السيارة ووأدت حياء وتركت مملكة وكرامة، وتساوت مع رجل فما ربحت غير حسرات وآهات وندامة،
قالوا متشدقين متبجحين: " بأنني ومثيلاتي يجب أن تكون لنا قيادات فنادوا بانتخابات "
، وهنا تعالت مني الضّحكات، يوم أن تذكرت تلك الرسائل التي تأتيني من أزواج وزوجات وفشلهم في حل المشكلات فشلت الزوجة أن تتعامل مع زوجها فرد واحد فبالله أسألكم كيف ستنجح مع عدد الرجال؟!!
بأي نجاح موهوم تمني نفسها وهي تجلس حول طاولة تناقش فلان وتقنع فلان وهي فشلت في التعامل مع زوجها وتفهم رغباته وإرضائه،
وهي فشلت مع ابنتها وخسرت ثقتها وصداقتها؛ حتى ذهبت تبحث عن صديق أو صديقة. كما ذهب أخوها يبحث عن الصديقة والعشيقة قد تقول ناعقة (أنها في تربية أسرتها وتنشئتهم ناجحة وتملك من القدرات أن تكون في الانتخابات وهنا أقول لها
خدعوك فقالوا:
أنت بدر الدجى فلا تحجبيه ... بقتام يصد نور البهاء
اكشفي وجهك الجميل وغني ... انما السعد في ليال الغناء
يا دعاة التغريب إنا أناس ... قد رفعنا جباهنا للسماء
عزنا بالإله والفخر فينا ... بالنبي الكريم والانبياء
نداء عاجل أوجهه لكل ملكة ...
" حافظي على مملكتك ويكفيك فخراً أن تفتح لك أبواب الجنة الثمانية يوم تموتين، وزوجك عنك راض " ..
فبشراك يوم تتوجين ملكة على سائر الخلائق يوم القيامة فأنت ملكة قرن الله
عز وجل رضاك بعد التوحيد {
وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً}
وندائي ايضا لكل اب وزوج واخ وولي أن يساعد هذه الملكة،
ويقف بجانبها ويؤازرها بما يمنحه لها من حب وحنان وعون على طاعة الله وثبات .. ..
وختاما لا تتركوني من صالح دعاكم \\
http://www.islamup.com/download.php?img=77700
{ ملكة أنا رغم أنفكم}
وكتبتها الداعية المسلمة الغالية:
سميرة أمين حفظها الله وبارك فيها- ..
¥