تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم نور الدين]ــــــــ[06 - 08 - 10, 07:07 م]ـ

*قال بعض السلف: رجب شهر لبذر الحب، وفي شعبان تكون السقيا، وفي رمضان يكون الحصاد!!

*كان عمرو بن قيس إذا دخل شهر شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القرآن.

* كان الأسود بن يزيد يختم القرآن في رمضان في كل ليلتين، وكان ينام بين المغرب والعشاء، وكان يختم القرآن في غير رمضان في كل ست ليالٍ

* كان مالك بن أنس إذا دخل رمضان يفر من الحديث ومجالسه أهل العلم ويقبل على تلاوة القرآن من المصحف

* كان سفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العباد وأقبل على قراءة القرآن

* كان سعيد بن جبير يختم القرآن في كل ليلتين

ـ[فاطمة سعد]ــــــــ[06 - 08 - 10, 09:25 م]ـ

الى اختي في الله ام نور الدين اعجبتي فكرته في هذا الموضوع افيضي بعلمك شاركينا باقوال العلماء ................. مارايك اختي ان نخصص لكل موضوع صفحة محددة وعنوانا معينا وتشارك فيه جميع الاخوات بما بتعرفه وتحفظه من كتاب الله تعالى واحاديث النبي صلى الله عليه وسلم واقوال العلماء وبهذا لاتكون العناوين مشتتة هناوهناك فناخذ يوما للحديث مثلا عالطاعة ويوما عن العبادة ويوما عن الصلاة او ذكر القران وهكذا ................................ هذا مجرد راي ان لقي القبول فاكون مسرورة وان كان غير ذلك فاكون ايضا شاكرة ولكم خالص الدعاء مني رزقكن الله الجنة

ـ[أم خولة]ــــــــ[16 - 08 - 10, 07:45 م]ـ

قال ابن الجوزي رحمه الله:

(النعيم لا يدرك بالنعيم، ومن آثر الراحة فاتته الراحة،

بحسب ركوب الاهوال واحتمال المشاق تكون الفرحة واللذة،

فلا فرحة لمن لا هم له، ولا لذة لمن لا صبر له،

ولا نعيم لمن لا شقاء له، ولا راحة لمن لا تعب له،

إنّ صبر ساعة خير من عذاب الابد

واذا تعب العبد قليلا استراح طويلا

وإذا تحمل مشقة الصبر ساعة؟؟ قاده لحياة الأبد ..

وكل ما فيه النعيم المقيم فهو صبر ساعة

والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله

وكلما كانت النفوس أشرف والهمة أعلى ..

كان تعب البدن أوفر، وحظه من الراحة أقل)

ـ[أم خولة]ــــــــ[16 - 08 - 10, 07:45 م]ـ

قال يحيى بن معاذ:

القلوب كالقدور تغلي بما فيها، وألسنتها مغارفها، فانظر إلى الرجل حين يتكلم، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه، حلو .. حامض .. عذب .. أجاج .. وغير ذلك، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه.

ـ[أم خولة]ــــــــ[16 - 08 - 10, 07:46 م]ـ

قيل:" إن من احتمل المحنة ورضي بتدبير الله تعالى في النكبة .. وصبر في الشدة .. كُشِفَ له عن منفعتها، حتى يقف على المستور عنه من مصلحتها "

ـ[أم سليم السلفية]ــــــــ[20 - 08 - 10, 02:08 م]ـ

تسعى بهم أعمالهم سوقاً إلى الـ ‍--- ـدارين سَوْقَ الخيل للركبان

صبروا قليلاً فاستراحوا دائماً ‍--- يا عزة التوفيق للإنسان

باعوا الذي يفنى من الخزف الخسـ ‍--- ـــيس بدائم من خالص العقبان

وتَسَابَقَ الأقوام وابتدروا لها ‍--- كتسابق الفرسان يوم رهان

وأخو الهوينى في الديار مخلَّفٌ ‍ --- مع شكله يا خيبة الكسلان

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير