تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[17 - 07 - 10, 04:35 ص]ـ

لله درّك أيّتُها الروميصاء!

وننتظر بشغف رجوع الغائبة الحاضرة ..

ـ[الروميصاء السلفية]ــــــــ[19 - 07 - 10, 12:57 ص]ـ

لله درّك أيّتُها الروميصاء!

وننتظر بشغف رجوع الغائبة الحاضرة ..

بوركت أيتها السلفية النجدية وبورك مسعاك ...

وما زلنا ننتظر الغالية أو كما قلت " الغائبة عن الملتقى والحاضرة في قلوبنا "

" طويلبة علم حنبلية "

أظن أننا سنبتهج بحضورها قريبا إن شاء الله ..

...

همسة: أسأل الله جل في علاه أن يشفي والدتك شفاء لا يغادر سقما وأن يقر عينكم بها إنه ولي ذلك والقادر عليه ..

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[27 - 07 - 10, 05:50 م]ـ

وحياكم الله وبياكم!!

حقيقة أنا من شرُفتُ بإطلالتك أميرتنا المباركة ..

فقد افتقدناك واشتقنا لك ولم ننسك قطُّ ..

· وكم اشعر بالحرج لهذا الانقطاع وعدم الاطمئنان على صحتك وبالأخص في الآونة الماضية الأخيرة التي بلغني فيها خبر مرضك-اسأل الله أن يديم عليكم الصّحة ويلبسكم لباس العافية لا ينزعه عنكم أبدا ..

· و استميحك عذرا إذ أنني شغلت كثيرا طوال الفترة الماضية ولم يكن لدي وقت لدخول الملتقى مع أنّني كنت أحاول أحيانا لكن المشاغل حالت دون السؤال والاطمئنان ..

· وإن كنتُ في ترك العيادة تاركا حظِّي فإني في الدعاءِ لجاهدُ ...

أرجو أن تطمئنوني هل قبلتم اعتذاري فأُسَر أم رددتموهُ فعلى نارِ القلقِ أُجَر .. ؟!

تقصد زرقاء اليمامة هنا عدد الحمام

الذي شاهدته أنه إذا أضيف له نصف عدده + حمامتها أصبح المجموع 100

إذاًعدد الحمام الذي شاهدته هو 66 حمامه

ونصفه33 حمامه + حمامتها أصبح المجموع 100 حمامه

وهنا أقول حياكِ الله 100 ترحيبه .... وليس حمامه

رجعتينا للرياضيات وقد شاب رأسي منها مع بنتي مع الكتاب المطور الجديد

إجابة صائبة –أحسن الله إليكم ..

وبالنسبة للتراحيب (لعلها بيضاوات)؛ إذ أنّه لم يتسنّ لي رؤيَتها:)

"وطلّتكُم البهيّة خيرُ ترحيييب يا أميرتنا الأريبة الرضيّة " ..

نحبّكم في الله ..

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[27 - 07 - 10, 05:54 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

أهلا ومرحبا بمن افتقدناها فترة طويلة، صحيح غابت عن الملتقى؛ لكنها والله لم تغب عن قلوبنا ..

وكنت دائما أترقب هذا القسم، فأراك هل رجعتِ أم لا، فمن بعدك أصبح دخولي له نادرا، مع احترامي لأخواتي العزيزات، وجزاهن الله على هممهن العالية، ورحم الله حالي وضعفي.

حيّهلا يا مرحبا، هائنذي:)

لكن يا سلفيّة أيا كريمة الأصلِ والمنبت .. رحبتِ بي وأنتِ تعلمين أنني سأُصاب بالحيرة بعد رؤيتي لمعرّفك في صفحتي!!

فمن أين أبدأ؟!! وكيف أصوغها؟! ..

وأنا ما جئتكم زائرا إلاّ** وجدتُ الأرضَ تُطوى لي

ولا انثنى عزمي عن بابكم** إلا تعثّرتُ بأذيالي ..

ولستُ أغالي فيما أقولُ قيدَ أنملة ..

فوالله إنّ الصحبة السّلفيّة التي شرُفتُ بها وبالأخص مع أخواتي في هذا الملتقى لهي من أعظم ما منّ الله تبارك وتعالى به عليّ ..

ناهيكم عن العلم والفيض الذي لا ينضب معينه ولا ينقطع سلسبيله عن السالكين في هذا الطريق! فأيّ نعمة بعد هذه النّعم؟!!

وأيّ إطلالة ينشرحُ لها القلب بعد هذه الإطلالة النيّرة المشرقة؟!

· فترقّبك هذا يا أخيّة حريٌّ به أن يلازمني أكثر من ملازمته إيّاك ..

والحمد لله أن منّ عليّ بالعودة لهذا الصرح الشامخ والقيا بأختي وأخواتي اللواتي فقدتهن طويلاً؛ لأراهنّ بثوبهنّ الزاهي القشيب بعد طول انتظااار ..

بالنسبة لما كتبتموه بين قوسين وتحديتموني به:

- فلعلّك يا أخيّة طويتِ كشحاً وضربتِ صفحاً عن سعةِ انتشااارِ ما كتبتِ في أرجاءِ المعمورة:) ..

- فهذه العبارة عندنا تقال في الحال الذي كنتِ تماما!!

- فمثلا إن تباطأت إحدانا وتكاسلت (لاتريد التفكير) ولا ترى في نفسها استعدادا للتفاعل والأخذ والعطاء، تقول:

- (ترى أنا اليوم فيوزاتي ضاربة) ولعلي أنا من تتحداك بعبارة شبيهة أخرى، يستشهدُ بها أيضا:

- نقول: (العدّاد عندي مشرِّت:)

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[27 - 07 - 10, 05:57 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

عوداً حميداً إن شاء الله

لقدانار الملتقى بعودتكم،وأتمنى أنا نرى مشاركتكم القيمة قريباً،وأنا نرى مشاركات أخواتى الذين أحببتهم فى الله من قبل المشاركة فى المتلقى

منهم الأخت طالبة علم حنبليه

شكر الله لكِ أختنا المستجدّة، شرُفتُ بمعرفتك وسعدتُ بترحيبك ..

أما عن الإجابة فقد سبقتك المشرفة بالإجابة الصحيحة ..

وفقكِ الله وبارك فيك ..

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[27 - 07 - 10, 05:59 م]ـ

قل للأحبة في الاعماق ذكراكم ****يمضي الزمان ونبض القلب يهواكم

جاءت رسائلنا تترى لتلقاكم****لاخير فينا اذا يوما نسيناكم.

فأهلا وسهلا بك من جديد بين أخواتك ويعلم الله كم افتقدناك في الفترة الماضية وها أنت تعودين ولكن عدت لنا بالفوائد كعادتك فأسأل الله أن يحفظك وأن ينير دربك ..

شكر الله لك أيا نشميّة .. //

حقيقة: وقفتُ حيرى كعادتي أمام ترحيبك بي؛ إذ أنّني دونه نلتُ نصيبي منكم وزيادة .. !

ولا أرى أنّ الكتابة ستفي ولو بجزءٍ يسيرٍ من واجبكم عليّ ..

*فإن لم يكُن الشكر والامتنان الخالص الجزيل في الرميصاء وبصويحباتي الأصيلات فبمن يكون؟!!

وإن لم تكن أعطر وأعذب الكلمات وأنداها في مثلكم فبمن تكون؟!

أختٌ غاليةٌ حبيبة .. إلى القلب قريبة .. ولها في مضمر الحشا كلَّ تقدير واحترامٍ دونَ أدنى شكّ وريبة .. " حقوقها عليَّ تثقلُ كاهلي" و " وتقديري وامتناني لشخصها ينفلتُ له لساني ويضطرب له جَناني "

متى سأنتهي من الكتابة؟!! لن انتهي .. " أحبك في الله ولله وبالله "

اقتباس:

أظن أنها ستعصر تقريب التهذيب عصرا حتى تأتنا بتقريب التقريب:)

أضحكَ الله أضراسك:)

لكن لعلّهُ يخرج من بين أظهرنا من حباها الله بالقدرة على الاختصار والتقنين والتفنيد فتقرِّب التقريب! وما يدرينا؟!!

هذا إن لم يكن الكتاب قد صدِر -ربما يكون لا أدري؟!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير