20 - أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله.
21 - أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن، غير ساخطة ولا يائسة.
22 - أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
23 - أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى (وألفيا سيدها لدى الباب).
24 - أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم،أعظم من حقها على زوجها.
25 - أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك.
26 - أن تكون ذاكرة لله، يلهج لسانها دائماً بذكر الله.
27 - أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا في الدبر.
28 - أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل.
29 - أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل.
30 - أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
31 - أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم.
32 - إذا أعطته شئ لا تمنه عليه.
33 - أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه.
34 - أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها، لان ذلك موطن شبه.
35 - أن لا تصف غيرها لزوجها،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
36 - أن تتصف بالحياء.
37 - أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه.
38 - أن لا تسأل زوجها الطلاق،فإن ذلك محرم عليها.
39 - أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها.
40 - أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها.
41 - أن تبتعد عن التشبه بالرجال.
42 - أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسئ.
43 - أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي،ولا تصف ذلك لبنات جنسها.
44 - أن لا تؤذي زوجها.
45 - يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك)
46 - إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما، قالت عائشة رضي الله عنها ((كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد، تختلف أيدينا فيه، من الجنابة)).
47 - أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه.
48 - إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.
49 - أن تحفظ عورتها إلا من زوجها.
50 - أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام،وما هي أكلته المفضلة.
51 - أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله، معينة له على طاعة الله، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.
52 - أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه، سواء الغنى المالي أو الفكري،فإن نفسه تملها.
53 - أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
54 - أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
55 - أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
56 - أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقه به.
57 - إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.
58 - أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.
59 - أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.
60 - إذا أراد الكلام تسكت، وتعطيه الفرصة للكلام، وأن تصغي إليه، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به.
61 - أن تبتعد عن تكرار الخطأ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.
¥