تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عَامِّيَّةُ]ــــــــ[18 - 10 - 09, 09:51 م]ـ

http://www.muslma1.net/vb/showpost.php?p=362004&postcount=1

يحاولون صدك عن الاستقامة؟ ادخلى

ـ[المتقدمة]ــــــــ[18 - 10 - 09, 09:58 م]ـ

ما شاء الله، اللهم زد وبارك.

ـ[ام الخطاب رشا]ــــــــ[18 - 10 - 09, 10:03 م]ـ

قصة فيها طرفة وعبره

قال لي زوجي ان احد مشايخنا حفظهم الله جميعا اخبره

ان احدى الطالبات في الكلية جائت اليه تبكي وتشكوا اهلها

وذلك انها ارادت ان تنتقب فقامت عليها حملة شنيعة من والدها ووالدتها

وكان اهم عذر عند والدتها انك كيف ستتزوجين اذا انتقبت وكيف سيراك الناس ليخطبوك

عاندت هذه الاخت اهلها

فجائت الى الشيخ (وشيخنا هذا حفظه الله اعمى لا يبصر) جائت الى الشيخ بعد فترة وبها من الالام شئ كثير من شدة الضرب الذي حصل لها

فقال لها الشيخ ما بك قالت عاندتهم وحصل ما حصل ووالدي هددني بطلاق امي اذا انتقبت والبيت نار مستعرة علي

(يا اخوات ترى والله القصة حقيقية وليست خيال وليست مع كافرين)

فقال لها الشيخ يا بنيه لك اجر النقاب ولا تلبسيه الان فتتفكك الاسره بطلاق ابيك لامك

فقالت للشيخ ما جئتك لتقول لي هذا سالبسه والي يصير يصير

يقول الشيخ حفظه الله وهنا العجيبه

جائت الي الطالبه بعد اسبوعين جائت ومعها حلوى للشيخ فقال لها خيرا ان شاء الله

فقالت جئت ابشرك ياشيخ لبست النقاب وتحديتهم فجائني شاب فخطبني وهذا حلوان الخطوبه

ووالدتي الان تجتهد على اخواتي ليلبسن النقاب

وحقيقة مثل هذه القصه لولا ان الشيخ حفظه الله حصلت معه ما صدقتها

ـ[محبة الفردوس]ــــــــ[19 - 10 - 09, 05:13 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... هذه قصة قراتها في أحد المنتديات التي تستضيف أحد الشيوخ المشهورين وهي قصة مع النقاب لفتاة ترويها بنفسها من خلال ذلك المنتدى ... أترككم مع قصة الصمود والرباط من أرض الرباط الحبيبة فلسطين ..... تقول الفتاة ....

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة و السلام على سيدنا محمد ...

في مشاركتي هذه سأتحدث باذن الله عن أمرين .. ألا وهما: كيف لبست النقاب ... والأمر الاخر هو عرض لبعض المواقف التي تحدث معي كمنتقبة على الحواجز الاسرائيلية مع الجنود ..

أبدأ بقصتي مع النقاب ..

كنت فتاة عادية ككل الفتيات ... غارقة في بحور الاغاني الماجنة .. والمسلسلات الهادمة .. حتى من الله عز وجل علي بأن أخرجني من كل ما كنت فيه .. وعرفني طريق المسجد .. وأحاطني بالصحبة الصالحة ..

كنت أدخل الى شبكة الانترنت كثيرا ... فتطرق مسامعي عبارات "النقاب فرض " .. "السفور حرام" .. فكان رد فعلي على مثل هذا هو النفور وعدم الرغبة بسماع المزيد .. وكل ردي كان "هذا تشدد " "كيف سندعو الناس الى طريق الله ونحن نتلثم بهذه القطع السوداء" ..

بقيت مصرة على موقفي بعدم الرغبة في سماع المزيد ... حتى يسر الله لي أن أقرأ "على ما أذكر" الجزء الثالث من كتاب عودة الحجاب للشيخ المقدم ..

لا أدري كانت صدمة كبيرة لي وقتها .. فهذه الأدلة واضحة لا مجال فيها للشك .. حاصرتني تلك الأدلة التي كنت أصم اذاني عن سماعها .. حاصرتني أقوال المفسرين .. أقوال الائمة والعلماء ..

أذكر أنني كنت أقف أمام المراة واطيل النظر متخيلة شكلي بنقاب .. غير أنني أبعثر كل هذه الافكار واهرب منها .. فقد كانت فكرة النقاب فكرة جديدة جدا علي .. لم أفكر بها من قبل .. ولم اتصور في يوم انني سأكون أول منتقبة في العائلة عندنا .. بدا الامر صعبا او حتى مستحيلا ...

لكني لم أستطع في لحظة ان اقنع نفسي بالعكس .. أن اقنع نفسي بان النقاب ليس فريضة ..

كان لا بد من المواجهة ... مع نفسي أولا ..

كان لا بد من الاستسلام لأمر الله عز وجل .. كان لا بد من السمع والطاعة ى

وجاءت اللحظة الحاسمة .. سأنطق بها .. سأوجه بها أهلي

كنت اعلم انهم سيرفضون .. ولكن لم يخطر ببالي ان حجم الرفض سيصل الى ما وصل اليه ..

أخبرت امي .. فانتقع وجهها احمرارا وغضبا .. وصرخت بي:"أنت مجنونة؟؟ ماذا سيقول الناس عنا؟؟ دراستك؟؟ جامعتك؟؟ شغلك غدا؟؟ بلاش تشدد!! غيري هذه الفكرة تماما "

حاولت ان اقنعها بالنقاش .. "طيب نتناقش يا امي .. أعرض لك افكاري ولماذا اقتنعت " ... فيأتي الرد:" لا مجال للنقاش ... هذه فكرة منتهية وغير قابلة للنقاش .. "

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير