([93]) رواه الحافظ ابن عبد البر رحمه الله في الجامع بتحقيق الزهيري برقم (2206) (ص:1123).
([94]) أخرجه الإمام أحمد والبخاري ومسلم -رحمهم الله- من حديث أبي هريرة رضي الله عنه وفيه: (من سخط الله).
([95]) من محاضرة حلية طالب العلم ألقيت في قاعة المحاضرات بالجامعة الإسلامية بتاريخ 16/ 11/1412هـ.
([96]) متفق عليه من حديث علي رضي الله عنه.
([97]) أخرجه الإمام أبو داود (2718)، والإمام الدارمي (2/ 229) والإمام أحمد (3/ 114) وغيرهم من حديث أنس رضي الله عنه، وصححه الالباني رحمه الله في الإرواء، برقم (2221).
([98]) متفق عليه من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه.
([99]) لم يذكر الشيخ -حفظه الله- هنا الحالة الثالثة، وهي: إذا تساوت الرغبتان، لكن بسطها في مسألة حكم طلب العلم وتولي الولايات الشرعية: كالتدريس والقضاء والفتيا والإمامة وغيرها في نحو عشر صفحات في درس البلوغ عند شرح حديث عثمان بن أبي العاص: (يا رسول الله إجعلني إمام قومي .. ) الحديث في الشريط رقم (10) من كتاب الصلاة.
([100]) مستفاد باختصار من شرح حديث أنس في البلوغ، وحديث مالك بن الحويرث في شرح عمدة الأحكام، للشيخ محمد.
([101]) متفق عليه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.
([102]) تقدم (ص:114).
([103]) من محاضرة الوصايا الذهبية للشيخ، ألقيت بتأريخ 10/ 1/1411هـ بجدة.
([104]) من دروس شرح عمدة الأحكام - الشريط رقم 154.
([105]) رواه ابن ماجة، وصححه الشيخ ناصر الدين رحمه الله في صحيح الترغيب والترهيب، (ج1، ص:47).
([106]) رواه الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
([107]) عن الزهري قال: (كان أبوسلمة يماري ابن عباس، فحرم بذلك علماً كثيراً). مختصر جامع بيان العلم (ص:65)، وتذكرة السامع والمتكلم في آداب العالِم والمتعلم، لابن جماعة -رحمة الله على الجميع- (ص:171).
([108]) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (مكثت سنتين أريد أن أسأل عمر عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما يمنعني إلا مهابته، فسألته، فقال: هما حفصة، وعائشة). رواه البزار والطبراني، وقال السيوطي: سنده صحيح. فتح القدير (1/ 14، 5/ 251).
([109]) من دروس شرح عمدة الأحكام، للشيخ محمد -كتاب الحج- أسئلة الشريط رقم (140).
([110]) من درس شرح عمدة الأحكام -أسئلة الشريط رقم (139).
([111]) حديث هزال رضي الله عنه رواه الإمام أبو داود -رحمه الله-، والإمام النسائي وغيرهما، وخلاصته أنه قال له: ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بما صنعت، لعله يستغفر لك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم (لو سترته بثوبك كان خيراً لك).
([112]) أخرجه الإمام الطبراني رحمه الله من حديث عوف بن مالك الأشجعي، وقال الهيثمي: فيه عبد الحميد بن إبراهيم وثقه ابن حبان وهو ضعيف، وفيه جماعة لم أعرفهم. اهـ. مختصراً من: إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة (1/ 348) للشيخ الفاضل حمود التويجري رحمه الله.
([113]) باختصار من دروس شرح بلوغ المرام، للشيخ محمد -باب قضاء الحاجة-.
([114]) متفق عليه، ومثله وبمعناه أيضاً عن أنس رضي الله عنه، والمغيرة، وغيرهما ..
([115]) أخرجه الإمام ابن أبي شيبة رحمه الله في المصنف (6/ 213).
([116]) من دروس شرح عمدة الأحكام، للشيخ محمد -أحسن الله له الختام-.
([117]) رواه الإمام الترمذي، والإمام ابن ماجة رحمهما الله، وصححه الشيخ ناصر الدين في المشكاة برقم (5087).
([118]) الذخيرة لابن بسام، ووفيات الأعيان لابن خلكان (1/ 304) نقلاً عن قواعد في التعامل مع العلماء، للشيخ عبد الرحمن اللويحق (ص:95)، وأوردها في الديباج المذهب (ص:160).
([119]) رواه الإمام أحمد رحمه الله، والأربعة من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه، وهو في صحيح الجامع.
([120]) ذكرها الحافظ ابن عبد البر في التمهيد، وعنه الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء (8/ 114) -رحمة الله عليهما-.
([121]) راجع العواصم من القواصم، للقاضي أبي بكر بن العربي رحمه الله، هامش (ص: 76) بتحقيق الشيخ محب الدين الخطيب رحمه الله.
([122]) (بتصرف) من محاضرة وصايا لطالب العلم وأسئلة درس التفسير، الشريط رقم (9).
¥