[نفسي تتوق إلى اللقاء ... فإنه يزداد عند لقائكم ايماني]
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[12 - 07 - 10, 10:20 م]ـ
سلامٌ عليكن من الله ورحمته وبركاته ..
الحمد لله ..
أيامٌ معدودات ونعود لهذا الصّرح العلميّ الشّامخ -إن شاء الله تعالى-؛
ونتواصل مع أخواتنا الفاضلات المباركات ..
إذ أننا الآن بصدد تحويل نظام الاتصال من شركة إلى شركة أخرى
وهذا قد يستغرق بعض الوقت ..
فنسأل الله أن ييسر الأمور ونواصل مسيرنا معكنّ بخير حال ...
وبورك مسعى كل من راسلتني من الأخوات
مطمئنّة على حال أختها وملتمسة لها العذر بغيابها وسائلة الله لها التوفيقَ والإعانة
وأخصّ من أخواتي المباركات:
- الأخت الكريمة الفاضلة: " الرميصاء السلفيّة" بارك الله فيها ورفع قدرها ..
-الأخت الكريمة الفاضلة: " الباحثة عن الأصول " بارك الله فيها ورفع قدرها.
- الأخت الكريمة الفاضلة: " السلفية النّجدية "بارك الله فيها ورفع قدرها ..
- الأخت الكريمة الفاضلة: " الجمّان السلفية "بارك الله فيها ورفع قدرها ..
- الأخت الكريمة الفاضلة: "ريحانة الإيمان " بارك الله فيها ورفع قدرها.
وجزى الله باقي أخواتي في الله خيرا، فإني أكنّ لكنّ كلّ التقدير والحب والاحترام
وأسأل الله جلّ في علاه أن ألتقيكنّ جميعا في جنات الخلد إنه وليّ ذلك والقادر عليه ..
وخذن مني هذه بمناسبة العودة الكريمة:)
من اللفتات المليحة اللطيفة أنْ ثمّ كتاب
للشيخ عبد الغني المقدسي-رحمه الله- أسماه:
"الكمال للرجال"
جاء الحافظ المزّي -رحمه الله من بعده فهذبه في كتابٍ أسماه:
" تهذيب الكمال"
ثم جاء ابن حجر العسقلاني- رحمه الله- فهذبه في كتاب أسماه:
"تهذيب التهذيب "
ثم" تقريب التهذيب "
قلت: فلعلّ إحداكنّ تأتِنا بتقريب التقريب:)
ومما يستملحُ أيضا أن ثمّ بيت جاء به ابن مالك رحمه الله في ألفيته:
يقول:
ترفع كان المبتدا اسما والخبر
تنصبه ككان سيدا عمر ..
إلا أنّ هذا البيت لم يرق للرافضة فقلبوه (على كَيْفهم) وجعلوه:
ترفع كان المبتدا ومايلي
تنصبه ككان سيدا علي ..
وخذن هذا البيت على الهامش لنختبر صاحبات العقول النيِّرات:
هو بيت قالته زرقاء اليمامة (التي يضرب بها المثل في حدة البصر) حينما نظرت إلى حمام مسرع إلى الماء فقالت:
لَيتَ الحمام لِيَهْ** إلى حمامَتِيَهْ
وَنِصْفَهُ قَدِيَهْ ** تَمَّ الحمامُ مِيَهْ
انتظر ترحيب زرقاوات اليمامة بحلهنَّ لهذا البيت ...
ـ[طويلبة علم]ــــــــ[14 - 07 - 10, 10:54 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكِ الله وبياكِ
عوداً حميداً
[ FONT=Traditional Arabic] هو بيت قالته زرقاء اليمامة (التي يضرب بها المثل في حدة البصر) حينما نظرت إلى حمام مسرع إلى الماء فقالت:
لَيتَ الحمام لِيَهْ** إلى حمامَتِيَهْ
وَنِصْفَهُ قَدِيَهْ ** تَمَّ الحمامُ مِيَهْ
[ COLOR=black] انتظر ترحيب زرقاوات اليمامة بحلهنَّ لهذا البيت ...
تقصد زرقاء اليمامة هنا عدد الحمام
الذي شاهدته أنه إذا أضيف له نصف عدده + حمامتها أصبح المجموع 100
إذاًعدد الحمام الذي شاهدته هو 66 حمامه
ونصفه33 حمامه + حمامتها أصبح المجموع 100 حمامه
وهنا
أقول حياكِ الله 100 ترحيبه .... وليس حمامه
رجعتينا للرياضيات وقد شاب رأسي منها مع بنتي مع الكتاب المطور الجديد
ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[16 - 07 - 10, 11:42 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
أهلا ومرحبا بمن افتقدناها فترة طويلة، صحيح غابت عن الملتقى؛ لكنها والله لم تغب عن قلوبنا ..
وكنت دائما أترقب هذا القسم، فأراك هل رجعتِ أم لا، فمن بعدك أصبح دخولي له نادرا، مع احترامي لأخواتي العزيزات، وجزاهن الله على هممهن العالية، ورحم الله حالي وضعفي.
أما بخصوص حل اللغز يا أختنا الحبيبة، كنت مسافرة في الأيام الماضية إلى السعودية والبارحة وصلت، ولم أنم إلا سويعات يعني (ضاربتن فيوزاتي ومالتس أمل أحلها) وأتحداك تفهمين ما بين القوسين:)
ـ[أمة الغفار]ــــــــ[16 - 07 - 10, 02:29 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عوداً حميداً إن شاء الله
لقدانار الملتقى بعودتكم،وأتمنى أنا نرى مشاركتكم القيمة قريباً،وأنا نرى مشاركات أخواتى الذين أحببتهم فى الله من قبل المشاركة فى المتلقى
منهم الأخت طالبة علم حنبليه،ومشرفتنا الغاليه (طويلبة علم)، وأختنا الرميصاء السلفيه،
وأختنا طالبة العلم سارة،وأختنا أم صفية وفريده ......... وغيرهن
أما بالنسبة لحل الغز
أعتقد أن الحل ممكن أن يكون عدد الحمام 98+ حمامتيها يساوى العدد مائة
ـ[الروميصاء السلفية]ــــــــ[16 - 07 - 10, 10:34 م]ـ
قل للأحبة في الاعماق ذكراكم ****يمضي الزمان ونبض القلب يهواكم
جاءت رسائلنا تترى لتلقاكم****لاخير فينا اذا يوما نسيناكم.
فأهلا وسهلا بك من جديد بين أخواتك ويعلم الله كم افتقدناك في الفترة الماضية وها أنت تعودين ولكن عدت لنا بالفوائد كعادتك فأسأل الله أن يحفظك وأن ينير دربك ..
وأخصّ من أخواتي المباركات:
- الأخت الكريمة الفاضلة: " الرميصاء السلفيّة" بارك الله فيها ورفع قدرها ..
وإياك أختي الفاضلة وما هذا إلا لمنزلتكم في قلبي فأسأل الله أن يديم الود بيننا وأن يجمعنا في الفردوس الأعلى
قلت: فلعلّ إحداكنّ تأتِنا بتقريب التقريب:)
أظن أنها ستعصر تقريب التهذيب عصرا حتى تأتنا بتقريب التقريب:)
¥