تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[14 - 12 - 09, 02:30 م]ـ

حاشية:

ــــــــــــــــــــ

(1) من عجائب الاتفاقات: أنني بعد أن كتبت هذه العبارة مباشرةً إذ بأختنا "الجُمَّان "ترسل لي على برنامج المحادثة (علامتي استفهام) فجأةً .. !!

أخذتني الدهشة وقلت: بسم الله ويكأنَّها عرفت أنني أكتبُ رداً وأذكر اسمها فيه!! وكأني بها تسأل لم هذا؟!! فقلت: سبحان الله!!

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[14 - 12 - 09, 04:01 م]ـ

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 2 (الأعضاء 2 والزوار 0)

طويلبة علم حنبلية*

..........................

ينتابني شعورٌ مَلِح أنَّ هذا العضو المتخفي: هي السَّلفيَّة النَّجدِيَّة، فهل أنا مصيبة في هذا أو لا؟!! ...... :)

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[06 - 01 - 10, 08:26 ص]ـ

يرفع ~

ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[06 - 01 - 10, 08:15 م]ـ

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 2 (الأعضاء 2 والزوار 0)

طويلبة علم حنبلية*

..........................

ينتابني شعورٌ مَلِح أنَّ هذا العضو المتخفي: هي السَّلفيَّة النَّجدِيَّة، فهل أنا مصيبة في هذا أو لا؟!! ...... :)

ربما، لمَ لا!

لأني أدخل متحمسة أريد التعقيب فأنت كأنك تتكلمين عن أبي واعتزازي به، بيد أني أحجم عن ذلك مراعاة لمن حُرمت من الأب، فأخرج!

وعلى رأسهن الأخت الكريمة (أم ديمة) ..

فأنا أفتخر بأبي أشد الفخر من شيم أفعاله ورفعة أخلاقه، وهو معروف بين المجالس (بالطيب والكرم والشجاعة) ليس بالتجارة ولا بأشياء أخرى من أمور الدنيا، وكذلك هو مشهور من شهرة أبيه - جدي رحمه الله - الذي لا يثني ركبته من كثرة حضور الناس لديوانه، وأبي - حفظه الله - به صفات كثيرة منه ..

وأعتذر عن الإكمال وتوضيح مشاعري تجاه أبي، مداراة لمشاعر أخواتي الغاليات ..

ـ[أم ديمة]ــــــــ[08 - 01 - 10, 11:12 م]ـ

لا على العكس ياحبيبة فأنا أعجب بالفتاة التي تفخر بذويها وأنا كذلك -صراحة- ممن يفخر بأخوتي (حفظهم الله وأطال أعمارهم على طاعة)) ..

متعكم الله بطول عمر آبائكم وحسن خواتيمهم،،ورزقنا وإياكم برهم.

ـ[أم عبد الرحمن الأثرية]ــــــــ[25 - 08 - 10, 07:37 م]ـ

البنت عزها عند ابيها * وان مات ابوها عزها وين تلقاه

وين؟؟؟! أين؟!؟؟

نسأل الله أن يقر أعيننا بذوينا وأن يقر أعينهم بنا وأن يوفقنا لبرهم والإحسان إليهم قبل مماتهم ..

فكم نحن مقصّرون معهم!!.

ـ[جورية عمر]ــــــــ[26 - 08 - 10, 08:12 ص]ـ

يقول العلمانيون وصفا للمراة

انها متاع منقول

وهذا كلام ماخوذ من النظريه القصريه في علم الاجتماع

ونحن لانقول بذلك ولكن المراة في عقيدتنا كما قيدتها الشريعه

انها في عنق الاب بالحسب والنسب

وهي في كنف الزوج بالنسب فقط

فالاب وصي وهي ترثه منفرده كامل الميراث

ومع اخوات لها بالثلث مشاركه

ومن الزوج فانه ميراثها يقل حتى الثمن

ولكن يبقى هناك امر مهم

ان الزوج له عليها فضل التعفف والاحصان

الامر الذي كاد ان يوجب عليها السجود له غير انه لايسجد الا لله

ومقوله عزتها فين

في دينها فقط

فالاب عاصم لها

والزوج معف لها

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[26 - 08 - 10, 02:13 م]ـ

قالت الجوريّة: عزُّ المرأة في دينها فقط ..

لا شكّ أنّ في الدّين الإسلاميّ عزّاً ورفعةً ومكانة لا تنالها المرأة في غيره ..

ولكن ..

ولله العزة ولرسوله .. لا علاقة لما ذكرت أختنا بهذه الآية، فالأخت الفاضلة ما قصدت العزة المطلقة،

وإنما هي تقصد الدور والمسئولية المنوطة على الوالد إذ هو بمثابة الراعي والحامي للبنت، فيبعد عنها الذل ويحفظها من الأذى؛ -

وفي هذا عزٌّ لها ورفعة.

لو قلنا:

" المرأة عزّها في دينها وعندَ أبيها وعندَ زوجها!

ما المشكلة؟! ..

ناهيكم عن أنّ الوالدين والزّوج هم في الغالب خيرُ معين للمرأة على التزامها بشرائع دينها،

وقيامها بواجباتها الدينية على أكمل وجه!

ـ[أم عبد الرحمن الأثرية]ــــــــ[26 - 08 - 10, 02:24 م]ـ

لو قلنا:" المرأة عزّها في دينها وعندَ أبيها وعندَ زوجها!! ما المشكلة؟! ..

لا مشكلة أبدا!!!

ولكن هذا لا يعني أنها بوفاتهم ستكون ذليلة مهانة!!!

لا ... هي عزيزة بالإسلام على كلّ حال وبوالديها وزوجها إن كانوا يعينونها على التزام الشّريعة وويأخذون بيدها في هذا المسير ...

ـ[جورية عمر]ــــــــ[26 - 08 - 10, 05:09 م]ـ

هل كان لمريم ام عيسى عليه السلام اب ام لها ام ام كان لها زوج

ام هل ضامت وذلت

العزة كلمة تطلق على اليتيم ايضا

فقد كان رسول الله عزيزا مكرما وهو طفل يتيم

بل عزيزا كريما وهو بلا ملك ولا سلطان ولا جاه

وكان نبي الله يوسف عزيزا كريما وهو المباع بثمن بخس

نعم عزة المراة بالاسلام

فمن هان عليه الله فماله من مكرم

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[28 - 08 - 10, 02:50 ص]ـ

جزاكِ اللّه أختنا (جوريّة عمر) ..

لكن ليتكِ أعملتِ مقاصدكِ الحسنةَ لفهم ما تقصدُ أختُك!

المرأة ما دامت مسلمةً؛ فهي عزيزةٌ عزيزة، لا ينكرُ هذا إلا ضعيفُ القلبِ والعقل!

لكنّها تنالُ شيئاً من التّكريمِ والحماية والصّيانة في ظلِّ زوجِها وأبيها.

(لن أقول عزّة حتى لا تعيدي عليَّ ما أعدتِه مراراً؛ مع أنّ هذه الحماية والصّيانة تجعلها عزيزة في عيونِ الأغرابِ كريمةً بنظرهم؛

إذ يجدونَ لها ناصراً ومعيناً؛ يلازمها في حِلّها وارتحالها) ..

حنانيكِ على أختكِ يا كريمة؛ فهي ترى ما ترَيْنَ، وتوافقُكِ الرّأيَ؛ إلاّ أنّها ترى أنّ المرأةَ المسلمةَ العزيزةَ أصلاً بإسلامها (لا أخالفك)!

تراها محفوظةً كريمةً في ظلِّ زوجها وأبيها كذلك، وهذا ما يدعوها لأن تكونَ كريمةً عزيزةً في نفسها وفي عيون الأغراب حولها!

اللّهم رحمةً من عندك

:)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير