تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو دجانة السلفي]ــــــــ[22 - 11 - 05, 05:37 م]ـ

والله يأخى فكرت فى ذلك منذ أن كنت فى السنة االأولى و لكن رغبة الوالد كانت فى أن أستمر

و لكنى كما قلت لا أزاد إلا بغضا لهذه الدراسة

أما قولك ((

هل فكرت في مجال أخر لتتكسب منه بعد تخرجك فهل هناك أخر تحبه و تستطيع النبوغ فيه و تفيد به الأمة بجانب العلم الشرعي؟؟؟))

فأنا اتمنى أن أحضر فى الراسات العليا

ـ[طويلب علم صغير]ــــــــ[22 - 11 - 05, 06:29 م]ـ

اخى دجانه

لماذا لا تكمل السنتين وتعمل ما تريد بعد ذلك؟

يا اخى هناك التزامات فى الحياه وظروف مختلفه تفرض على كل فرد منا ولو ترك كل واحد دراسته او عمله لانه لا يحبه او يستهويه لما درس او عمل معظم الناس

ـ[الساري]ــــــــ[24 - 11 - 05, 08:14 ص]ـ

سئل فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين:

إذا كانت الأمة أحوج إلى العلوم المادية كالطب والهندسة وغيرها، فهل الأفضل للإنسان أن يتخصص في العلوم المادية أم العلوم الشرعية؟

فأجاب بقوله: لا شك أن الأصل هو العلوم الشرعية، ولا يمكن للإنسان أن يعبد الله حق عبادته إلا بالعلم الشرعي كما قال الله تعالى (قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني) فلا بد من العلم الشرعي الذي تقوم به حياة المرء في الدنيا والآخرة، ولا يمكن لأي دعوة أن تقوم إلا وهي مبنية على العلم ...... والعلوم الشرعية تنقسم إلى قسمين:

1 - قسم لا بد للإنسان من تعلمه، وهو ما يحتاجه في أمور دينه ودنياه.

2 - وقسم آخر وهو فرض كفاية، فإنه هنا يمكن الموازنة بينه وبين ما تحتاجه الأمة من العلوم الأخرى التي ليست من العلوم الشرعية.

كتاب العلم (123)

ـ[الأجهوري]ــــــــ[24 - 11 - 05, 02:52 م]ـ

راجع هذه المشاركة للأهمية فهي ألصق بحالتك الهندسية، وتنبه لما شاركتُ به وكتبتُه هناك مع بقية إفادات الإخوة هناك.

"هندسة أم علم شرعى .. أم الجمع و يصعب .. !! "

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=27874

ـ[سلطان البكري]ــــــــ[24 - 11 - 05, 06:51 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أخونا الفاضل أبا دجانة حفظكم الله أحدثك وأنا طالب مثلك في كلية الهندسة - الميكانيكية- فما أروع من حديث زملاء الدراسة خاصة لما يواجهونه من مشاكل مشتركة ...

أخي كنت قد فكرت في مثل تفكير هذا كثيرا وطال بي الأمد وظننت أنه أحيط بي من شدة التفكير في مثل هذا الأمر ثم يسر الله لي مشائخ فضلاء استشرتهم في ذاك فمنهم:-

أولا:- المربي محمد بن عبد الله الدويش وقد سألته في المسجد الحرام فأشار إلي أن إلزم غرسك وأطع والديك _ لأن رغبة الوالدين البقاء في الكلية_ ثم بعد تخرجك بوسعك طل العلم من أوسع أبوابه.

ثانيا: فضيلة الشيخ سلمان العودة سألته في منزله بمكة المكرمة وأجابني بمثل ما سبق.

ثالثا: وهو الأهم فضيلة العلامة الإمام محمد بن محمد المختار الشنقيطي حفظه الله وتعلم ما لشيخ من نصح صادق ورأي مسدد وسألته في درسه بجدة فإليك نص السؤال والإجابة:

طالب يدرس في كلية الهندسة وله رغبة جامحة في طلب العلم فكيف له أن يوفق بين دراسته وطلبه العلم؟

الجواب:

أولاً: لا شك أن المسلمين يحتاجون إلى الأطباء وإلى المهندسين وإلى من يسد ثغور الإسلام وحاجة المسلمين في هذه التخصصات حتى لا يحتاجوا إلى غيرهم، ومن درس هذه المعارف والفنون وأتقنها حتى يصلح للمسلمين أمورهم في معاشهم وكانت نيته صالحة فإن الله يأجره ويثيبه خاصة إذا وجد أن المسلمين قد تكون حاجتهم عند الغير فيستضروا بذلك أو وجد من يظلمهم بالمبالغ الكبيرة وأراد أن يخفف عنهم فكل من حسنت نيته في الطب أو الهندسة أو أي دراسة أو أي تخصص فيه نفع للمسلمين في أموالهم أو في أجسادهم وفي أرواحهم وفي مصالحهم الدينية والدنيوية فهو مأجور على حسن النية في ذلك والإسلام لا يمنع المسلم أن يكون مهندساً ولا يمنعه أن يكون طبيباً، ولذلك أثر عن الإمام الشافعي-رحمه الله- أنه كان يقول عن المسلمين: " ضيعوا ثلث العلم ووكلوه إلى اليهود والنصارى " ضيعوا ثلث العلم يقصد الطب، وكذلك - أيضاً - أثر عنه أنه قال: لا أعلم علماً بعد الحلال والحرام أنبل من الطب؛ وذلك لأنه ثلث العلم لأن العلم يكون للروح ويكون للجسد بنوعية ومن هنا كان الطب ثلثاً والجسد فيه الجسد وفيه الروح فكان ثلثاً من هذا الوجه وهؤلاء أئمة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير