تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الطبيبه ام منيب]ــــــــ[20 - 05 - 10, 03:23 ص]ـ

سبحان الله

تطيبق السنه أفضل

عندنا في السودان المخالفات في العزاء كثيره أسأل الله ان يوفق الحميع لتركها

ابتداء بالذبائح التي تذبح عند أهل العزاء ومرورا بالنياحه وذكر محاسن الميت بصوت عالي وانتهاء بالحداد اكثر من ثلاثه أيام على غير الزوج

الا من رحم ربي ووفقه

ولكن بحمد الله بدأ تطبيق السنه من أهل السنه وأسأل الله ان تختفي هذه البدع

ـ[أم عبد الكريم]ــــــــ[21 - 05 - 10, 12:27 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون ...

حسبنا الله ونعم الوكيل

ـ[المشتاقة الى الجنان]ــــــــ[21 - 05 - 10, 12:46 م]ـ

انا لله وانا اليه راجعون

لاحول ولا قوة الى بالله

اللهم ردنا اليك ردا جميلا أمين

بارك الله فيك اختي واحسن اليك

ـ[أم رائد مفرح]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:07 ص]ـ

حاملة هم الدعوة

اللهم آمين

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

ـ[أم رائد مفرح]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:08 ص]ـ

أم نور الدين

مشكورة بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

ـ[أم رائد مفرح]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:09 ص]ـ

حفيدة خديجة

نعم الله المستعان

اللهم ردنا إلى الإسلام ردا جميلا

ـ[أم رائد مفرح]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:10 ص]ـ

ام سلمان الجزائرية

جزاك الله خيرا

ـ[أم رائد مفرح]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:11 ص]ـ

(مريم)

الحمد لله حتى نحن أيام عزاء والدي لم نعمل مثلهم ولله الحمد

ـ[أم رائد مفرح]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:12 ص]ـ

طويلبة علم

وجزاك الله خيرا

ومشكورة على الإضافة والتعليق

جعله الله في ميزان حسناتك

ـ[أم رائد مفرح]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:13 ص]ـ

الطبيبه ام منيب

مشكورة بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

او طبقنا السنة ستختفي البدعة بلا شك

ـ[أم رائد مفرح]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:15 ص]ـ

أم عبد الكريم

حسبنا الله ونعم الوكيل

جزاك الله خيرا

وبارك الله فيك

ـ[أم رائد مفرح]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:16 ص]ـ

المشتاقة الى الجنان

وفيك بارك الله وجزاك الله خيرا

ـ[أم عمران السلفية]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:35 ص]ـ

ام رائد أسعدك الله وجزاك خيرا،،

أصبحنا في وقتنا الحاضر نتفادى بعض الزيارات العائلية بسبب الممارسات الخاطئة او البدع وان قدمتي النصح او أنكرتي عليهم نعتوك باالتشدد!! وهذا اقل مايقال ...

موضوعك ذكرني بحلقة حياة إنسان في قناة المجد كانت عن حياة الشيخ ابن عثمين رحمة الله عليه عاش على تطبيق السنة ووصى بتطبيقها بعد مماته، حيث انه اوصى ابناءه رحمه الله ان لايقيمو عزاء خاصة وانه يعلم طبيعة العزاء في وقتنا الحاضر فتكلم أحد ابناءه في البرنامج وقال اخذنا بوصية الوالد ووضعنا ورقة على الباب أنه بناء على وصية الوالد لانستقبل عزاء في البيت، رحمه الله رحمة واسعة

اسال الله ان يردنا اليه ردا جميلا ويثبتنا على دينه وطاعته

.

ـ[أم رائد مفرح]ــــــــ[24 - 05 - 10, 01:12 ص]ـ

أم عمران السلفية

هذا ما هو حاصل بالفعل

بارك الله فيك

ورحم الله شيخنا الفاضل

وجزى الله أبناءه خير الجزاء

ـ[(مريم)]ــــــــ[26 - 05 - 10, 02:51 ص]ـ

جزاك الله خيرا أختي طويلبة علم:

أنا لم أقل "لا يجوز " " أو حرام ....

قلت يسن و و عبارة إيقاد النار قرأتها في كتيب صغير في أحكام الجنائز و للأسف لا يحضرني الآن اسمه و قد قرأته منذ زمن ... و لم أقل أنها حديث ... و أما عن الأصل في السنة فهي في قوله صلى الله عليه و سلم للصحابة اصنعوا لآل جعفر طعاماً ...

صحيح أكون مخطئة في ذكري لهذه العبارة دون توثيق المصدر ... فقد كنا سابقاً نقرأ في هذه الكتيبات الصغيرة و نظن أن الفقه كله فيها، و هي في الغالب تقتصر على رأي فقيه واحد ... يعني المشكلة فينا و ليس في الكتيبات (ابتسامة)

و هذا نقل من كتاب المغني لابن قدامة: مَسْأَلَةٌ؛ قَالَ: (وَلَا بَأْسَ أَنْ يُصْلِحَ لِأَهْلِ الْمَيِّتِ طَعَامًا، يَبْعَثُ بِهِ إلَيْهِمْ، وَلَا يُصْلِحُونَ هُمْ طَعَامًا يُطْعِمُونَ النَّاسَ) وَجُمْلَتُهُ أَنَّهُ يُسْتَحَبُّ إصْلَاحُ طَعَامٍ لِأَهْلِ الْمَيِّتِ، يَبْعَثُ بِهِ إلَيْهِمْ، إعَانَةً لَهُمْ، وَجَبْرًا لِقُلُوبِهِمْ؛ فَإِنَّهُمْ رُبَّمَا اشْتَغَلُوا بِمُصِيبَتِهِمْ وَبِمَنْ يَأْتِي إلَيْهِمْ عَنْ إصْلَاحِ طَعَامٍ لَأَنْفُسِهِمْ.

وَقَدْ رَوَى أَبُو دَاوُد، فِي " سُنَنِهِ "، بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ: لَمَّا جَاءَ نَعْيُ جَعْفَرٍ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {اصْنَعُوا لِآلِ جَعْفَرٍ طَعَامًا؛ فَإِنَّهُ قَدْ أَتَاهُمْ أَمْرٌ شَغَلَهُمْ}.

وَرُوِيَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، أَنَّهُ قَالَ: فَمَازَالَتْ السُّنَّةُ فِينَا، حَتَّى تَرَكَهَا مَنْ تَرَكَهَا.

فَأَمَّا صُنْعُ أَهْلِ الْمَيِّتِ طَعَامًا لِلنَّاسِ، فَمَكْرُوهٌ؛ لِأَنَّ فِيهِ زِيَادَةً عَلَى مُصِيبَتِهِمْ، وَشُغْلًا لَهُمْ إلَى شُغْلِهِمْ، وَتَشَبُّهًا بِصُنْعِ أَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ.

وَرُوِيَ أَنَّ جَرِيرًا وَفَدَ عَلَى عُمَرَ، فَقَالَ: هَلْ يُنَاحُ عَلَى مَيِّتِكُمْ؟ قَالَ: لَا.

قَالَ: فَهَلْ يَجْتَمِعُونَ عِنْدَ أَهْلِ الْمَيِّتِ، وَيَجْعَلُونَ الطَّعَامَ؟ قَالَ: نَعَمْ.

قَالَ: ذَاكَ النَّوْحُ.

وَإِنْ دَعَتْ الْحَاجَةُ إلَى ذَلِكَ جَازَ؛ فَإِنَّهُ رُبَّمَا جَاءَهُمْ مَنْ يَحْضُرُ مَيِّتَهُمْ مِنْ الْقُرَى وَالْأَمَاكِنِ الْبَعِيدَةِ، وَيَبِيتُ عِنْدَهُمْ، وَلَا يُمْكِنُهُمْ إلَّا أَنْ يُضَيِّفُوهُ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير