تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أريد مساعدة -فضلا لا أمرا-؟؟؟؟]

ـ[ذات حجر]ــــــــ[19 - 11 - 09, 02:26 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أخواتي ..

أريد اسم منظومة في الفقه (واحدة) تجمع أقوال المذاهب الأربعة جميعًا ..

وأشكركم من أعماق قلبي ...

ـ[أم الخطاب]ــــــــ[19 - 11 - 09, 05:04 ص]ـ

منظومة السبل السوية لفقه السنن المروية، للشيخ حافظ الحكمي.

http://www.saaid.net/book/open.php?cat=4&book=2554

نظم اختيارات شيخ الإسلام، لشيخ ابن سحمان.

http://www.saaid.net/book/open.php?cat=4&book=2282

ـ[أم الخطاب]ــــــــ[19 - 11 - 09, 05:08 ص]ـ

منظومة القواعد الفقهية للعلامة السعدي رحمه الله .. أداء الشليمي (بالصوت)

هنا ( http://sahab.net/forums/attachment.php?attachmentid=5123&d=1100285910)

ـ[أم الخطاب]ــــــــ[19 - 11 - 09, 05:09 ص]ـ

علم أصول الفقة

تسهيل الطرقات في نظم الورقات

http://www.sharee3a.com/vb/attachment.php?attachme ntid=98&d=1153782460 (http://www.sharee3a.com/vb/attachment.php?attachmentid=98&d=1153782460)

المادة الصوتية

http://www.khayma.com/tajweed/taha/waraqat.rm (http://www.khayma.com/tajweed/taha/waraqat.rm)

ـ[أم الخطاب]ــــــــ[19 - 11 - 09, 05:20 ص]ـ

منظومة في أصول الفقة نظم العلامة محمد ابن صالح العثيمين رحمه الله

الْحُمْدُ لِلَّهِ الْمُعِيدِ المُبْدِي = مُعْطِي النَّوَالَ كُلَّ مَنْ يَسْتجْدِي

مُثَبِّتِ الْأَحْكَامَ بِالْأُصُولِ = مُعِينِ مَنْ يَصبُو إِلَى الوُصُولِ

ثُمَّ الصَّلاةُ مَعْ سَلَامٍ قَدْ أُتِمّ = عَلَى الَّذِي أُعْطِيَ جَوَامِعَ الْكَلِمْ

مُحَمَّدِ الْمَبْعُوثِ رَحْمَةَ الْوَرَى = وَخَيْرِ هادٍ لِجَمِيعِ مَنْ دَرَى

وَبَعْدُ فَالْعِلْمُ بُحُورٌ زَاخِِرَهْ = لَنْ يَبْلُغَ الْكَادِحُ فِيهِ آخِرَهْ

لَكِنَّ فِي أُصُولِهِ تَسْهِيلَا = لنَيْلِهِ فَاحْرِصْ تَجِدْ سَبِيلَا

اِغْتَنِمِ الْقَوَاعِدَ الْأُصُولَا = فَمَنْ تَفُتْهُ يُحْرَمُ الوُصُولَا

وَهَاكَ مِنْ هَذِي الْأُصُولِ جُمَلَا = أَرْجُو بِهَا عَالِ الْجِنَانِ نُزُلَا

قَوَاعِدَ مِنْ قَوْلِ أَهْلِ الْعِلْمِ = وَلَيْسَ لِي فِيهَا سِوَى ذَا النَّظْمِ

الدِّينُ جَاءَ لِسَعَادَةِ الْبَشَرْ = وَلِانْتِفَاءِ الشَّرِّ عَنْهُمْ والضَّرَرْ

فَكُلُّ أمْرٍ نَافِعٍ قَدْ شَرَعَهْ = وكُلُّ مَا يَضُرُّنَا قَدْ مَنَعَهْ

ومَعْ تَساوِي ضَرَرٍ وَمَنْفَعَهْ = يَكُونُ مَمْنُوعًا لِدَرْءِ الْمَفْسَدَهْ

وَكُلُّ مَا كَلفَهُ قَدْ يُسِّرا = مِنْ أَصْلِهِ وعِندَ عارضٍ طَرَا

فَاجْلِبْ لِتَيْسِيرٍ بِكُلِّ ذِي شَطَطْ = فَلَيْسَ فِي الدِّينِ الْحَنِيفِ مِنْ شَطَطْ

وَمَا اسْتَطَعْتَ افعَلْ مِنَ الْمَأْمُورِ = وَاجْتَنِبْ الكُلَّ مِنَ الْمَحْظُورِ

وَالشَّرْعُ لَا يَلْزِمُ قَبْلَ العِلْمِ = دَلِيلُهُ فِعلُ الْمُسِيءِ فَافْهَمِ

لَكِنْ إِذَا فَرَّطْتَ فِي التَّعَلُّمْ = فَذَا مَحلُّ نَظرٍ فَلْتَعْلَمْ

وَكُلُّ مَمْنُوعٍ فَلِلضَّرُورَةِ = يُبَاحُ والْمَكْرُوهُ عِندَ الحَاجَةِ

لَكِنَّ مَا حُرِّمَ لِلذَّريعَةِ = يَجُوزُ لِلْحَاجَةِ كَالعَرِيَّةِ

ومَا نُهِيَ عَنهُ مِنَ التَّعَبُّدِ = أَوْ غَيْرِهِ أَفْسِدْهُ لا تَرَدَّدِ

فَكُلُّ نَهِيٍ عَادَ لِلذَّوَاتِ = أَوْ لِلشُّرُوطِ مُفْسِدًا سَيَاتِي

وَإِنْ يَعُدْ لِخَارِجٍ كَالْعِمَّهْ = فَلَنْ يَضِيرَ فَافْهَمنَّ العِلَّهْ

وَالْأَصْلُ فِي الْأَشْيَاءِ حِلٌّ وَامنَعِ = عِبَادَةً إِلَّا بِإِذْنِ الشَّارِعِ

فَإنْ يَقَعْ فِي الْحُكْمِ شَكٌّ فَارْجَعِ = لِلْأَصْلِ فِي النَّوْعَيْنِ ثُمَّ اتَّبِعِ

وَالْأَصْلُ أنَّ الْأَمْرَ وَالنَّهْيَ حُتِمْ = إِلَّا إِذَا النَّدْبُ أَوْ الكُرْهُ عُلِمْ

وَكُلُّ مَا رُتِّبَ فِيهِ الفَضْلُ = مِنْ غَيرِ أَمْرٍ فَهْوَ نَدْبٌ يَجْلُو

وَكُلُّ فِعْلٍ لِلنَّبِيِّ جُرِّدَا = عَنْ أَمْرِهِ فَغَيرُ وَاجِبٍ بَدَا

وَإِنْ يكُنْ مُبيِّنًا لِأْمْرِ = فَالْحُكمُ فِيهِ حُكمُ ذَاكَ الْأَمْرِ

وقَدِّمِ الْأَعْلَى لَدَى التَّزَاحُمِ = فِي صَالِحٍ والعَكْسُ فِي الْمَظَالِمِ

وَادْفَعْ خَفِيفَ الضَّرَرَيْنِ بِالْأَخَفّ = وَخُذْ بِعَالِي الفَاضِلَيْنِ لَا تَخَفْ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير