تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أريد أن أقلع معكن في سماء الدعوة والدين ولكن لا أستطيع]

ـ[سلفيه]ــــــــ[06 - 06 - 10, 10:22 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكن ورحمه من الله وبركاته

اخياتي الغاليات

رأيت فيكن الخير وحب المساعد فاحببت ان اعرض عليكن مشكلتي

حبيباتي ..

ان التحقت بالمنتدى تقريبا قبل سنه ولكن ادخل كل شهر مره او مرتان.!

وانا كان سبب دخولي للمنتدى الاعانه على الخير والاستفاده والافاده

وكنت ملتزمه ولكن ... فتن الدنيا وملهياتها ... والله لم اتوقع ذلك

ففي تلك الفترره احسست بان الدنيا كلها سعااده لاتعلمون كيف كان قلبي منشرح اهـ اتمنى ان ارجع الى تلك الاياااام

كنت هادئهً جداً مبتسمهً دوماً اعامل الجميع بلطف .. لكن ..

تغير حالي بدون ان احس ..

فقد اصبحت اتهاون في اداء السنن بعد الصلاوات مرةً بعد مرةً حتى تركت السنن فقط اصلي الفرض

وايضاً تهاونت بالاستغفار بعد الصلاة كنت اقول فقد هذه المره لاني فقط مستعجله ومره بعد مره حتى تركت الاستغفااار والتسبيح قراءه القران بعد الصلاة

وايضاا صلاة الليل تركتها

واصبحت اتهاون بالصلاة واوخرها عن وقتها اي اصلي العصر بعد الاذان بساعه او اكثر

وايضاً الغييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييبه والله هي من احبط اعمالي

والله لا اقول اني كنت اصلي واستغفر لكي افتخر او ارائي بذلك لا والله لكن حسرةً على ايامي تلك

فأنا احاول التوبه لكن احس انني سوف انتكس وارجع الى ماكنت عليه من تهاااون

فأريد من تعاونني على حفظ القرأن وتعظني

أريد نصيحةً تفيدني في دنيااي واخرتي

وانا ان شاء الله لن انقطع عن التواصل في المنتدى لكي لا ارجع الى ماكنت عليه

فعندما اراكن واقرأ ماتكتبن احس باالهمه العاليه واريد ان اصبح مثلكن في هممكن في الدعوة وغيرها ...

وفقني الله وإياكن وفرج همي وهمكن ..

اختكن:

سلفيه

ـ[أم نور الدين]ــــــــ[06 - 06 - 10, 02:58 م]ـ

وفقك الله أخيتنا السلفية لمايحبه ويرضاه وأعانك على ذكره وشكره وحسن عبادته

أكثري من دعاء " اللهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك "

وأكثري من الأستغفار من الذنوب والمعاصي؛ لأنها سبب في ترك الطاعات

قال رجل لإبراهيم بن أدهم رحمه الله: إني لا أقدر على قيام الليل فصف لي دواء؟!! فقال: لا تعصه بالنهار وهو يقيمك بين يديه في الليل، فإن وقوفك بين يديه في الليل من أعظم الشرف، والعاصي لا يستحق ذلك الشرف.

وقال رجل للحسن البصري رحمه الله: يا أبا سعيد: إني أبيت معافى وأحب قيام الليل، وأعد طهوري فما بالي لا أقوم؟!! فقال الحسن: ذنوبك قيدتك!!

وداومي على ذكر الله فإنه الذكر أعظم دواء لإذابة القلب من الخشية والخوف، فإذا خاف القلب واتقى كان الإنسان مبادرا للأعمال الصالحة مجتنبا للمعاصي

كما قال رجل للحسن يا أبا سعيد: أشكو إليك قسوة قلبي، قال: (أذبه بالذكر).

وقال رجل لسلمان أي الأعمال أفضل؟

فقال: أما تقرأ القرآن

(ولذكر الله أكبر).

وتذكري أخيتي أن هذه الدنيا دار فناء لا دار إقامه، وأننا في هذه الدنيا نستعد بالأعمال الصالحة لدار البقاء، حتى ننعم بالحياة الرغيدة

أما بالنسبة للغيبة، فهي خطب عظيم وداء جسيم، قد قرأت عبارة طريفة لكنها ذات معني عظيم وهي:

" لو كنت مغتابا أحد لاغتبت أمي فهي أحق الناس بحسناتي ".

وفقك الله

ـ[أم تميم الجزائرية]ــــــــ[06 - 06 - 10, 04:22 م]ـ

عزيزتي السلفية

لا يمكنني أن أزيد عن ماقلته أختي الحبيبه أم نور الدين فقد كفت ووفت

لكن أختاه أقول لك عليك بالمصاحبة الحسنة فهي تنقذك مما أنت فيه والله المستعان

فحاول التعرف على أخوات من بنات مدينتك تتعاملين معهم فتتفقون على أمور خيرة تجعل إيمانك يزيد

وحذار من صحبة السوء فإنها مهلكة

وأسأل الله عز وجل أن يزيدك أيمانا وتقوى

ـ[سلفيه]ــــــــ[06 - 06 - 10, 06:54 م]ـ

وفقك الله أخيتنا السلفية لمايحبه ويرضاه وأعانك على ذكره وشكره وحسن عبادته

أكثري من دعاء " اللهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك "

وأكثري من الأستغفار من الذنوب والمعاصي؛ لأنها سبب في ترك الطاعات

قال رجل لإبراهيم بن أدهم رحمه الله: إني لا أقدر على قيام الليل فصف لي دواء؟!! فقال: لا تعصه بالنهار وهو يقيمك بين يديه في الليل، فإن وقوفك بين يديه في الليل من أعظم الشرف، والعاصي لا يستحق ذلك الشرف.

وقال رجل للحسن البصري رحمه الله: يا أبا سعيد: إني أبيت معافى وأحب قيام الليل، وأعد طهوري فما بالي لا أقوم؟!! فقال الحسن: ذنوبك قيدتك!!

وداومي على ذكر الله فإنه الذكر أعظم دواء لإذابة القلب من الخشية والخوف، فإذا خاف القلب واتقى كان الإنسان مبادرا للأعمال الصالحة مجتنبا للمعاصي

كما قال رجل للحسن يا أبا سعيد: أشكو إليك قسوة قلبي، قال: (أذبه بالذكر).

وقال رجل لسلمان أي الأعمال أفضل؟

فقال: أما تقرأ القرآن

(ولذكر الله أكبر).

وتذكري أخيتي أن هذه الدنيا دار فناء لا دار إقامه، وأننا في هذه الدنيا نستعد بالأعمال الصالحة لدار البقاء، حتى ننعم بالحياة الرغيدة

أما بالنسبة للغيبة، فهي خطب عظيم وداء جسيم، قد قرأت عبارة طريفة لكنها ذات معني عظيم وهي:

" لو كنت مغتابا أحد لاغتبت أمي فهي أحق الناس بحسناتي ".

وفقك الله

باارك الله بكِ وجزاكِ الله خيراً وجعل الله ماكتبته في ميزان حسناتكِ

فأنا بأذن الله سااحاول ان اطبق ماقلتي بأذن المولى

واما الغيبه فأنا لاغتاب الا نادراً جداً ولله الحمد لكن اسمع لمن يغتااب وانا في المدرسه يوجد من بنات صفي من تغتاب وتقولي لي نكته فيها غيبه وانا بصراحه لااريد ان اخجلها اي بالعاميه_ اكسحها _ وابتسم مجاملهً لها اما في البيت فالحمدلله لااغتاب ولا اسمع الغيبه ولكن مشكلتي في المدرسه

نور الله طريقكِ اخيتي الغاليه ام نور الدين وجزاكِ عني كل الخير

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير