تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم البخاري]ــــــــ[06 - 02 - 10, 05:06 ص]ـ

هدية ونعم الهدية

من اخت نجدية حنبلية

الى السلفية روميصية

وهي في قمة النصح والحيوية

ألا يوجد لديك هدية من ذات الخمار ..... لأختك أم البخاري

كثير الذنور والأوزار

ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[21 - 05 - 10, 10:59 م]ـ

أفتقدُ مشاركاتكِ، فمنذ فترة لم أرد عليكِ!

يسَّر الله أموركِ، وسهَّل دروبكِ.

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[21 - 05 - 10, 11:20 م]ـ

أفتقدُ مشاركاتكِ

لست وحدكِ

غير أني أسأل الله أن يوفقها وأن يعينها على ما هي فيه، وألا يذهب عناؤها عبثاً

وأوقن أن لها من دعائك حظاً وافراً

ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[22 - 05 - 10, 02:28 ص]ـ

آمين آمين.

واهمسي في أذنها (النجدية تقول: لا تطيلي البَين).

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[22 - 05 - 10, 12:35 م]ـ

آمين آمين.

واهمسي في أذنها (النجدية تقول: لا تطيلي البَين).

همستُ في شاشة جوالها ... أينفع؟:)

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[22 - 05 - 10, 04:56 م]ـ

بلغتها الهمسة فأجابت قائلةً؛ بل كاتبةً:

اهمسي في أذنها والأخوات واحدةً تلو الأخرى:

"قاسمتكن الحب من ينبوعه الصافي فقمت أنشد أشواقي وألطافي

عفواً لكن الله قد أحببت طلعتكن لأنها ذكرتني سير أسلافي

يكفي محياكن أن القلب يعمره من حبكم [1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&p=1289465#_ftn1) ولدي أضعاف أضعافِ

ما أنصفتكن القوافي وهي عاجزة وعذرها أنها في عصر إنصافِ! "


ثم أردفت لي طالبةً أن ألمح لك: "همسنا في جميع الآذان حتى لا نكون من المتناجين دون ثالث:) "

[1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&p=1289465#_ftnref1) كذا في الأصل، ولعل الصواب: من حبكن.

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[24 - 05 - 10, 10:56 م]ـ
أفتقدُ مشاركاتكِ، فمنذ فترة لم أرد عليكِ!

يسَّر الله أموركِ، وسهَّل دروبكِ.

اللهم آمين ..

الله يعلم كم أنا مشتااقة لك والأخوات ولبيتي الثاني:
" الملتقى المهيب "
لكن هي المشاغل-عفا الله عنها وسامحها-
تلجمنا وتقيّدنا تقييداً شديدا والله المستعان: (
خذنَ منّي هذه الأبيات وتذكرنني بها إلى أن ألتقيكن:

إن نفترق فقلوبنا سيضمها
بيت على سحب الإخاء كبير

وإذا المشاغل كممت أفواهنا

فسكوتنا بين القلوب سفير

بالود نختصر المسافة بيننا
فالدرب بين الخافقين قصير
والبعد حين نحب لا معنى له
والكون حين نحب جد صغير

..............................

اعذرنني يا أخواتي ولا تنسينني من دعائكن،

والمعذرة على هذا الإيجاز؛ فقد كتبت هذه الكليمات
وأنا في زيارة أخويّة لبيت غاليتنا الرميصاء السلفية - البيت العامر؛
استأذنتها لأطمئنكن على حال أختكن ..

ولأسألكن الدعاء لي بالتوفيق والسداد ..

بوركتن ..

والسلام ..

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[06 - 08 - 10, 06:49 م]ـ
يا أختاه: أتريدينني أن آمن مكر الله ولا أخافه وقد خاف الأنبياء من قبلي؟
يا أخيّة، أمن مكر الله يعني: الاسترسال على المعاصي، اتّكالاً على عفو الله، وهذا نعوذ بالله منه،
ونسأله أن يجنّبنا إيّاه إذ هو عند بعض السّلف كبيرة من الكبائر!
والآية التي وردت في سورة الأعراف في ذكر أمن أهل القُرى المكذّبين في قوله تعالى:
{وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ}
ثمّ قوله: {أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتاً ... }
فهو الأمن الناشئ عن تكذيب خبر الرّسول صلّى اللّه عليه وسلّم، وعن الغرور بأنّ دين الشّرك هو الحق؛
فهو أمنٌ ناشئ عن كفر!
والمأمون منه هو وعيد الرّسل إيّاهم، وما أطلق عليه أنّه مكر الله!
لكن المؤمنة الرّضيّة الأريبة تلزم الطاعات، وتتقرّب إلى الله تعالى مولاها- بالأعمال الصّالحات، تحاول بما تسع نفسها تجنّب المعاصي،
وما يعرض حولها من شبهاتٍ وشهوات!
واضعة أمام ناظريها قوله تعالى: {وَمَنْ يَعْمَلْ مِنْ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخَافُ ظُلْماً وَلا هَضْماً}.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير